بوابة الفجر:
2024-11-22@18:55:29 GMT

لهذا السبب.. مادلين طبر تصرخ على الهواء

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

صرخت الفنانة اللبنانية مادلين طبر، على الهواء، إثر رؤيتها علم بلدها، قائلة: “أوووه كل المحبة لبلدي التي تعلمت منها الحضارة والانفتاح والرقي والحضور وعدم الخوف وأشياء كثيرة جدا”.

 

وأضافت ‘طبر’، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، علم لبنان شكل كل الأفراح والآلام في حياتي، واحساسي العروبي والقومية عندي عالي وعشقي لمصر عالي، ولازم نقف في ضهر الرئيس عبد الفتاح السيسي بعشق واحترام ولا يوجد من ورائها أي رغبة أو هدف وكنت بحشد له في الانتخابات الرئاسية من كل قلبي لأنه واحب عليا".

تابعت الفنانة مادلين طبر، دخلت عالم الفن في عمر ناهز 16 عاما بمحض الصدفة، فلم يخطر يوما ببالها العمل الدرامي والتمثيلي وهذا التحول جاء بين ليلة وضحاها.

استطردت، عمي سليم طلب مني في ذلك العمر دخول مسابقة ملكة جمال الكون، "لقيني احلويت فجأة" وحينها اكتشفت موهبة التمثيل.

مادلين طبر 

آخر أعمال مادلين طبر 

وكان آخر أعمال الفنانة مادلين طبر فيلم “نبيل الجميل” بطولة النجم محمد هنيدي والذي حقق نجاحا كبيرا في دور العرض السينمائي، وتألقت خلاله مادلين طبر في قالب كوميدي جديد عليها

فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل" من بطولة النجم محمد هنيدي، ونور اللبنانية، محمد سلام، رحمة أحمد، محمود حافظ، ياسر الطوبجي، أحمد فؤاد سليم، محمد رضوان، محمد الصاوي، مادلين طبر، شيما الشريف، وعدد آخر من الفنانين الشباب، من تأليف أمين جمال ومحمد محرز، وإخراج خالد مرعى.

مادلين طبر 

وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حيث يجسد “هنيدي” شخصية طبيب تجميل يُدعى “نبيل” وتحدث بينه وبين نور اللبنانية العديد من المفارقات الكوميدية.

ويشتهر نبيل الجميل بأنه طبيب التجميل الخاص بعدد من سيدات المجتمع المرموقات، ومن أبرز زائراته في العيادة الخاصة به الفنانة نور اللبنانية، والفنانة رحمة أحمد، والفنانة مادلين طبر واللاتي يشاركن في بطولة الفيلم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار مادلين طبر مادلین طبر

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب أطلقت روسيا صاروخها العابر للقارات على أوكرانيا

من خلال إطلاق صاروخ باليستي جديد متوسط المدى على أوكرانيا يوم الخميس، كشفت روسيا عن تهديدات جديدة لكييف وحلفائها الغربيين بهدف وقف الضربات الأوكرانية بالأسلحة التي يوفرها الغرب على الأراضي الروسية، والاستسلام في المعركة المستمرة بين البلدين منذ أكثر من سنتين.

الهجوم على مدينة دنيبرو الشرقية أثار مخاوف في الغرب بشأن تصعيد كبير في الحرب المستمرة، ودفع أوكرانيا إلى طلب قدرات دفاع جوي جديدة من واشنطن للمساعدة في اعتراض هذا النوع من الصواريخ. رسالة تخويف

لكن محللين ومسؤولين في أوكرانيا والغرب قالوا إنه على الرغم من أن الهجوم صاحبه زيادة كبيرة في تصريحات التهديد، إلا أنه في النهاية كان مجرد تبجح أكبر للكرملين، بحسب صحيفة "واشنطن بوست".

وقالت المتحدثة باسم حلف شمال الأطلسي فرح دخل الله خلال رسالة عبر الإيميل، إن موسكو تهدف إلى "تخويف من يدعمون أوكرانيا.. إن نشر هذه القدرة لن يغير مسار الصراع ولن يردع حلفاء الناتو عن دعم أوكرانيا".

ونشرت وكالة الاستخبارات العسكرية الأوكرانية تفاصيل جديدة بشأن الصاروخ يوم الجمعة، حيث طار بسرعة 11 ضعف سرعة الصوت واستغرق حوالي 15 دقيقة للوصول إلى دنيبرو من منطقة أستراخان الساحلية الروسية. وقالت الوكالة إنه مزود بستة رؤوس حربية، كل منها يحتوي على 6 ذخائر صغيرة.
وقال رئيس حكومة غور كيريلو بودانوف، إن الصاروخ تجريبي وإن أوكرانيا تعلم أنه من المقرر إجراء نسختين تجريبيتين على الأقل. وقال الجمعة إن الصاروخ لم يدخل بعد "سلسلة الإنتاج، والحمد لله".
وأضاف، "حقيقة أنهم استخدموها في نسخة خالية من الأسلحة النووية هي، كما يقولون، تحذير منهم، بأنهم ليسوا مجانين تماماً".
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن روسيا ضربت دنيبرو بصاروخ باليستي متوسط المدى "غير نووي تفوق سرعته سرعة الصوت يطلق عليه اسم أوريشنيك"، وهو ما يعني عسلي باللغة الروسية.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، إن الصاروخ الذي كان مسلحاً برأس حربي تقليدي هو نسخة تجريبية من الصاروخ الباليستي الروسي "آر إس-26 روبيج" متوسط المدى. 

Putin threatens the West and fires a new hypersonic ballistic missile at Ukraine. Our latest @BBCNews report from Moscow. Producer @BenTavener pic.twitter.com/ReOY59yNo0

— Steve Rosenberg (@BBCSteveR) November 21, 2024 اختبارات ولم تكشف أوكرانيا بشكل كامل عن حجم الأضرار الناجمة عن الضربة الصاروخية الروسية، باستثناء القول إنها ضربت منطقة صناعية في المدينة. لا تعلق كييف عادة على الأضرار التي لحقت بالمواقع العسكرية.
وقال بوتين، إن الهجوم على دنيبرو كان "اختباراً" للسلاح، رداً على قرار إدارة بايدن الأخير الذي سمح لأوكرانيا بإطلاق نظام الصواريخ التكتيكية التابع للجيش الذي زودته الولايات المتحدة، والذي يصل مداه إلى 190 ميلاً، على أهداف داخل روسيا.
وفي يوم الثلاثاء، أطلقت القوات الأوكرانية النار لأول مرة داخل روسيا، مستهدفة مستودع أسلحة في منطقة بريانسك. في اليوم التالي، استخدموا صواريخ ستورم شادو التي قدمتها المملكة المتحدة لمهاجمة منطقة كورسك الروسية، في عملية وصفها مسؤول أوكراني يوم الجمعة بأنها "ناجحة”.

وفي أعقاب الهجمات، كانت هناك مخاوف واضحة بشأن الانتقام الروسي، بما في ذلك إغلاق البعثات الدبلوماسية الأجنبية في كييف لمدة يوم، بما في ذلك السفارة الأمريكية، التي استشهدت بمعلومات استخباراتية حول هجوم روسي محتمل. يوم الجمعة، تم إلغاء جلسة برلمانية، مرة أخرى بسبب مخاوف من هجوم.
وأكد بيسكوف، أن "الجانب الروسي أظهر بوضوح قدراته"، مضيفاً أن "ملامح المزيد من الإجراءات الانتقامية تم تحديدها بوضوح أيضاً". 

Ukrainian President Zelensky:

"Today, there was a new Russian missile. All the characteristics – speed, altitude – are of an intercontinental ballistic missile. Analysis is currently underway. It is obvious that Putin is using Ukraine as a testing ground."… pic.twitter.com/mkmEX15Twl

— Status-6 (Military & Conflict News) (BlueSky too) (@Archer83Able) November 21, 2024 ذعر بوتين

لكن المراقبين شككوا فيما إذا كان لدى روسيا ما يكفي من الصواريخ لشن مثل هذه الضربات بانتظام، وقالوا إن الهجوم ربما كان مدفوعاً بمخاوف حقيقية في روسيا بشأن كيفية الاستمرار في تزويد الخطوط الأمامية إذا كانت أوكرانيا قادرة على استهداف مستودعات الأسلحة الرئيسية ومواقع الدعم الخلفية الأخرى بالصواريخ الغربية. 

By launching a new nuclear-capable intermediate-range ballistic missile at Ukraine on Thursday, Russia was threatening Kyiv and its Western allies with the aim of stopping Ukrainian strikes with Western-supplied weapons on Russian territory — or else. https://t.co/WL7QQk8PF0

— The Washington Post (@washingtonpost) November 22, 2024

 "هذه بالتأكيد محاولة لتخويف الغرب ومحاولة لإجبار الغرب على عدم مساعدة أوكرانيا. لكن من ناحية أخرى، هذا أيضاً مظهر من مظاهر الذعر المطلق لبوتين نفسه"، بحسب ميخايلو بودولياك، مستشار المكتب الرئاسي الأوكراني.

وأضاف، أن استراتيجية روسيا كانت دائماً اختبار الرد العالمي على تصعيداتها المختلفة، مشيراً إلى كيف انتظرت موسكو لترى كيف سيرد الغرب على غزوها الشامل في فبراير (شباط) 2022، والضربات الصاروخية المتكررة على المدنيين، والهجمات على شبكة الكهرباء، ومؤخراً، نشر القوات الكورية الشمالية والإعدام المنتظم للسجناء في ساحة المعركة. 

Russia launched a new intermediate-range ballistic missile on Thursday toward Dnipro in Ukraine, an attack that officials in Kyiv initially said was an intercontinental ballistic missile. https://t.co/hvBEPq0ZmT pic.twitter.com/M6ozEW6VPf

— ABC News (@ABC) November 22, 2024

وتابع بودولياك: "هذا كله اختبار... والآن هناك محاولة جديدة.. هجوم عابر للقارات على السكان المدنيين. ماذا بعد؟".

وفي روسيا، تم تقديم الهجوم الصاروخي على أنه انتصار كبير ورسالة قوية لأعداء البلاد.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب أطلقت روسيا صاروخها العابر للقارات على أوكرانيا
  • لهذا السبب.. حمادة هلال يتربع على عرش التريند
  • عمرو سعد: "لهذا السبب اعتذرت عن كثير من الأفلام والمسلسلات"
  • بعد ظهورها مع والدتها.. ابنة أحمد السقا تتصدر التريند لهذا السبب
  • لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
  • نتنياهو مستعد لتسوية مع لبنان لهذا السبب
  • لهذا السبب.. محمود حميدة يرفض تقديم سيرته الذاتية
  • حسين لبيب يجتمع مع جوميز عقب لقاء المصري البورسعيدي لهذا السبب
  • لهذا السبب.. نهال عنبر تتصدر تريند "جوجل"
  • فكري صالح: كان يجب عدم ضم «عواد» لقائمة المنتخب لهذا السبب.. فيديو