أحمد الفيشاوي: أهرب في مسيرتي المهنية من الشرب والمخدرات
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكد الفنان أحمد الفيشاوي، أنه يحب عمله بشكل كبير، ومع كل عام يزداد حبه للسينما وصناعتها، وخاصةً الإخراج السينمائي.
الفنان ملك الناسولفت «الفيشاوي» خلال حواره مع الإعلامية منى عبدالوهاب، مقدمة برنامج «ع المسرح»، عبر قناة «الحياة»، إلى أنه إذا أحب شيئًا بشدة لدرجة أنه يتملّكه، فسيتركه ويبتعد عنه، مشيرًا إلى أن والده، فاروق الفيشاوي، قال له: «أنت ملك الناس، لست ملك نفسك، أنت ملك الناس كلها».
وأضاف أنه يريد أن يكون مخرجًا سينمائيًا ويصنع أفلام جيدة، ولكنه ليس بإمكانه التمثيل، وأن يخرج أفلام في نفس الوقت: «سأصل لسن السبعين سنة، وسألعب دور جد أو لن يراسلني أحد هاتفيًا من الأساس».
وتابع: «لو أنا مخرج خلف الكاميرا، بإمكاني أن أعمل على الإخراج والإنتاج حتى سن 80 سنة، ولهذا أنا عاشق للإخراج منذ صغري»، لافتًا إلى أنه في مسيرته المهنية يهرب من الشرب والمخدرات منذ 7 سنوات.
واختتم بالإشارة إلى أن استيعابه زاد عندما شعر أنه يكبر في السن وأنه تخطى الأربعين من عمره، ويجب أن يركز في عمله: «ليس هناك وجه مقارنة بيني وبين أبي فاروق الفيشاوي، عندما أقف أمام المرآة لا أجد أي شبه بيني وبينه، ولكن اللمسات النفسية والشخصية هناك تشابهات بسيطة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفيشاوي أحمد الفيشاوي فاروق الفيشاوي إلى أن
إقرأ أيضاً:
عصام الحضري: لم أهرب من الأهلي كما يردد البعض بل غادرت في وجود عرض رسمي
قال عصام الحضري ، حارس مرمى منتخب مصر السابق، إن ولاءه لنادي الأهلي لم يكن موضع شك طوال مسيرته، مشيرًا إلى أنه قضى13 عامًا و6 أشهر في صفوف الفريق وحقق خلالها 26 بطولة، ما يجعله أحد أبرز اللاعبين في تاريخ النادي.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "العرافة"، مع الإعلامية بسمة وهبة، والمذاع عبر فضائية "النهار"، أنه لم يهرب من الأهلي كما يردد البعض، بل غادر في ظروف معروفة تحدث عنها مرارًا، قائلًا: “لم يكن هناك شيء اسمه هروب، غادرت في ظل وجود عرض رسمي، لكن النادي رفضه، وحينها كنت أواجه مشكلات مع المدير الفني، ولم يكن هناك اتفاق حول استمراري”.
وتابع أنه لم يأخذ قراره بالرحيل بشكل مفاجئ، مؤكدًا أنه جلس مع إدارة نادي الأهلي، وحدث نقاش مباشر بين إدارة النادي ومسئولي الفريق الراغب في التعاقد معه، وهو أمر لم يكن معتادًا في الأهلي الذي كان يتعامل مع العروض عبر الفاكسات والإيميلات فقط.
وأشار إلى أن العرض الذي تلقاه وقتها لم يكن هينًا، حيث بلغ 800 ألف دولار في عام 2008، وهو رقم كبير مقارنة بالصفقات التي كانت تتم في تلك الفترة، وقال: "اليوم الأهلي قد يبيع لاعبين مقابل 500 ألف دولار، فلماذا يعتبر انتقالي حينها مجرد بحث عن المال؟".
وعن عودته للأهلي مجددًا بعد رحيله، قال إنه تعامل باحترافية، وسعى للحفاظ على اسمه وتاريخه، رغم التحديات التي واجهها، مشددًا على أن قراراته كانت مدروسة ولم تكن هروبًا كما يروج البعض.
السيسي ورئيس المجلس الأوروبي يؤكدان وحدة وسلامة واستقرار لبنان وليبيا والسودان والصومال