صحيفة عاجل:
2025-03-17@22:23:21 GMT

ما دلالة عبارة «هل هلاله»؟.. خالد الزعاق يجيب

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

قال خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، إن الهلال هو الجزء المضاء من القمر على شكل قوس ويكون في الأربعة الأيام الأولى والأربعة أيام الأخيرة من الشهر الهجري.

وأضاف الزعاق بفقرته المذاعة عبر قناة العربية، أن للقمر أهمية بالغة لدى العرب؛ لأنه رمز جمالهم وله وضعية خاصة في الشريعة الإسلامية، لافتا إلى أن عبارة "هل هلاله" كان العرب يقولونها ترحيبا بكل حبيب عاد بعد غياب.

وتابع، أن الهلال سُمي هلالا لأن العرب كانوا يهللون عند رؤيته، ويشاهد أول الشهر بعد مغيب الشمس غربا، ويشاهد آخر الشهر قبيل شروق الشمس شرقا.

"هل هلاله" من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/BlEm9OdPwm

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 11, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: القمر الأرصاد الجوية

إقرأ أيضاً:

ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب

وجه أحد الشباب سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن احنا ننتحر؟

ما حكم القتل الرحيم للمريض بمنع العلاج عنه؟.. علي جمعة يجيبحكم الدعاء بقضاء حوائج الدنيا في الصلاة.. علي جمعة يوضح

وقال الدكتور علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن هذا من أجل الاختبار والامتحان، فالطالب يمنح الكتاب للمذاكرة وقد يهمل المذاكرة فلا يستطيع الإجابة في الامتحان.

وتابع: احنا بشر مش ملائكة وهذه حكمة الله في الكون، فالله اختارنا وكرمنا وجعل الملائكة تسجد لنا من أجل ما معنا من الاختيار.

حكم الانتحار

أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن طلب الرّاحة في الانتحار وهم، وترسيخ الإيمان، والحوار أهم أساليب العلاج، مشيرًا إلى أنجعل الإسلام حفظ النفس مقصدًا من أَولىٰ وأعلىٰ مقاصده حتىٰ أباح للإنسان مواقعة المحرم في حال الاضطرار؛ ليُبقي علىٰ حياته ويحفظها من الهلاك.

وقال المركز عبر صفحته بـ«فيسبوك»، أن الإسلام جاء بذلك موافقًا للفطرة البشرية السّوية، ومؤيدًا لها،لذا كان من العجيب أن يُخالِف الإنسان فطرته، وينهي حياته بيده؛ ظنًا منه أنه يُنهي بذلك آلامه ومُشكلاته.

وتابع: ولكن الحق علىٰ خلاف ذلك، لا سيما عند من آمن بالله واليوم الآخر، فالمؤمن يعلم أنّ الدنيا دار ممر لا مقر، وأن الآخرة هي دار الخُلود والمُستقَر، وأن الموت هو بداية الحياة الأبدية لا نهايتها.

وأشار إلى أن الآخرة دار حساب وجزاء، وأن الدنيا لا تعدو أن تكون دار اختبار وافتتان ومكابدة؛ قال سبحانه: «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ» [البلد: 4]، وقال عز من قائل: «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ» [الأنعام: 165]، موضحًا:وهذا بلا شك يوضح دور الاعتقاد والإيمان في الصبر علىٰ الحياة الدنيا وبلاءاتها، وتجاوز تحدياتها.

ولفت إلى أن المؤمن يرىٰ وجود الشَّدائد والابتلاءات سُنّة حياتيّة حتميّة، لم يخلُ منها زمانٌ، ولم يسلم منها عبد من عباد الله؛ بَيْدَ أنها تكون بالخير تارة، وبالشَّر أخرىٰ، بالعطاء أوقاتًا، وبالحرمان أخرىٰ، قال سُبحانه: «وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ» [الأنبياء: 35]،ويعلم حقيقة الابتلاء الذي يحمل الشَّر من وجه، ويحمل الخير من وجوه؛ إذ لا وجود لشرٍّ محض.

وواصل: ويستطيع ذَووا الألباب أن يُعددوا أوجه الخير في كل محنة، والله سبحانه وتعالىٰ قال عن حادثة الأفك في القرآن الكريم: «إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...» [النور: 11]، رغم ما كان فيها من الشِّدة والبلاء علىٰ سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وزوجه أم المؤمنين السّيدة عائشة رضي الله عنها، والمجتمع الإسلامي كله.

مقالات مشابهة

  • ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب
  • المخدرات أشكال وألوان.. حملات متتالية ضد تجار «الكيف» بأسوان ودمياط
  • نتائج قرعة ربع نهائي دوري أبطال آسيا.. مواجهات قوية للفرق العربية
  • خالد الجابري: صنعت موسيقى ولاد الشمس في وقت قياسي
  • خالد الجابري: صنعت موسيقى “ولاد الشمس” في وقت قياسي
  • الزعاق: اليوم هو آخر موسم العقارب .. فيديو
  • العالم عبارة عن مزيج من الثقافات الإنسانية
  • بيان «مجموعة السبع» يُغفل عبارة «الصين الواحدة».. وبكين ترد!
  • الدويش: النصر ضحية عبارة ماهو وقته
  • موعد إجازة عيد الفطر 2025.. أول أيام العيد فلكيًا وتفاصيل العطلة