وهما صايمين.. مصرع مهندس وحداد سقطا من ارتفاع 15 مترا في مشروع بأكتوبر
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
لقب مهندس وحداد مصرعهما عقب سقوطهما من أعلى ونش على ارتفاع ١٥ متر في مشروع المونوريل بمدينة 6 أكتوبر في أول أيام شهر رمضان الكريم وقبل آذان المغرب.
تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة بلاغا بوقوع حادث في موقع إنشائي بمشروع المونوريل في مدينة 6 أكتوبر، فور إخطار اللواء هشام ابو النصر مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة وجه بسرعة الانتقال الى موقع الحادث.
تبين مصرع مهندس مدني وحداد أثناء عملهما أعلى ونش في أعمال الحفر حيث اختل توازن الونش ولم يتمكن قائده من السيطرة عليه ليسقطا من ارتفاع عالي ويفارقا الحياة.
تحفظت قوات الأمن على سائق الونش وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صايمين المونوريل مشروع المونوريل اذان المغرب
إقرأ أيضاً:
اكتشاف آثار أقدام ديناصورات من العصر الجوراسي في إنجلترا
اكتشف باحثون مئات من آثار أقدام الديناصورات التي يعود تاريخها إلى منتصف العصر الجوراسي في محجر في أوكسفوردشير بجنوب إنجلترا، تظهر أن زواحف، مثل ديناصور ميجالوصور المفترس، الذي يبلغ طوله تسعة أمتار، كانت تتحرك في مسارات هائلة.
وقال باحثون من جامعتي أكسفورد وبرمنغهام، اليوم الخميس، إن أعمال الحفر في محجر ديوارز فارم، كشفت عن 5 مسارات ممتدة زاد طول أحدها عن 150 متراً.
وقال العلماء إن أربعة من هذه المسارات صنعتها ديناصورات عملاقة عاشبة طويلة العنق تسمى سوروبودات.
ومن المرجح أن هذه الديناصورات من فصيلة "سيتيوصور"، وهو من أقارب الديناصور "ديبلودوكوس" الشهير الذي يبلغ طوله 18 متراً.
وصنع المسار الخامس ديناصور من نوع ميغالوصور آكل اللحوم، الذي كان لديه أقدام مميزة ثلاثية الأصابع وذات مخالب.
وقال الباحثون إن آثار الحيوانات آكلة اللحوم والعاشبة، التي يرجع تاريخها لنحو 166 مليون سنة، تتقاطع مع بعضها البعض، مما يثير تساؤلات حول مدى وكيفية تفاعل النوعين من الديناصورات.
وكان ميغالوصور أول ديناصور يسمى ويوصف علمياً في 1824، ليبدأ علم الديناصورات والاهتمام العام بها قبل 200 عام.
وقالت إيما نيكولز، عالمة حفريات الفقاريات في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة أكسفورد "عرف العلماء عن ميجالوصور ودرسوه لفترة أطول من أي ديناصور آخر على الأرض، لكن هذه الاكتشافات في الآونة الأخيرة تثبت أنه ما زال هناك أدلة جديدة عن هذه الحيوانات تنتظر اكتشافها".
وظهرت الآثار المدفونة للنور حين شعر عامل محجر يدعى جاري جونسون "بنتوءات غير عادية" أثناء كشط الطين عن أرضية المحجر.
وقالت الجامعتان في بيان إن أكثر من 100 باحث نقبوا بعد ذلك في الموقع في يونيو (حزيران)، وعثروا على نحو 200 أثر قدم.