بايدن: لن ندعم عملية عسكرية في رفح الفلسطينية دون خطة لأمن المدنيين
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه «لن يكون هناك عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، ما لم تكن هناك خطة لأمن المدنيين هناك»، والذي يبلغ عددهم أكثر من مليوني مدني.
الإدارة الأمريكية لا ترى حتى الآن أي خطط قابلة للتنفيذوأكد الرئيس الأمريكي في بيان صادر عن البيت الأبيض الأمريكي، أن الإدارة الأمريكية لا ترى حتى الآن أي خطط قابلة للتنفيذ بشأن أمن وسلامة أكثر من مليوني مدني في رفح الفلسطينية.
وأشار بايدن إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى لتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، «يوفر الأساس لسلام مستدام وتخفيف المعاناة وإعادة الرهائن».
على نتنياهو إيلاء المزيد من الاهتمام للأبرياءوكان بايدن كرر في تصريحاته سابقة، أن على نتنياهو إيلاء المزيد من الاهتمام للأبرياء الذين يقتلون نتيجة الحرب.
وصلى المسلمون في غزة ورفح الفلسطينية، أمس الأحد، أول صلاة تروايح في شهر رمضان المبارك على ركام المساجد والمنازل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن جو بايدن رفح عملية عسكرية في رفح رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
حزب صوت مصر: كلمة الرئيس السيسي تؤكد موقف الدولة الداعم للقضية الفلسطينية
ثمن نصر سليمان رئيس حزب صوت مصر استضافة مصر للقمة العربية الطارئة، التي تعكس الدور المصري الراسخ في الدفاع عن القضية الفلسطينية، والتزامها التاريخي بحماية حقوق الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة تضمنت رسالة قوية للمجتمع الدولي، مؤكدةً أهمية توحيد الصف العربي لمواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي مسمى.
وأشار سليمان في بيان له، أن الرئيس السيسي أكد أن القمة تعمل على تقديم الدعم الكامل لتنفيذ خطة إعمار غزة، التي تهدف إلى التعافي المبكر وإعادة بناء القطاع، وقطع الطريق على أي محاولات للتهجير القسري، كما دعا إلى تحرك دولي حاسم من المؤسسات العالمية والإقليمية لمواجهة المخاطر التي تهدد حقوق الفلسطينيين.
وأكد رئيس حزب صوت مصر أن مصر تبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة في مختلف الاتجاهات لحل القضية الفلسطينية، انطلاقًا من اعتبارها القضية الأولى لمصر والعرب، حيث تعمل القاهرة على التصدي لمخططات تصفية القضية، وفي الوقت ذاته الدفع نحو استعادة الاستقرار والسلام، إدراكًا بأن الحلول العسكرية لن تؤدي إلا إلى استمرار الصراع.
وأوضح رئيس حزب صوت مصر أن القمة تمثل محطة مهمة في توحيد الموقف العربي، وضرورة اتخاذ خطوات مؤثرة قانونيًا ودوليًا لدعم فلسطين، مشيدًا بالدور المصري الاستثنائي في احتواء الأزمة ووقف العدوان على غزة.