نفت المطربة الشعبية بوسي، اتهام طليقها الراحل وليد فطين وشقيقتها لها بأنها استغلته وأنه تسبب في ظهورها على الساحة الفنية.

بوسي تطرح أحدث أغانيها "زيه تاني" مجسم ولافت.. بوسي تثير حيرة جمهورها

وقالت بوسي خلال تصريحاتها ببرنامج العرافة المذاع عبر فضائية “ النهار”، اليوم الإثنين، إن : "الناس بتقول ده كان المنتج وهو اللي عملها، أنا مش جاية لنصر محروس ولا محسن جابر، أنا اتعرفت عليه لأنه كان بيشغل نمر في شارع هرم، مكنش منتج ولا حاجة".


 

وأضافت :"كنت أعمل في الزقازيق ونصحوني هناك بالتعامل مع وليد فطين، قابلته على أساس إنه يمسك لي شغلي في شارع الهرم مش رايحة شارع الهرم، وقالي إنه كان مطلق أم ابنته التي كانت تعمل راقصة، لكنها تابت الآن وأصبحت منقبة وتربي ابنتها".

وواصلت بوسي :"كان ابن آدم طماع وقالوا له إني هبقى نجمة ولف عليا وتزوجني وعرف يوقعني لأني كنت عيلة صغيرة وكان عمري 19 سنة وياخد كل قرش مني، وأكبر دافع لقبولي الزواج منه هو رغبتي في الهروب من سيطرة خالي واستغلاله لي لأنه كان واخد كل شقايا، وعشان أهرب منه رحت للأسوأ مني".


بوسي: وليد فطين كان معيشنا معاه بالعافية

 

ونفت بوسي  ما أتهمت به بشأن إبلاغ الشرطة عن طليقها وليد فطين، ومن ثم التسبب في حبسه، قائلة : “لو كنت عاوزة أبلغ عنه كنت عملتها من ساعة ما أذاني".
وأضافت أن زوجها كان مدانا في قضايا نصب وتبديد منقولات: «كان عليه شيكات ونصب على ناس وعليه تبديد عفش، كشفت عليه لقيته عليه 75 قضية». 
وأوضحت  أن زوجها أجبرها على توقيع إيصالات أمانة ليجبرها على أن تعيش معه: «كملت معاه لأنه كان معيشني بالعافية وكان قافل عليّ من كل ناحية، لدرجة إني مكنتش عارفة أكلم محامي أرفع عليه قضية خلع، والسحر كان مكتفني ومضاني إيصالات أمانة عشان أعيش معاه، ومكنش عندي إرادة وكان قافل عليّ كل حاجة ومكنتش بتواصل مع عائلتي، ورفع عليّ 17 قضية وعشان يتنازل عن كل ده اتحكم عليّ في قعدة عرب بدفع 4 ملايين جنيه لهم، ودفعت أكثر من 4 ملايين جنيه».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوسي وليد فطين نصر محروس بوسي وطليقها ولید فطین

إقرأ أيضاً:

«وليد جنبلاط» يعلّق على زيارة وفد «درزي» سوري إلى إسرائيل

علّق رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني السابق وليد جنبلاط، “على زيارة وفد درزي سوري إلى إسرائيل”، مؤكّدا “أهمية تمسك الدروز بهويتهم العربية وتراثهم الإسلامي”.

وشدد جنبلاط خلال كلمته، في الذكرى الـ48 لاغتيال والده كمال جنبلاط، “على ضرورة الحفاظ على الإرث الثقافي والديني للطائفة الدرزية”، معتبرا أن “هذه الهوية تشكل جزءا لا يتجزأ من تاريخ المنطقة ونضالها”.

وقال: “حافظوا على هويتكم العربية وحافظوا على موقفكم في مواجهة احتلال الأرض بالجولان السوري وحذاري تقسيم سوريا تحت شعار تحالف الاقليات الذي عارضه كمال جنبلاط واستشهد رفضا له”.

وقال جنبلاط: إن “الزيارات ذات الطابع الديني لا تلغي حقيقة احتلال الأرض”.

وأضاف أن “أي تواصل من هذا النوع لا يمكن أن يمحو الواقع التاريخي والسياسي للاحتلال”، داعيا “إلى التمسك بالثوابت الوطنية والقومية في مواجهة أي محاولات لتغيير هذا الواقع”.

مقالات مشابهة

  • محكمة الأسرة.. سيدة تتقدم بدعوى للحصول على أجرة حلاق صغيرها من طليقها
  • يوم هزم بيريز ريال مدريد وكان قريبا من حراسته
  • من جلحة بقى نجم الميديا وكان برهب الناس بالقرعة للمدينة القادمة
  • فُرِضَ الحصار وكان وعدُ السيد حقًّا
  • رَجُلي وعالمي.. بوسي تهنئ نجلها بعيد ميلاده
  • «وليد جنبلاط» يعلّق على زيارة وفد «درزي» سوري إلى إسرائيل
  • نجلاء بدر: بوسي شلبي جدعة ووقفت جنبي لما كنت إعلامية
  • النيابة تحقق في واقعة وفاة سيدة علي يد طليقها بالغربية
  • طليقها خلص عليها.. أمن الغربية يكشف غموض جثة سيدة ملقاه في ترعة بقطور
  • بإطلالة رمضانية…بوسي تستعرض أناقتها في أحدث ظهور