طرحت الشركة المنتجة لمسلسل “الكبير أوي 8”، للنجم أحمد مكي، الحلقة الأولى والتي شهدت عدد من الأحداث الكوميدية.

وشهدت أحداث الحلقة الأولى محاولات مربوحة إيقاظ الكبير أوي للاحتفال بيوم شم النسيم، وبعد محاولات عدة، سألها عن السبب ولم يكن يعرف ويهتم بشم النسيم.

في هذا الجزء من المسلسل، يتعرض “الكبير أوي” عمدة قرية “المزاريطة” لضغوط عديدة، حيث يجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل من حوله، ويتعرض لمواقف كوميدية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكبير أوي 8 أحمد مكي الکبیر أوی

إقرأ أيضاً:

شم النسيم لا يكتمل بدونها لماذا يعشق المصريون الرنجة؟

مع نسمات الربيع الأولى، يعود المصريون إلى طقوسهم المتوارثة في استقبال موسم شم النسيم، الذي يُعد من أقدم الأعياد الشعبية في مصر، حيث تتزين الموائد بأصناف تقليدية أبرزها الأسماك المملحة، وعلى رأسها الرنجة والفسيخ.

المصريون يحتفلون بشم النسيم بتناول الأسماك المملحة وعلى رأسها الرنجة والفسيخ (رويترز)

ورغم أن الرنجة كانت فيما مضى وجبة موسمية، فإن حضورها اليوم بات ممتدا على مدار العام، حسب حسين أبو السيد، صاحب مصنع لتدخين وتمليح الرنجة.

ويشير حسين إلى أن طرق التصنيع الحديثة جعلت من الرنجة خيارا آمنا ومتاحا باستمرار. لكنه يلفت إلى أن الإقبال يزداد بشكل ملحوظ خلال المواسم والأعياد، التزاما بتقاليد قديمة ارتبطت بهذه الوجبة.

الرنجة أصبحت وجبة متاحة طوال العام لكن الإقبال عليها يتضاعف في الأعياد (رويترز)

وفي خلفية هذا الطقس الشعبي، يظهر عمق تاريخي يعود إلى مصر الفرعونية، حيث يوضح إبراهيم شاهين، صاحب متجر لبيع الأسماك المملحة، أن المصريين القدماء كانوا يجمعون الأسماك التي يلفظها الشاطئ، ويخزنونها في أوان فخارية لحفظها طوال العام، مما شكّل النواة الأولى لفكرة التمليح والتخزين.

ومنذ ذلك الحين، صار يوم تساوي الليل مع النهار عيدا للاحتفاء بالطبيعة وبهجة الطعام.

تقاليد أكل الرنجة تعود إلى المصريين القدماء الذين ابتكروا التمليح لحفظ الأسماك (رويترز)

وفي أحد الأسواق، ترى الزبائن مصطفين أمام المتاجر، وبينهم سمر محمد التي ترى في الرنجة والفسيخ وجبة تفتح الشهية وتُعيد لَمَّة العائلة حول المائدة.

إعلان

وبالنسبة لها، لا يهم إن كان العيد أو موسم شم النسيم، ما دام الطقس يجمع الأحباب على طاولة واحدة.

الرنجة تعتبر طقسا يجمع العائلات ويُعيد أجواء البهجة واللمة (رويترز)

أما المهندس أبو بكر الصديق، فيُعبّر عن تعلقه بهذه العادة ببساطة ويقول إن شم النسيم لا يمر دون رنجة، وبصل، وليمون.

وهكذا، لا يبدو شم النسيم مجرد مناسبة موسمية بقدر ما هو طقس متكامل يحمل عبق التاريخ، ونكهة اللمة، وبهجة الأكل الشعبي، الذي لا يزال يثبت حضوره وسط تغيّرات العصر.

مقالات مشابهة

  • من القاتل؟.. تفاصيل الحلقة الأولى والثانية من مسلسل برستيج
  • حكايات المكبرين للأوائل.. الجامع الكبير ساحة المعركة الأولى (الحلقة الثالثة)
  • أبطال وصناع مسلسل «برستيج» يحتفلون بانطلاق عرض المسلسل
  • شم النسيم لا يكتمل بدونها لماذا يعشق المصريون الرنجة؟
  • مسلسل برستيج الحلقة الأولى.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
  • اليوم.. عرض أولى حلقات مسلسل "بريستيج" لـ مصطفى غريب ومحمد عبدالرحمن
  • ريم البارودي تفجّر التصريحات مع نزار الفارس: مقالب رامز جلال متفق عليها بالكامل
  • مشيرب: الأسواق التي تنشر مقاطع عن منع بيع منتجات النسيم تمارس «العهر»
  • الدرقاش: من يقاطع منتجات النسيم مجرد “بيدق”
  • أغلى نادٍ «درجة أولى» في آسيا يصعد إلى الدوري السعودي للمحترفين