إطلاق «قايلة جوازات دبي» بحلّته الجديدة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أطلقت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، الموسم الثامن من برنامج «قايلة جوازات دبي» بحلته الجديدة.
ويأتي هذا البرنامج الذي تبث إذاعة الأولى 107.4 التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث ضمن جهود إقامة دبي نحو تعزيز التواصل مع الجمهور وتقديم الفرص للمشاركة الفعّالة.
ويقدم برنامج «قايلة جوازات دبي» مجموعة من الجوائز المادية يومياً، إضافة إلى جائزة قيّمة كل يوم خميس، من خلال طرح مجموعة من الأسئلة التي تركز على تعزيز روح التراث الإماراتي، والتعرف إلى ثقافة وحضارة الدولة، إضافة إلى تقديم معلومات تعريفية عن خدمات الإدارة، عبر حسابات قنوات التواصل الاجتماعي لإذاعة الأولى وإقامة دبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي
إقرأ أيضاً:
لا للتهجير .. محافظ شمال سيناء: تسكين 411 أسرة في مدينة رفح الجديدة
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن افتتاح مدينة رفح الجديدة جاء في توقيت استراتيجي، وذلك في اليوم الثاني من وقف إطلاق النار، وبحضور الفريق أسامة عسكر، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وذلك للتأكيد على أن عجلة التنمية مستمرة، وللرد على الشائعات التي تروج حول تهجير السكان.
وأشار "مجاور" في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إلى أن مدينة رفح الجديدة أُقيمت خصيصًا لأهالي رفح، وقد تم بالفعل تسكين 411 أسرة في المدينة، مؤكدًا أن هذا الإجراء يُعد رسالة واضحة بأن الدولة المصرية ملتزمة بالحفاظ على حقوق المواطنين، وبأن التنمية في شمال سيناء ماضية قدمًا دون توقف.
وقال مجاور: "أنا لست انفعاليًا، لكنني أرد في التوقيت المناسب"، موضحًا أن التوقيت كان مدروسًا، خاصة بعد تعثر المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، وصدور تصريحات أمريكية مثيرة للجدل بشأن مسألة التهجير، ما استدعى ردًا عمليًا يتمثل في تسكين أهالي رفح في مدينتهم الجديدة.
وأضاف أن زيارة أي مسؤول أجنبي لمدينة رفح تُعد مكسبًا حقيقيًا، متابعًا "عندما يرى الزائر الأجنبي الواقع الحقيقي، تتحول رؤيته، وتتغير وجهة نظره، ويبدأ في فهم الأعباء التي تتحملها مصر، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من توترات".
وأكد المحافظ أن مدينة رفح الجديدة تمثل نموذجًا للتنمية المتكاملة، وردًا عمليًا على محاولات التشويش، وهي دليل حي على أن الدولة المصرية لن تسمح بالمساس بأمن أو استقرار أهل سيناء، وأنها ماضية في خطط التنمية رغم التحديات كافة.