بوابة الفجر:
2024-09-30@10:10:28 GMT

بنك "رايفايزن" ينفي فرض عقوبات أمريكية عليه

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

نفى ممثلون عن إدارة بنك "رايفايزن" النمساوي في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية صحة التقارير التي تفيد بأن وزارة الخزانة الأمريكية قررت فرض عقوبات على البنك بسبب أنشطته في روسيا.
وأضافت ذات المصادر، "أن التقارير الإعلامية التي تفيد بأن وزارة الخزانة الأمريكية هددت بفرض عقوبات ضد بنك رايفايزن غير صحيحة، كما أن التقارير الإعلامية التي تفيد بأن وزارة الخزانة الأمريكية وجهت اتهامات بانتهاك العقوبات أو التهرب منها ضد البنك غير صحيحة أيضا".

وتابع: "نصت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان عام بوضوح على أن المؤسسات المالية التي تنتهك أو تتحايل على العقوبات الروسية يمكن استبعادها من النظام المالي الأمريكي".

وأشارت المصادر إلى أن أعضاء مجلس إدارة بنك رايفايزن التقوا في فيينا مؤخرا مع المسؤولة في وزارة الخزانة الأمريكية آنا موريس.

وأوضحوا أن "هذا الاجتماع جاء في إطار زيارة موريس إلى أوروبا، وتبادلت خلالها وجهات النظر بشأن العقوبات المفروضة على روسيا مع العديد من المؤسسات والسلطات المالية"، مضيفين أن مثل هذه المفاوضات تعقد بانتظام منذ بداية العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
وبينت المصادر أن الأنباء عن استدعاء وزارة الخزانة الأمريكية أعضاء مجلس إدارة بنك رايفايزن إلى واشنطن غير صحيحة".

ولفتوا النظر إلى مبادرة  البنك التي بموجبها تبادل وجهات النظر على مستوى الخبراء مع وزارة الخزانة الأمريكية في واشنطن.

جاء ذلك عقب نشر صحيفة  EUobserver الإلكترونية في وقت سابق بيانا صادرا عن وزارة الخزانة الأمريكية جاء فيه أن الولايات المتحدة هددت بفرض عقوبات على رايفايزن بسبب مزاولة أعمال تجارية في روسيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سبب السلطات نظام فروض وكالة وزارة الخزانة الأمريكية اجتماع مؤسسات استدعاء مؤسس واشنطن مفاوضات وجهات النظر وزارة الخزانة الأمریکیة

إقرأ أيضاً:

أميركا تتهم 3 إيرانيين بقرصنة حملة ترامب

قالت وزارة العدل الأميركية -اليوم الجمعة- إنها وجهت اتهامات جنائية إلى 3 أعضاء بالحرس الثوري الإيراني تتعلق بمحاولات اختراق إلكتروني لحملة دونالد ترامب، ومحاولة تعطيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

وتُعد الاتهامات أحدث خطوة تتخذها إدارة الرئيس جو بايدن لمواجهة ما يُعتقد أنه محاولات أجنبية للتدخل بانتخابات الرئاسة بين مرشح الحزب الجمهوري ترامب والمرشحة عن الحزب الديمقراطي كامالا هاريس نائبة الرئيس.

وقال وزير العدل ميريك غارلاند إن المتهمين الثلاثة تآمروا مع آخرين لتنفيذ "عملية قرصنة واسعة النطاق استمرت سنوات لمصلحة الحرس الثوري الإسلامي".

وأضاف غارلاند "قال المتهمون بوضوح إنهم يريدون تقويض حملة الرئيس السابق ترامب لانتخابات العام 2024".

وبحسب وثائق صادرة عن محكمة بواشنطن، فإن القراصنة الإلكترونيين "أعدوا وشاركوا في حملة قرصنة واسعة النطاق" استخدمت فيها تقنيات تصيّد احتيالي وهندسة اجتماعية لاختراق حسابات مسؤولين حكوميين أميركيين وأفراد مرتبطين بحملات سياسية.

وفي بيان منفصل، أعلنت الخزانة الأميركية فرض عقوبات على 7 أعضاء بالحرس الثوري الإيراني، بدعوى محاولاتهم التدخل في الانتخابات الأميركية.

وقال وكيل الخزانة لشؤون مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية برادلي سميث إن الوزارة "تظل ملتزمة بقوة محاسبة من يعملون على تقويض مؤسساتنا".

وقالت حملة ترامب في أغسطس/آب إن إيران اخترقتها لكنها أوضحت أن المتسللين لم يتمكنوا من الحصول على معلومات سرية. وذكرت عدة منصات إخبارية أنها رفضت نشر وثائق داخلية تابعة لحملة ترامب عُرضت عليها.

مقالات مشابهة

  • جون كيربي: الخارجية الأمريكية لا تشعر بالحاجة لإجلاء رعاياها من إسرائيل ولبنان
  • المنشاوي يعلن عن خريطة الأنشطة والفعاليات التي تنظمها جامعة أسيوط
  • مقتل عدة أشخاص في تحطم طائرة في كارولاينا الشمالية الأمريكية
  • وزارة الاقتصاد تناقش الصعوبات التي تواجه عمل الشركات الصينية
  • مصدر ينفي اقتحام المنطقة الخضراء صوب السفارة الأمريكية من قبل المتظاهرين
  • بعد اغتيال نصرالله.. بايدن يوجه بتعزيز القوات الأمريكية بالشرق الأوسط
  • الخارجية الأمريكية تدعو مواطنيها إلى مغادرة لبنان فورًا
  • مطالبات بزيادة الفرص الوظيفية للممرضين العمانيين.. والخريجون: أين سياسة الإحلال التي وُعدنا بها؟!
  • أميركا تتهم 3 إيرانيين بقرصنة حملة ترامب
  • واشنطن تفرض عقوبات على إيرانيين حاولوا تعطيل الانتخابات الأمريكية