تحدثت المطربة الشعبية بوسي، عن كواليس زواجها من هشام ربيع، مؤكدةً أنه لم يكن متزوجا عندما عقدا القران، كما أنها لم تجبره على تطليق أم أبنائه، مشيرةً إلى أن كل الخير والاحترام يجمعهما رغم الانفصال.

وأضافت بوسي، خلال لقائها مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج «العرافة» المذاع على قناة النهار: «أن هشام ربيع أعاد أم أبنائه إلى ذمته مرة أخرى بسبب طلبها، وذلك حفاظا على مصلحة الأبناء»، لافتةً إلى أنه طلب منها الوقوف بجانبه، وصدقته: «وقتها لم أكن أعرفه جيدا، أحببنا بعضنا وتزوجنا».

وتابعت المطربة الشعبية، أن هشام دخل السجن حتى يحميها من بعض من أسمتهم بـ«العصابة» الذين كانوا يريدون إلحاق الشر والضرر بها، مواصلة: «انفصلنا لأن فيه ناس كتير مش حابين وجودنا مع بعض، للأسف العصابة دي كانوا بيستغلوني 10 سنين وكانوا بياخدوا فلوسي، والراجل ده اتحبس بسببي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بوسي وليد فطين هشام ربيع السجن بسمة وهبة

إقرأ أيضاً:

هل يجوز للأب توزيع أمواله بالتساوي على أبنائه حال حياته؟.. أمين الإفتاء يجيب

قال الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن توزيع الأب لأمواله بالتساوي على أبنائه يحمل حالتين مختلفتين.

 الحالة الأولى، إذا قام الأب بتوزيع ممتلكاته أثناء حياته على أولاده بالتساوي، فإن هذا لا يُعد تركة بل هو تصرف في الأملاك، ويجوز شرعًا لأن المال لا يزال في حيازته وله كامل الحرية في التصرف به.

أما الحالة الثانية، فهي ما يحدث بعد الوفاة، حيث يتحول المال إلى تركة ويُطبق عليه نظام الميراث الشرعي، الذي يحدد أنصبة الورثة وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية، ولا يكون التوزيع فيه بالتساوي، بل حسب القواعد الشرعية المعروفة، وبالتالي، لا يجوز تطبيق أحكام الميراث أثناء حياة الأب على أمواله، لأنه حينها لا تُعد تركة، ولا يجوز له التفرقة بين أبنائه ويجب أن يُراعي العدل إذا أراد توزيع أمواله في حياته.

بعد فتوى الهلالي.. رد حاسم من دار الإفتاء على المطالبة بالمساواة بين الرجل والمرأة في الميراثبعد دعوة الهلالي باستفتاء شعبي على المساواة في الميراث..الهواري: لا ينبغي الاصطدام بالثوابت أو معارضة المستقرهل يجوز للرجل كتابة أملاكه لبناته لحرمان أعمامهن من الميراث؟ عالمة أزهرية تحسم الجدلرسميا.. الأزهر يرفض فتوى سعد الدين الهلالي بالمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث

وأضاف الشيخ أنه إذا توفي الأب، وأراد أحد الأبناء، كأن يكون الابن الأكبر، أن يوزع التركة بعد الوفاة بالتساوي بين جميع الإخوة، فإن ذلك لا يصح شرعًا لأنه يُخالف أحكام الله في الميراث. 

لكن في حال اتفاق جميع الورثة، ذكورًا وإناثًا، على التوزيع بالتساوي، وكان ذلك عن رضا وطيب نفس من الجميع، خصوصًا إذا تنازل الذكور عن جزء من نصيبهم للإناث، فإن الأمر يجوز.

وفيما يخص الهبة المستترة، أشار الشيخ علي فخر إلى أن الهبة تُعد من التصرفات المشروعة، حيث يمنح الواهب جزءًا من ماله لشخص آخر في حياته، ويصبح للموهوب له الحق الكامل في التصرف فيه، وضرب مثالًا على الهبة المستترة بأن يكتب الأب عقد بيع صوري لأحد أبنائه لشقة، دون أن يدفع الابن مقابلًا ماليًا حقيقيًا، فهذا التصرف يُعد هبة مستترة، وهو جائز شرعًا، طالما تم برضا الطرفين، وكان الأب لا يزال حيًّا وقتها، فله الحرية الكاملة في إدارة أمواله.

مقالات مشابهة

  • الجمعة.. الموسيقار أمير عبدالمجيد ضيف إيمان أبوطالب على الحياة
  • السجن المشدد 10 سنوات لعامل ونجله بتهمة الشروع فى قتل شخص بسوهاج
  • جيب قصيرة.. بوسي تشعل السوشيال ميديا بظهورها
  • السجن 10 سنوات لمتعاون مع الدعم السريع في فداسي
  • محكمة البيضاء تصدر أحكامًا رادعة بحق موظفين بمصرف وطني بتهمة الفساد
  • السجن المشدد 3 سنوات لموظف بتهمة تزوير رخصة قيادة بسوهاج
  • السجن 3 سنوات لفرد أمن اختلس سيارة تابعة لجراج ضواحي بورسعيد
  • توقيف عصابة مؤلفة من لبنانيين في الجنوب.. هذا ما كانت تفعله
  • برلماني: الشعب المصري أثبت في كل المنعطفات قوة روابط التعايش بين أبنائه
  • هل يجوز للأب توزيع أمواله بالتساوي على أبنائه حال حياته؟.. أمين الإفتاء يجيب