الفن و المشاهير، ياسمين عبد العزيز تستعرض جمالها ورشاقتها لإطلالة ساحرة تحبس الأنفاس،نشرت الممثلة المصرية ياسمين عبد العزيز عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة بأحدث .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ياسمين عبد العزيز تستعرض جمالها ورشاقتها لإطلالة ساحرة تحبس الأنفاس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ياسمين عبد العزيز تستعرض جمالها ورشاقتها لإطلالة...

نشرت الممثلة المصرية ياسمين عبد العزيز عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي وظهرت بإطلالة جميلة وعصرية، مرتدية ملابس فضفاضة برتقالية واعتمدت تسريحة شعر مميزة، ووضعت ميك اب خفيف وناعم من لون النود ، ولاقت الصورة اعجاب المتابعين وتفاعل كبير.

ومن ناحية اخرى يذكر ان آخر أعمال ياسمين عبد العزيز مسلسل "ضرب نار" تأليف ناصر عبد الرحمن وإخراج مصطفى فكري ، بطولة ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، ماجد المصري، سهير المرشدي، دنيا المصري، هدى الإتربي، إسراء رخا، أحمد غزي، إيمان السيد، بدرية طلبة، أحمد عبد الله، تيسير عبد العزيز، تامر مجدي وآخرين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خاص: عمره 134 عاماً.."ستوديو بيلا" قِبلة المشاهير في مصر

في أواخر القرن التاسع عشر، افتتح خواجة مجري يدعى "بيلا"، أول ستوديو للتصوير الفوتوغرافي في مصر والوطن العربي، وجذب إليه فئات المصريين والإنجليز والإيطاليين لالتقاط الصور التذكارية، من خلال صندوق خشبي مثبت على حامل بأربع عجلات، هي كاميرا "لينهوف" الألمانية، التي أتى بها بيلا إلى مصر، وأصبحت شاهدة على حكايات ما يزيد عن قرن من الزمن.

تعاقبت الأجيال ومرّت السنوات وبقي "ستوديو بيلا" قائماً، تشهد على أصالته ألبومات الصور العائلية المصرية وصور المشاهير التي تحمل توقيعه حتى الآن، ليصبح بمثابة قِبلة فنية وسياسية لاستعادة الحنين إلى الماضي.

تاريخ ستوديو بيلا

في حديثه لـ "24"، قال أشرف محيي الدين فهمي الشهير بـ"أشرف بيلا"، إن الاستوديو الذي تم تأسيسه في عام 1890 على يد المجري "بيلا"، اشتراه جده فهمي باشا علام في عام 1940، وتقاسمه مع رجل لبناني، وسرعان ما رحل الأخير لبلاده، فانتقلت الملكية بالكامل لعائلة فهمي باشا.


وظلّ الاستوديو محتفظاً باسم الخواجة "بيلا" الذي ارتبط اسمه بتاريخ التصوير في مصر، ومنذ ذلك الوقت لم يغلق الاستوديو بابه، إذ توارثته عائلة فهمي باشا إلى أن استقرت ملكيته مع الحفيد "أشرف بيلا"، الذي بدأ عمله منذ مرحلة الطفولة، بعد أن علّمه والده فنون التصوير.

الصورة الأولى للمشاهير

أكد أشرف بيلا أن هذا الاستوديو فني سياسي بالدرجة الأولى، فقد كان المكان الأول والمفضّل للتصوير لأهل الفن والسياسة حتى من قبل أن يؤول إلى عائلته، فبدءاً من الملك فاروق وعائلته وحاشيته، مروراً بسعد زغلول، وجمال عبد الناصر، ومحمد أنور السادات وزوجته جيهان.
كما شهد اختبارات الكاميرا (Test Camera) لكثير من الفنانين في بداياتهم، مثل علي الكسار، وإسماعيل ياسين، مروراً بكبار النجوم مثل عمر الشريف، وفاتن حمامة، ورشدي أباظة، وسعاد حسني، ونور الشريف، ومديحة كامل، وميرفت أمين، وأحمد زكي، ويسرا.

وحتى الأجيال الحالية من النجوم، مثل أحمد السقا، وخالد النبوي، ومنى زكي، وياسمين عبد العزيز، وتامر هجرس، وأحمد آدم وغيرهم.

أوضح أشرف بيلا أن المخرجين كانوا وما زالوا يرسلون إليهم الوجوه الجديدة، لإجراء تلك الاختبارات.

ويتذكر في هذا الشأن ما كان يحدث بسبب المخرج الراحل يوسف شاهين، الذي كان يرسل نحو 500 وجه جديد، لإجراء الاختبارات في الاستوديو، ويصحبهم مساعده آنذاك خالد يوسف، فيزدحم الشارع من الطوابير الواقفة أمامه.

اشتهر الاستوديو بتصوير العائلات، وظلّ هذا الإرث موجوداً حتى الآن، إذ استمرت الأجيال المتعاقبة من العائلات في الحرص على التقاط صور تذكارية في المكان ذاته، الذي وقف فيه أجدادهم وآبائهم، خاصة أن الاستوديو مهيأ لتصوير 40 فرداً في المكان، بمساحة 650 متراً.

كاميرا فريدة

وللوهلة الأولى، تخطف الأنظار كاميرا "لينهوف" الألمانية، التي يقترب عمرها من 150 عاماً، واستمرت في العمل حتى 1995، ثم تم التوقف عن استخدامها، لكنها لا تزال موجودة في المكان، لتظل شاهدة على تاريخه وأصالته.
لذلك شدد أشرف بيلا على رفضه التام لكل العروض المالية الضخمة التي وردت إليه لشراء هذه الكاميرا، موضحاً أنها "لا تقدّر بثمن، ولن يفرط فيها مهما حدث".

مصير أرشيف ستوديو بيلا

أعرب أشرف بيلا في حديثه لـ "24" عن اعتزازه الكبير بالأرشيف الضخم الخاص بالاستوديو، والذي يحافظ عليه بمساعدة نجله مدير التصوير شهاب الدين أشرف، إذ يحتفظان به في أربعة مخازن، باعتباره ثروة ضخمة وشاهد على التاريخ المصري منذ الحقبة الملكية وحتى الآن.

ويفكر الأب وابنه في إقامة معرض بهذا الأرشيف داخل وخارج مصر، بعدما تلقيا عروضاً من دول عدّة، باستضافة أرشيف الاستوديو في جولة دولية، لكن الخوف من تضرر الأفلام القديمة والكاميرا العريقة أثناء نقلها جعل الأمر ليس سهلاً، على حد قولهما، مؤكدان أنه يحتاج إلى ترتيبات وتنظيم دقيق مع الجهة المستضيفة، لنقل الأرشيف وإعادته بدون خسائر.

مقالات مشابهة

  • تعرف على مهن المشاهير قبل التمثيل (تقرير)
  • ليلة عصيبة تحبس الأنفاس.. هجوم اسرائيلي وشيك على إيران والأخيرة تحدد بنك أهدافها في إسرائيل
  • 51 عاما على نصر أكتوبر.. الفن المصري ينجح في تجسيد الانتصار
  • «أغانٍ وسينما ودراما».. هكذا جسّد الفن المصري انتصار أكتوبر (فيديو)
  • خاص: عمره 134 عاماً.."ستوديو بيلا" قِبلة المشاهير في مصر
  • أغرب الشائعات التي تعرض لها المشاهير (تقرير)
  • شاهد بالفيديو.. حسناء الفن السوداني تخطف الأضواء بإطلالة ساحرة على طريقة جميلات موريتانيا
  • توتال إينرجيز تستعرض موقف تقدم الأعمال والفرص المتاحة للإستثمار في قطاع البترول المصري
  • دار الإفتاء: الجيش المصري مزود بأحدث الأسلحة العالمية للدفاع والحماية
  • أسواق النفط "تحبس أنفاسها" انتظاراً لرد إسرائيلي على إيران