4 طرق لـ حجز تذاكر القطارات.. تعرف عليها حتى لا تتعرض للغرامة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كيفية الحصول على تذكرة قطار.. أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، إتاحة الحصول على تذاكر السفر بجميع القطارات من خلال عدة طرق، وذلك تيسيرًا على جمهور الركاب، ولمواجهة التكدس أمام شبابيك التذاكر.
وتأتي هذه الخدمة في إطار سياسة التحديث والتطوير التي تقوم بها وزارة النقل متمثلة في الهيئة القومية لسكك حديد مصر، بمختلف قطاعاتها وتنفيذًا لتوجيهات الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، بالارتقاء بمستوى الخدمة المقدمة لجمهور الركاب.
1- شبابيك التذاكر بمحطات القطارات.
2- الحجز الإلكتروني «أون لاين» من خلال موقع الحجز الإلكتروني، والتطبيق الرسمي لسكك حديد مصر لـ «الأندرويد»، و«الأيفون».
3- المكاتب المتاحة بالهيئات والنقابات الحكومية ببعض أماكن الجمهورية.
4- منظومة الدفع الفوري لحجز تذاكر السفر بالقطارات من خلال وكلاء البيع التابعين لشركتي «فوري - خالص» المنتشرين على مستوى الجمهورية بعدد 820 ألف نقطة بيع وذلك لكافة قطارات تحيا مصر على مستوى الشبكة وقطارات الدرجة الثالثة «التهوية الديناميكية - المكيفة» بالوجهين القبلي والبحري بالإضافة إلى عدد 4 قطارات (VIP) بالوجه البحري أرقام (905 - 917 - 906 -916) بين القاهرة والإسكندرية.
كما تؤكد الهيئة على إمكانية حجز التذاكر قبل السفر بـ 14 يوم، وتتيح الهيئة الدفع بالكروت الذكية «كروت الإئتمان - كروت الخصم المباشر الـ Debit Card» من خلال ماكينات الدفع الإلكتروني «الـ POS» لسداد قيمة التذاكر ببعض شبابيك حجز وصرف التذاكر بإجمالي 100 ماكينة ببعض المحطات المنتشرة على مستوى الجمهورية.
وتناشد الهيئة الركاب بضرورة وجود التذكرة مع الراكب قبل استقلال القطار من كافة المحطات حتى لو كانت المحطة لا يوجد بها شباك تذاكر وكذلك الاحتفاظ بالتذكرة حتى محطة الوصول لكي لا يعرض نفسه للغرامة المقررة.
اقرأ أيضاًأول يوم رمضان.. مواعيد القطارات 11 مارس 2024
قبلي وبحري.. مواعيد القطارات في رمضان 2024
إيقاف القطارات بين محطتي «الحمام والعلمين» بخط «القباري / مرسى مطروح».. اعرف المواعيد الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تذاكر قطارات القطارات حجز تذاكر القطارات من المنزل من خلال
إقرأ أيضاً:
كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يستحب للمسلم أن يُسبِّح الله بعد سلامه من صلاة الوتر كما كان يفعل سيدنا رسول الله، فقد كان يقول بعد الوتر: «سُبحانَ الملِكِ القدُّوس ثلاثَ مرَّاتٍ، يرفَعُ بِها صوتَهُ». [سنن النسائي].
وورد عَنْ عَلِيٍّ بن أبي طالب -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُولُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ : «اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ».
اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميع العـلم، وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم ، وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم لك أسْلَمْنا، وبك آمَنَّا، وعليك تَوَكَّلنا، وإليك أَنَبْنَا، وبك خَاصَمْنَا. اللهم إنَّا نعوذُ بِعِزَّتِكَ لا إلهَ إلا أنتَ أن تُضِلَّنا، أنْتَ الحيُّ الذي لا يموتُ، والجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُون.
اللهم إنا نَسأَلُكَ من الخيرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا منه وما لم نَعْلَمْ، ونعوذُ بك من الشر كله عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا من وما لم نَعْلَمْ.
نسألكَ الجَنَّة وما قَرَّبَ إليها مِنْ قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النارِ وما قَرَّب إليها مِنْ قولٍ أو عمل.
إعادة صلاة الوتروأوضحت دار الإفتاء المصرية في ردها على سؤال حول “حكم إعادة صلاة الوتر لمن صلاها أول الليل ثم أراد قيام الليل؟”، أن جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية في المشهور عندهم والحنابلة والظاهرية، يرون أنه يجوز له أداء صلاة الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى إلغاء الوتر الأول أو الإتيان بوتر جديد.
وأشارت الدار إلى أن الوتر يُصلى بعدد فردي من الركعات بين صلاة العشاء وطلوع الفجر، وهو سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء.
واستندت إلى أقوال عدد من الصحابة والتابعين، مثل أبو بكر الصديق وعائشة وابن عباس وسعد بن أبي وقاص وغيرهم، الذين أكدوا أنه لا حرج في قيام الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى نقضه بركعة إضافية.
واستشهدت الدار بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا وتران في ليلة» الذي رواه أبو داود والترمذي والنسائي، مؤكدة أن نقض الوتر غير مطلوب، وأن أداء الصلاة بعده لا يتعارض مع الحديث النبوي: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا»، لأن هذا التوجيه جاء على سبيل الاستحباب وليس الوجوب.
وأضافت أن بعض الفقهاء، خاصة في أحد أوجه الشافعية، أجازوا الإتيان بركعة إضافية لنقض الوتر ثم إعادة الوتر في آخر الصلاة، لكن المختار للفتوى هو ما ذهب إليه الجمهور، وهو عدم الحاجة لذلك.
وبناءً على ذلك، أوضحت دار الإفتاء أنه لمن أوتر في أول الليل ثم استيقظ وأراد صلاة التهجد، فبإمكانه أداء ما شاء من الركعات دون الحاجة إلى إبطال وتره الأول أو إعادة الوتر مرة أخرى.