"حكاية النيل" مشروع تخرج لطلاب إعلام القاهرة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أطلق مجموعة مكونة من 14 طالبًا من كلية الإعلام بجامعة القاهرة (قسم اللغة الإنجليزية) المستوى الرابع (قسم الإعلان والعلاقات العامة)، حملة اجتماعية بعنوان "حكاية النيل" كجزء من مشروع تخرجهم.
مفهوم "حكايات النيل" هو حملة اجتماعية تهدف إلى غرس التقدير للأهمية العميقة لنهر النيل لدى الأجيال الشابة.
وتسعى الحملة إلى تعزيز الارتباط العاطفي والشعور بالارتباط بالنيل.
أما الهدف هو إلهام الأجيال القادمة لحماية والحفاظ على وجود نهر النيل في مواجهة الظروف المناخية المتغيرة باستمرار السائدة في جميع أنحاء العالم.
ولتحقيق هذا الهدف، تهدف "حكايات النيل" إلى أسر قلوب وعقول الشباب من خلال كشف القصص التي دفنها النيل وكشف عنها لسنوات.
ومن خلال مشاركة هذه الروايات، تهدف الحملة إلى تعريف جيل الشباب بجانب غير مستكشف من بلدهم، وتعزيز شعور متجدد بالدهشة والتقدير للروعة الطبيعية لنهر النيل.
وتأمل الحملة في تمكين وإلهام الشباب للقيام بدور نشط في حماية النيل والاعتراف بأهميته الهائلة للبيئة والثقافة والتاريخ المحلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكاية النيل نهر النيل النيل مشروع تخرج
إقرأ أيضاً:
أمير حائل يدشّن حملة “جسر الأمل” بالمنطقة
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، الرئيس الفخري للجنة حملة “جسر الأمل”، التي تنظمها اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بالمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بالمنطقة عيسى بن عبدالله الحليان، وعدد من أعضاء اللجنة، وتسلّم سموه تقرير أعمال ومنجزات اللجنة خلال الفترة الماضية.
واستمع سموه إلى شرح عن أهداف الحملة، ومسارات تنفيذها الهادفة لتكاتف الجهود وحث أبناء المنطقة ودعوتهم للإسهام في دعم الفئات المستحقة من أسر السجناء والمفرج عنهم؛ ليَتحقق الاستقرار المادي والنفسي والاجتماعي لتلك الفئات.
ونوه سمو الأمير عبدالعزيز بن سعد بما توليه القيادة من رعاية واهتمام بالسجناء وأسرهم، مما يؤكد حرصها على تكافل المجتمع ونشر روح المساهمة والبذل والعطاء، حاثًّا جميع الميسورين على التبرع والإسهام في نجاح الحملة.
من جهته أكد الحليان أن الحملة تهدف إلى حث أبناء المنطقة ودعوتهم للإسهام في دعم الفئات المستحقة، خاصة أسر السجناء والمفرج عنهم؛ ليتحقق الاستقرار المادي والنفسي والاجتماعي لتلك الفئات، وتوفير فرص العمل والتعليم والتدريب لهم، معربًا عن شكره لسمو أمير المنطقة على الدعم والمساندة المستمرة؛ مما أسهم في نجاح الحملات السابقة.