أنا عفريتة.. مادلين طبر عن حيلة اكتشافها خيانة زوجها
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
علقت الفنانة اللبنانية مادلين طبر، على الحيلة التي استخدمتها لاكتشاف خيانة زوجتها لها قائلة: "أنا عفريتة ولكن لا أريد الحديث عنها حفاظا على استقرار الأسرة والمجتمع"، مضيفة "بلاش نعلم الستات الحاجات دي كفاية عندنا إعلاميات بيهاجموا الرجالة على طول".
. وأعمالي بلبنان قليلة
وأضافت الفنانة مادلين طبر، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، "الناس بتحبني وأصبحت مؤثرة وأي جملة أقولها أكلاشيه بتتصدر الترند، واعترف أننا متمردة ولست متقلبة المزاج، ولدي جرأة وقوة شخصيتي تجلعني أكون ما أريد أحيانا.
وفسرت الفنانة مادلين طبر، تصريحها حول أن المرأة أصبحت سجينة ملابسها وحجابها، موضحة أن هذه التصريحات جاءت في عهد تولى جماعة الإخوان الإرهابية الحكم، فكنت أحاول دعم المرأة في ظل السجون الكثيرة التي فرضت عليها في ذلك الوقت، وتحقير دور المرأة وكان شيئا مستفزا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طبر مادلين طبر اخبار التوك شو خيانة خط احمر مادلین طبر
إقرأ أيضاً:
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
#سواليف
في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية “كونيتيكت” الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل.
ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه.
كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن.
مقالات ذات صلةوقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها “أريد حريتي”.
توقيف زوجة الأب
أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة.
كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره.
بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه.
كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب “مياه الحمام الآسنة”.
كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه.
وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.