أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية عن اكتشاف 6 أعشاش جديدة لتكاثر طائر النعام أحمر الرقبة في محمية الإمام سعود بن عبد العزيز الملكية هذا الموسم.
يُعتبر النعام العربي معروفًا خارج حدود موطنه الأصلي، حيث شهدت حضارة بلاد الرافدين استخدام شكله في تزيين الأواني، وكانت لحمله قيمة كبيرة في الحقبة الأشورية.


المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يرصد ٦ أعشاش لتكاثر طائر النعام أحمر الرقبة بمحمية الامام سعود بن عبد العزيز الملكية في هذا الموسم.#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/rckhCr2hDm— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) March 11, 2024


يُعتبر بيض النعام الأكبر والأثقل، مما يجعلها تتحمل التعرية الطبيعية بشكل جيد على مر السنين، حيث تضع الأنثى ما بين 30 و 50 بيضة خلال السنة، ويصل وزن البيضة الواحدة إلى 1.5 كيلوغرام.
وأطلق العرب على ذكر النعام اسم " الظَّلِيمُ " وجمعه ظلمان، فكان "الظليم العربي" يتسم بالسلوك العدواني خاصة في فترات التزاوج، وقدر طوله بين 450–530 مم، وكان صيداً يؤكل لحمه وينتفع بجلده وريشه في بعض الصناعات اليدوية.

أخبار متعلقة "معالم الكعبة المشرفة" معرض لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في المسجد الحراموفد من البنك العربي الوطني يبحث آفاق التعاون مع نيوم

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: النعام أحمر الرقبة

إقرأ أيضاً:

منتخبون يشكون من جماعات محمية لا يطالها الإفتحاص

زنقة 20 ا متابعة

لم يتردد أعضاء مجالس منتخبة في إبداء تذمر أحزابهم، مما اعتبروه تحيزا في عمليات التفتيش في الجماعات المحلية، إذ وصلت الاحتجاجات داخل أجهزة حزبية في بعض الأقاليم، حد إثارة وجود محميات ترابية لا تصلها لجان المفتشية العامة لوزارة الداخلية، في حين تخضع جماعات أخرى للافتحاص المالي والإداري، بشكل دوري.

وحسب يومية الصباح ضربت مصادر مثالا على سوء توزيع لجان التفتيش، بما يقع في إقليم مديونة، مسجلة عدم خضوع جماعات بعينها لأي تفتيش منذ أزيد من عشر سنوات، في إشارة إلى جماعة تيط مليل، التي كان آخر عهدها بالتفتيش في 2012، وجماعة سيدي حجاج واد حصار، التي يعود آخر تفتيش أجري بها إلى 2010.

واستغربت المصادر المذكورة، كيف أن هناك جماعات أخرى بالإقليم نفسه لا تغادرها لجنة حتى تظهر طلائع تفتيش جديد، بفارق زمني قد لا يتعدى في بعض الحالات سنتين ونصف، كما هو الحال بالنسبة إلى جماعتي المجاطية أولاد الطالب، والهراويين، مع أن هناك تشابها كبيرا بين جماعات الإقليم المذكور في الملفات المفتوحة أمام القضاء، أو تلك التي حققت فيها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.

مقالات مشابهة

  • فوز نائب رئيس جامعة أسيوط الأهلية بجائزة المركز الثالث في مسابقة الدراسات الأمنية لجائزة الأمير نايف للأمن العربي
  • بعد ساعة ونصف.. إنقاذ شاب من طعنة موت في الرقبة بالخانكة التخصصي
  • المركز الوطني للامتحانات يعلن بدء سحب درجات تقدير الحلقة الأولى
  • المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يستعرض المنجزات المحققة في القطاع
  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى أكثر من 32 مليون مكالمة خلال عام 2024
  • رئيس مجلس إدارة الملكية الفكرية تهنئ القيادة بمناسبة صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030
  • محمود جبر: الحوار الوطني نقطة تحول فارقة في مسار الحياة السياسية
  • المركز الوطني للأرصاد: أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
  • أحدث ظهور لنجلاء الودعاني في محمية طبيعية بتنزانيا..فيديو
  • منتخبون يشكون من جماعات محمية لا يطالها الإفتحاص