شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحيفة أمريكية انهيار محادثات السلام اليمنية بسبب التدخل الأمريكي، فشلت في أعقاب خلاف حول دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية ونهب السعودية للنفط اليمني.وقال المشاط، خلال تدشين العام الدراسي الجديد حسب ما نقل .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة أمريكية: انهيار محادثات السلام اليمنية بسبب التدخل الأمريكي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صحيفة أمريكية: انهيار محادثات السلام اليمنية بسبب...

فشلت في أعقاب خلاف حول دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية ونهب السعودية للنفط اليمني.

وقال المشاط، خلال تدشين العام الدراسي الجديد حسب ما نقل عنه تلفزيون "المسيرة": توقفت المفاوضات عند نقطة تسليم الراتب من ثرواتنا النفطية والغازية، وكان الجانب السعودي مستعدا أن يسددها من عنده لا من ثروتنا النفطية والغازية.وأضاف أن "ما يريده الجانب السعودي هو سرقة ثروتنا النفطية وتحويلها للبنك الأهلي السعودي ثم يقوم بالتصدق على موظفي شعبنا، وهذا ما رفضناه".. مشيراً إلى أن "الجانب الأمريكي هو الذي أصر على السعودية في أن تمتنع عن تسديد الفواتير في الفترة الماضية".وذكرت الصحيفة أن في عام 2016، نقلت الحكومة المدعومة من السعودية البنك المركزي من العاصمة صنعاء، إلى مدينة عدن الساحلية الجنوبية ورفضت دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية اليمنيين الذين يعيشون في المناطق الشمالية.وأفادت الصحيفة أن السعودية والإمارات بدأتا في نهب وتصدير النفط اليمني من المناطق ذات الكثافة السكانية التي يحتلها التحالف الذي تقوده السعودية، ورفضتا تسليم العائدات إلى حكومة صنعاء ، التي تسيطر على المناطق الأكثر اكتظاظا بالسكان في البلاد، مما أدى في الواقع إلى نهب ثروة اليمن النفطية.وأوردت أن خلال الجولة الأخيرة من مفاوضات السلام في أبريل، عرضت السعودية البدء في دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية اليمنية، ولكن من أموالها الخاصة، وليس من عائدات النفط اليمنية.الصحيفة رأت أن ما تحقق حتى الآن هو نجاح تبادل الأسرى بين الجانبين، حيث أطلق سراح أكثر من 900 أسير، بينما وصف مفاوضو حكومة صنعاء المناقشات مع الوفد السعودي في صنعاء بأنها جادة وإيجابية.وأضافت أن القضايا الخلافية ظلت دون حل ولكن تم التخطيط لجولة جديدة من المفاوضات على أمل استكمال مناقشة القضايا العالقة في وقت لاحق.من جهته قال رئيس لجنة الأسرى في صنعاء عبد القادر المرتضى، في مايو/أيار، إن المسؤولين الأمريكيين سعوا إلى عرقلة مفاوضات تبادل الأسرى.وأوضح للقناة التلفزيونية اللبنانية "الميادين" في ذلك الوقت أن الأمريكيين عرقلوا السلام طوال الفترات الماضية وهم دائما من يعرقلون أي تقدم ويسعون لزرع العقبات في جميع جولات المفاوضات في ملف الأسرى.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة أمریکیة

إقرأ أيضاً:

متمردو إم23 يقاطعون محادثات السلام والعقوبات الأوروبية تتصاعد

فاجأت حركة متمردي إم23 الجميع بإعلان انسحابها المفاجئ من محادثات السلام المزمع إجراؤها في أنغولا، بعد أن أعربت في وقت سابق عن عزمها إرسال وفد للمشاركة في هذه المفاوضات.

جاء هذا التطور ليحبط الآمال في إمكانية التوصل إلى حل سلمي للصراع المستمر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، الذي أسفر عن مئات الآلاف من النازحين والضحايا ويتورط فيه العديد من الأطراف.

وبعد أن كانت الحركة قد أعلنت استعدادها للمشاركة في المحادثات، فاجأت الجميع بتراجعها المفاجئ مبررة ذلك بتصاعد الضغوط العسكرية في المنطقة، فضلاً عن التوترات السياسية التي تعوق عملية السلام، حسب قولها.

وفي بيان رسمي، أكدت إم23 رفضها المشاركة في الوقت الراهن، مشيرة إلى ضرورة المزيد من التحضيرات بسبب التغيرات الكبيرة في الوضع على الأرض.

أسباب المقاطعة 

على الرغم من الدعوات الدولية لإنهاء العنف، يشعر المتمردون بأن هناك غيابا للثقة في الوساطة الدولية، وبالتحديد في قدرة حكومة أنغولا والجهات الدولية الأخرى على ضمان تنفيذ أي اتفاقات يتم التوصل إليها.

وتزداد المخاوف لدى الحركة من أن المفاوضات قد تؤدي إلى تجاهل مطالبهم الرئيسية المتعلقة بالتمثيل السياسي والحقوق الأمنية في المنطقة.

عقوبات أوروبية

في خطوة تصعيدية أخرى، أعلن الاتحاد الأوروبي أمس فرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات متورطة في النزاع القائم في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.

إعلان

وتشمل العقوبات شخصيات سياسية وعسكرية يُعتقد بأنها تدعم الجماعات المسلحة، بجانب قيادات في الحركة نفسها.

تأتي هذه العقوبات في إطار جهود الاتحاد الأوروبي لتكثيف الضغط على الأطراف المعنية لإلزامهم بالجلوس إلى طاولة المفاوضات والالتزام بالهدنة.

وفي هذا السياق، أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه من أن التأخير في التوصل إلى تسوية سياسية قد يزيد من تعقيد الوضع الأمني والإنساني في المنطقة.

الوساطة الأنغولية

في الوقت نفسه، أكدت الحكومة الكونغولية استعدادها للمشاركة في المحادثات تحت رعاية أنغولا، التي تُعد إحدى القوى الإقليمية المؤثرة في أفريقيا.

وفي بيان مشترك بين الكونغو الديمقراطية ومتمردي إم23، تم التأكيد على أن الأطراف المعنية قد اتفقت على ضرورة الحوار المباشر للوصول إلى حل سياسي.

تعد هذه المفاوضات فرصة نادرة لوقف الاقتتال المستمر، ولكن هناك شكوكا حول قدرتها على معالجة الجذور العميقة للصراع المستمر منذ عقود.

أثر النزاع على المدنيين

يظل المدنيون في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية هم أكبر ضحايا هذا الصراع، إذ تشير التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 5 ملايين شخص قد نزحوا بسبب القتال، فيما يعاني السكان من قلة الغذاء والموارد الأساسية، مما يعمق الأزمة الإنسانية في المنطقة.

هل يمكن للسلام أن يتحقق؟

رغم العقوبات والضغوط الدولية، يبقى التساؤل قائمًا حول قدرة المفاوضات المزمع إجراؤها في أنغولا على تحقيق السلام المستدام.

خريطة الكونغو الديمقراطية (الجزيرة)

ويشير الخبراء إلى أن تحقيق السلام الدائم يتطلب أكثر من مجرد اتفاقات دبلوماسية، بل يتطلب إرادة سياسية حقيقية من جميع الأطراف المعنية.

كما أن حل الأزمة يحتاج إلى معالجة القضايا الأمنية والاقتصادية والاجتماعية التي أدت إلى اندلاع الصراع في المقام الأول.

ويطالب المجتمع الدولي باستمرار بوقف إطلاق النار واستئناف المساعدات الإنسانية في المناطق المتأثرة، ويأمل في أن تسهم أي مفاوضات في إنهاء المعاناة المستمرة وتحقيق السلام في هذه المنطقة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • غارات أمريكية جديدة في هذه الاثناء على هذه المحافظات اليمنية
  • عاجل. غارات أمريكية تستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
  • مجلس وزراء كوردستان يخفض الغرامات المرورية ويناقش مشكلة رواتب موظفي الملاك الدائم
  • ويتكوف: السعودية ستستضيف محادثات أمريكية وروسية بشأن أوكرانيا الأحد المقبل
  • غارات أمريكية جديدة تستهدف هذه المحافظة اليمنية
  • غارات أمريكية على منطقة طخية في مديرية مجز اليمنية
  • رواتب تصل لـ8 آلاف ريال.. فتح باب التقديم على 35 فرصة عمل في السعودية
  • متمردو إم23 يقاطعون محادثات السلام والعقوبات الأوروبية تتصاعد
  • صحيفة إيست أفريكا: لماذا تنشر أوغندا قواتها في جوبا؟
  • وفد من اتحاد نقابات موظفي المصارف تناول مع الحاج مشروع قانون تعويضات نهاية الخدمة في الضمان