شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شرعوا في خطف امرأة وصديقها فنالوا السجن والإبعاد، دبي محمد ياسين قضت محكمة الجنايات بدبي بسجن آسيويين 3 سنوات، وتغريمهما بالتضامن 11 ألف درهم، وإبعادهما عن الدولة بعد قضاء محكوميتهما، لإدانتهما .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرعوا في خطف امرأة وصديقها فنالوا السجن والإبعاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شرعوا في خطف امرأة وصديقها فنالوا السجن والإبعاد
دبي: محمد ياسين قضت محكمة الجنايات بدبي بسجن آسيويين 3 سنوات، وتغريمهما بالتضامن 11 ألف درهم، وإبعادهما عن الدولة بعد قضاء محكوميتهما، لإدانتهما بالاشتراك مع آخرين هاربين بالشروع في خطف امرأة وصديقها وتهديها بالقتل وسرقة مبلغ الغرامة. تعود تفاصيل القضية التي دارت أحداثها في أكتوبر الماضي، في «مجمع دبي للاستثمار»، حين أبلغ حارس بناية إصابة امرأة وصديقها في مكان صفّ المركبات مقابل بناية يحرسها. وبحسب إفادة المبلّغ فإن أحد المجني عليهما دخل إلى غرفته في ساعات الصباح الأولى، حيث طلب منه طلب الإسعاف لإصابة المجني عليها، فخرج إلى المكان فوجد امرأة تنزف ومركبة تفرّ من المكان مسرعة فأبلغ الشرطة. وأفاد

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد صعق وتعذيب مسن لنجله حتى الموت.. خبراء يكشون الدوافع الكامنة وراء تلك الجرائم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتعدد الدوافع وتتباين الأسباب الا ان جرائم قتل الآباء لأبنائهم تعد الابشع والأخطر على الاطلاق في تفتيت الأسرة، من الداخل فاالاب قاتل والابن قتيل  ومن ثم تدمير المجتمع كلكل إذا ما تفشت فيه هذه الجرائم، وتكمن خطورتها بالبشاعة التي ترتكب بها، والحنق الزائد والغضب العارم التي تدفع الأب بالتمثيل بجثة ولده بعد قتله وأحياناً بعد وصلة تعذيب، ثم يخر بعد ذلك منهارا من البكاء على فعلته، مثلما فعل مسن أطفيح بنجله المدمن، وإن كانت هذه الجرائم نادر حدوثها نسبيًا، إلا أنها تترك أثرًا عميقًا في النسيج الاجتماعي وتطرح تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذه الأفعال الوحشية من ثلة من الآباء يريقون دماء أبنائهم ويبكون عليهم، وما الذي يدفع الأب لقتل ابنه ومن ثم الندم على فعلته.

طرده من منزله فعذبه حتى الموت
بعد شجار عنيف دار بين مسن و نجله، داخل منزله بمنطقة أطفيح، وبعد أن اصبح الإبن مدمنا على تعاطي المخدرات،حول سرعان ما تطور  الشجار بينهم ليقوم الابن بالاعتداء على ابيه ولم يكتفي بذلك وحسب بل قام بالقاءه خارج منزله بالشارع، ليقوم الأب المسن بالذهاب إلى أحد أصدقائه، وهناك خطط للانتقام من الابن العاق.
خطة شيطانية 
وبعد ثلاث ايام تفتق ذهنه عن خطة شيطانية، حيث تسلل إلى منزله بعد علمه بتواجد الابن بمفرده داخل المنزل، واحضر قضيب حديدي" ماسورة" وانقض على نجله وهو نائم في فراشه ضربا، فقام بشل حركته بكسير قدميه ويديه، وتناوب على ضربة حتى فقد وعيه، ثم قام بتوثيق اطرافه، ولم يكتفي بذلك وحسب بل احضر وصلتي كهرباء وأخذ بنشر الكهرباء بجسده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.

كسور متعدده واحتراق صعقا حتى الموت
كشف التقرير المبدئي للكشف الظاهري لجسد المجني عليه، وجود كسور متعددة بالاقدام وتمزق في الاوتار جراء الضرب بآلة حديدية، وتوقف في عضلة القلب نتيجة الصعق بالكهرباء.

انهيار المتهم 
وادعى المتهم في أقواله أمام جهات التحقيق أنه لم يكن يريد قتله، وانما أراد تأديبه على تعاطيه للمخدرات، وانتقاما لما فعله من الاعتداء عليه وطرده خارج المنزل، بعد رفض المتهم بيع المنزل واعطاء امواله إلى نجله.
وأمرت جهات التحقيق بالتحفظ على الأسلحة والأدوات المستخدمة في، وحبس المتهم ٤ ايام على ذمه التحقيقات

السجن المشدد أو الإعدام 
يري خبراء القانون أنه في حالة ثبوت أن الجريمة المرتكبة من قبل الأب المسن في حق ابنه بالقتل في إطار ضرب أفضى إلى موت وليس قتل عمد، فإن المشرع في هذه الحالة يراعي ظروف إرتكاب الجريمة إذا خلت من الإصرار والترصد المفضي للعقوبة الإعدام، فأوضح في المادة 236 من قانون العقوبات ان كل من جرح أو ضرب أحداً عمداً أو أعطاه مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلاً ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع. وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن.
وتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي, فإذا كانت مسبوقة بإصرار أو ترصد تكون العقوبة السجن المؤبد أو المشدد.

التأديب قد يؤدي للجريمة 
يري الدكتور فتحي قناوي استاذ علم كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، أن كثير من الجناة يعانون من أمراض نفسية غير مشخصة أو غير معالجة، مثل هذا الأب المسن في قتله للابن المدمن مثل الذهان او الفصام، حيث يظن أن قتله هو افضل علاج له لحياته البائسة، وتطهيرا وخلاصا له من الادمان على المخدرات، لافتاً إلى أنه عادة ما يصاحب جرائم القتل من هذا النوع ضرب وتعذيب، وهو يعكس وبشكل مباشر دافع الانتقام والتعنيف، حيث يعتري الأب غضب عارم يقوده قصرا إلى ارتكاب الجريمة إذا ما استمر في فعله ولم يتوقف.

مقالات مشابهة

  • لم تنتحر .. امرأة البئر بالبصرة قتلها زوجها بالقائها فيه
  • مفتي البراميل والإعدامات.. قصة أحمد حسون من الإفتاء إلى السجن
  • تصل للمؤبد.. كيف واجه القانون جرائم الاختلاس
  • السجن المشدد وغرامة نصف مليون جنيه عقوبات الهجرة غير الشرعية بالقانون
  • مصرع امرأة جراء حريق في دهوك
  • السجن المؤبد.. عقوبة صنع المواد المتفجرة بالقانون
  • السجن قد يكون بانتظارك.. احذر استخدام هذه الرموز!
  • بعد صعق وتعذيب مسن لنجله حتى الموت.. خبراء يكشون الدوافع الكامنة وراء تلك الجرائم
  • إمام أوغلو يدعو من السجن إلى الوحدة
  • ماجد المصري بعد نهاية “إش إش”: “هعيد في السجن!”