تقرير رسمي يكشف تراجع عدد السيارات "الزيرو" المرخصة في مصر خلال فبراير
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكدت البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، الخاصة بشهر فبراير 2024 أن عدد السيارات المرخصة في مصر شهد تراجعاً كبيراً مقارنةً بشهر يناير الماضي، حيث أكد التقرير الصادر عن المجمعة والذي تعلنه حصرياً مؤسسة الأهرام، أن عدد المركبات التى تم التأمين الاجبارى عليها وتم ترخيصها "زيرو" خلال شهر فبراير بلغ 24868 مركبة، وهو ما يمثل انخفاضاً عن الشهر السابق (يناير) بنحو 9579 مركبة.
وفقاً للتقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، فإن إجمالي المركبات التي صدرت لها وثائق تأمينية موديل 2021 بلغ 3920 مركبة، و6029 مركبة موديل2022 و 5624 مركبة موديل 2023 و9294مركبة موديل 2024 ومركبة واحدة موديل 2025.
الملاكى
أضاف التقرير الصادرعن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، أن عدد السيارات الملاكى الزيرو والتي صدرت لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها بلغ 8249 سيارة ملاكي من بينها 246 سيارة ملاكي موديل 2021 و539 سيارة ملاكي موديل 2022 و1941سيارة ملاكي موديل 2023 و5522 سيارة ملاكي موديل 2024 وسيارة واحدة ملاكي 2025.
الدراجات الناريةأما الدراجات النارية فبلغ إجمالي الاعداد الصادر لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها بلغ 14538 مركبة من بينها 3499 موديل 2021 و 4962 موديل 2022 دراجة و3288 دراجة موديل 2023.و2789 دراجة موديل 2024 وذلك وفقاً للتقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات لشهر فبراير.
نقلأما سيارات النقل فقد بلغ عددها 1231سيارة نقل من بينها 83 موديل 2021 و 252 سيارة نقل موديل 2022 و232 سيارة نقل موديل 2023 و 574 سيارة نقل موديل 2024 وذلك وفقاً للتقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات.
جدير بالذكر أن موديلات 2020 اختفت جميعها من تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات الخاص بشهر فبراير، إذ بلغ عددها فى التقرير السابق (يناير) 2606 مركبة موديل 2020.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزيرو السيارات المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات ملاكي نقل موديل 2022 موديل 2024 موديل 2021 سیارة ملاکی مرکبة مودیل سیارة نقل مودیل 2023 مودیل 2024
إقرأ أيضاً:
تعاون بين "ليڤا للتأمين" والمصممة أمل الرئيسي لدعم برنامج "مستقبل الأزياء"
مسقط- الرؤية
وقعت ليڤا للتأمين مذكرة تفاهم مع برنامج "مستقبل الأزياء" في نسخته الثانية العام القادم، بهدف تنمية وتمكين الشباب العماني في مجال الأزياء.
وتحت إشراف مصممة الأزياء العمانية الشهيرة أمل الرئيسية، سيقدم البرنامج فرصة فريدة لعشر شابات عمانيات لتطوير مهاراتهن الإبداعية والإدارية، بهدف تنشئتهن كرياديات في قطاع الأزياء والموضة في سلطنة عُمان.
ويعد هذا البرنامج جزءاً هامّاً من مبادرات ليڤا للتأمين التي تتوافق مع رؤية عمان ٢٠٤٠ ومع أهدافها في تعزيز القيمة المحلية المضافة، إذ يركز البرنامج على تمكين المرأة، وتطوير الكفاءات الشبابية، والمساهمة في أهداف التنوع والشمولية في السلطنة.
وسيستمر البرنامج لمدة تسعة أشهر ابتداء من يناير وحتى أكتوبر ٢٠٢٥، حيث سيتضمن منهجاً دراسياً شاملاً يغطي ٢٠ موضوعاً، بما في ذلك دراسة مستقبل الموضة وريادة الأعمال.
وبالإضافة إلى ذلك، سيحصل المشاركون على رؤى قيمة من خبراء القطاع وخبرة عملية من خلال ورش تدريبية مع مصمم عالمي، ولن يقتصر دور ليڤا للتأمين على رعاية هذه المبادرة فحسب، بل ستسهم أيضاً بتصميم فرص توعوية عن طريق مشاركة خبرات موظفيها من خلال تقديم الحلقات التدريبية للمشاركات فيما يخدم مسيرتهن المهنية.
وهناء الهنائية الرئيس التنفيذي لشركة ليڤا للتأمين: "باعتبارنا شركة عمانية معتزة بإرثها، فنحن فخورون بدعم المبادرات التي تلهم الشباب وتنمي المواهب المحلية، حيث يعكس برنامج مستقبل الأزياء التزامنا بتمكين الشباب العُماني وخاصة النساء، ليصلوا لأدوار قيادية في القطاعات الصاعدة، ونحن نؤمن بأننا كمؤسسة نمثّل الأداة التي تدفع شبابنا على اكتساب الخبرات محليًا وعالميًا، وتوظيف قدراتهم للانطلاق في أسواق العمل وريادتها، وهذا البرنامج يتماشى تماماً مع هذه الرؤية."
من جانبها، قالت أمل الرئيسية: "مع التطلع إلى المستقبل، من المتوقع أن يحقق سوق الأزياء العماني إيرادات تبلغ ٣٧٧.٧ مليون دولار أمريكي بنهاية هذا العام، مع معدل نمو سنوي مثير يبلغ ٧.٨٢% حتى عام ٢٠٢٩، ليصل في النهاية إلى حجم سوقي قدره ٥٥٠.٣ مليون دولار أمريكي، ومن خلال الاستثمار في الصناعات الإبداعية، نحن لا نساعد فقط في بناء مستقبل هؤلاء الأفراد، بل نساهم أيضاً في تحقيق رؤية عمان ٢٠٤٠ لاقتصادٍ معرفيٍ متنوع".
وسيتم دمج أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي في المنهج الدراسي في برنامج "مستقبل الأزياء"، مما سيزود المشاركين بالمهارات الرقمية الأساسية، وسيساعد هذا التركيز على الابتكار التقني في إعداد المشاركين للخوض في قطاع الأزياء الذي يشهد تطوراً مستمراً على الصعيد الرقمي.