تحتفل المملكة العربية السعودية اليوم بيوم العلم، وهو من المناسبات الوطنية التي تأتي انطلاقا من قيمة العلم الوطني الممتدة ِعبر تاريخ السعودية منذ تأسيسها، وتحتفل بها المملكة في 11 مارس من كل عام.

محظورات استخدام العلم السعودي

وهناك عدد من المحظورات عند استخدام العلم، وهي:

يحظر رفع علم المملكة باهت اللون أو في حالة سيئة وعندما يصبح بحالة من القدم لا تسمح باستعماله يتم إتلافه من قبل الجهة التي تستعمله.

يجب ألا يستخدم العلم كأداة لربط أو حمل شيء ما.

يجب ألا يوضع أو يُطبع العلم على أجساد الحيوانات.

يحظر استعمال علم المملكة كعلامة تجارية أو لأغراض الدعاية التجارية أو لأي غرض آخر غير ما نص عليه النظام.

يجب ألا يحفظ العلم في مکان سيء يسبب تلفه أو اتساخه.

يجب ألا يثبت العلم أو یشد على السارية بل يكون دائما واقفا وحر الحركة.

يجب ألا يوضع على العلم أي عبارات أو شعارات أو رسومات.

يجب الامتناع عن تزيين أطراف العلم أو وضع أي إضافات عليه.

يجب عدم رفع العلم بشكل مقلوب أبدا مهما كانت الظروف.

يحظر تنكيس علم المملكة الوطني أو العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين.

يحظر استخدام العلم بأي صورة قد تهيئه أو تعرضه للتلف بما في ذلك طباعته على المواد التي ينوى التخلص منها بعد استخدامها.

يجب ألا يلامس العلم أي شيء أدنى منه (أرض - ماء - طاولة).

يجب ألا يوضع على العلم أي شعار إلا في حالة العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين حيث يوضع شعار المملكة وهو السيفان المتقاطعان وتعلوهما نخلة في الزاوية الدنيا المجاورة السارية العلم.

دلالات العلم السعودي

وتحمل عناصر العلم السعودي العديد من الدلالات، كما يلي:

اللون الأخضر يدل على النماء والرخاء.

شهادة التوحيد تدل على رسالة السلام والإسلام.

السيف يدل القوة والحكمة وعلو المكانة.

يوم العلم

على مدى ثلاثة قرون، ظل العلم السعودي شاهداً على أمجاد الوطن، وشامخاً بما يعكسه من الوحدة والتلاحم، وخفاقاً لا يُنكس أبداً، وأصبح العلم جزءاً من نسيج المملكة الوطني؛ حيث استمد من العمق التاريخي والإرث الحضاري الذي تملكه المملكة دلالاته العظيمة والتي تشير إلى النماء، والرخاء، والعطاء، والتكاتف، والتلاحم الوطني.

وفي 11 مارس 1937 (27 ذو الحجة 1355هـ)، أقر الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- شكل العلم الذي نراه الآن مرفرفاً في سماء المملكة. وانطلاقاً من ذلك، صدر الأمر الملكي الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- بأن يكون 11 مارس يوماً للعلم؛ والذي نستذكر فيه كل عام فخرنا برمز هويتنا الوطنية، واعتزازنا بالقيم الراسخة التي يحملها في مضامينه، والتي ترتكز عليها المملكة العربية السعودية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: يوم العلم يوم العلم السعودي استخدام العلم یجب ألا

إقرأ أيضاً:

“جلوبال فاينانس” تُكرّم البنك السعودي الأول بجائزة أفضل مُقدّم لخدمات تمويل التجارة في المملكة لعام 2025

كرّمت مجلة “جلوبال فاينانس” البنك السعودي الأول بجائزة أفضل مُقدّم لخدمات تمويل التجارة في المملكة لعام 2025.
وتم تكريم “الأول” بهذه الجائزة للعام الخامس على التوالي منذ عملية الاندماج التاريخية التي شهدها، ورسّخت مكانته وسمعته المرموقة كمؤسسة رائدة في خدمات تمويل التجارة على مستوى المملكة، بما يعكس أداءه المتميز خلال عام 2024.
وتأتي الجائزة بناءً على تقييم شامل لعدة جوانب أساسية، من بينها حجم المعاملات والتغطية العالمية، والتميز في خدمة العملاء، ومقارنة الأداء مع المنافسين، وتبني التقنيات المبتكرة.
وجاءت الانطباعات الإيجابية من صناع القرار من جميع أنحاء العالم، إلى جانب الرؤى التي قدمها محللو القطاع والمسؤولون التنفيذيون في الشركات، لتؤكد قدرة “الأول” على التفوق على منافسيه باستمرار، والحفاظ على مكانته القوية في قطاع تمويل التجارة الذي يتسم بالتنافسية الشديدة.
وبهذه المناسبة صرح ياسر البراك الرئيس التنفيذي لمصرفية الشركات والمصرفية المؤسسية لدى الأول: “تعكس هذه الجائزة العمل الجاد والدؤوب والتعاون بين إدارات الأول لتلبية الاحتياجات المعقدة والمتطورة لعملائنا، كما يُعتبر هذا النجاح نتيجة مباشرةً لخبرات فرقنا وحلولنا المبتكرة وخدماتنا الاستثنائية، إلى جانب حضورنا العالمي القوي من خلال شراكتنا مع بنك إتش إس بي سي”.
أضاف البراك: “كذلك نحن ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات والمشاريع الداعمة لتحقيق التنمية وتعزيز النمو الاقتصادي لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.”
ومن خلال محفظة منتجاته وخدماته، والتزامه الثابت بتعزيز رضا العملاء، تمكن “الأول” من ترسيخ مكانته كمساهم رئيسي في تحفيز حركة التجارة داخل المملكة، كما يواصل تقديم حلول مصممة بعناية لتلبية احتياجات عملائه المحليين والدوليين في ظل التغيرات السريعة التي تشهدها بيئة الأعمال، ليكون الأول في طليعة مشهد خدمات تمويل التجارة، حيث يدعم أهداف التنمية الاقتصادية في المملكة مرسخاً مكانته الرائدة والمؤثرة في مشهد التمويل العالمي.

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح إلى الدوري السعودي .. تفاصيل مثيرة يكشفها وزير الرياضة في المملكة
  • إعلامي أمريكي بالرياض: المملكة ليست التي كنا نقرأ عنها بالأخبار إنها مختلفة تمامًا .. فيديو
  • ولي العهد السعودي ورئيس المجلس الأوروبي بحثا تعزيز التعاون بين المملكة والاتحاد الأوروبي
  • خبير روسي يدعو إلى إدخال تكنولوجيا الفضاء في الاقتصاد الوطني
  • مشروع قانون أمريكي يحظر استخدام الأطفال لمنصات التواصل الاجتماعي
  • 7 محظورات حددها القانون لمنع الطفل من العمل في هذه الحالات
  • “جلوبال فاينانس” تُكرّم البنك السعودي الأول بجائزة أفضل مُقدّم لخدمات تمويل التجارة في المملكة لعام 2025
  • سلا الجو المغربي يترقب وصول أول مروحية أباتشي تحمل العلم الوطني
  • البنك المركزي السعودي: STC Bank يبدأ عملياته المصرفية في المملكة
  • مجلس الوزراء السعودي: يجدد التأكيد على وقوف المملكة إلى جانب لبنان وشعبه