إيران : مقتل 4 شرطة بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إيران مقتل 4 شرطة بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان، صراحة نيوز قتل 4 من عناصر الشرطة الإيرانية اليوم الأحد بهجوم إرهابي في محافظة سيستان و بلوشستان جنوب شرقي البلاد. وقالت وكالة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران : مقتل 4 شرطة بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- قتل 4 من عناصر الشرطة الإيرانية اليوم الأحد بهجوم إرهابي في محافظة سيستان و بلوشستان جنوب شرقي البلاد.
وقالت وكالة “تسنيم” الإيرانية شبه الرسمية، إن الواقعة حصلت في مدينة زاهدان بالمنطقة الجنوبية الشرقية المضطربة من البلاد.
وزاهدان هي عاصمة إقليم سيستان وبلوشستان المتاخم لكل من باكستان وأفغانستان. وهذا الإقليم من أفقر أقاليم البلاد ويمثل ممرا رئيسيا لتجارة المخدرات.
وجاء في تقرير “تسنيم” أن “مهاجمين قاموا اليوم بنصب كمين لسيارة للشرطة.. وأطلقوا النار عليها”. ولم تتضح على الفور الجهة التي تقف وراء الهجوم وما هي دوافعها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عملية الذهب.. فنزويلا تعلن إحباط مخطط إرهابي لاختطاف القاضي مورينو
أعلن وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيو إحباط مخطط إرهابي جديد ضد فنزويلا باسم" عملية الذهب" ، مشيرا إلي أن الإرهابيين كانوا يخططون لاختطاف القاضي مايكل مورينو بالتواطؤ مع اثنين من حراسه.
وفي وقت سابق ، عيًن الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو مايكل مورينو رئيسا جديدا للمحكمة العليا، والذى لديه سجل جنائى بعد سجنه لمدة فى جريمتى قتل، كما أنه معروف بـ "الجلاد" وذلك لقمعه الشديد للمعارضة وكثرة السجناء السياسيين.ومايكل مورينو حاصل على درجة الدكتوراه فى الدراسات العليا فى القانون الدستورى فى جامعة سانتا ماريا فى 2014 وتخرج من جامعة سانتاماريا فى عام 1995، وكان فى الشرطة السياسية واتهم فى مقتل رجلا بـ 1987، وتم سجنه ، وبعد ذلك بعامين فى 1989 أطلق سراحه وعاد مجددا إلى الشرطة السياسة ولكنه شارك فى قتل رجلا آخر فى كاراكاس، وبعد إطلاق سراحه لم يعود إلى الشرطة السياسة مرة أخرى، ولكنه درس القانون وحصل على شهادة فى 1995 ويرتبط اسمه بفضائح الفساد المختلفة.ورفض القاضى ديلسا سولورزانو ، والمحامى خوسيه فيسنتى هارو تعيين مايكل مورينو رئيسا للمحكمة العدل العليا ، وقال الأول إن "القضاء أصبح سخرية"، والذى سيفلت من العقاب سيتم مكافآته بعد ذلك على يد مورينو، مضيفا أن "ليس السجل الجنائى فقط ما يعيب مورينو ولكنه أيضا معروف بارتكاب جرائم على مر السنين تنتهك حقوق الإنسان، فهو جلاد للعديد من السجناء السياسين، فهو عنيد فى سلوكه".وأعرب خوسيه فيسينتى هارو عن قلقه من الاضطهاد السياسى الذى سيتعرض له المعارضة.