رغم رحيل الدكتور هاني الناظر، أستاذ أمراض الكبد والجهاز الهضمي، عن عالمنا في فبراير الماضي، بعد صراع مع المرض، إلا أن صفحته الرسمية على موقع «فيسبوك» ما زالت تنبض بالحياة.

«رمضان كريم» من صفحة الدكتور هاني الناظر

نشرت الصفحة منشورًا طالبت فيه محبي الدكتور الناظر بالدعاء: «رمضان كريم.. كل سنة وانتم طيبين.

. لا تنسونا من صالح دعائكم».

وتفاعل العديد من محبي الدكتور الناظر مع المنشور، معبرين عن حزنهم الشديد على رحيله، ودعوا له بالرحمة والمغفرة.

وكانت صفحة الدكتور هاني الناظر، قد حظيت بشعبية كبيرة في حياته، تجاوزت ملايين المتابعتين، بفضل خدماته المجانية التي كان يقدمها إلى المرضى.

أشهر أطباء مصر

يُذكر أن الدكتور هاني الناظر، كان من أشهر أطباء مصر والعالم العربي، في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي، وأجرى العديد من العمليات الجراحية الناجحة، وساعد الكثير من المرضى على الشفاء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاني الناظر رمضان الدکتور هانی الناظر

إقرأ أيضاً:

أجواء سيبيرية جليدية تؤثر على العديد من مناطق آسيا وأوروبا فكيف تنعكس على شرق المتوسط؟

#سواليف

يبدأ #فصل #الشتاء من حيث رزنامة علم #الأرصاد_الجوية مع مطلع شهر ديسمبر 2024 وهو البداية غير الرسمية لفصل الشتاء. ومع دخول فصل الشتاء أرصاديًا تشير نواتج المخرجات العددية الحاسوبية إلى استمرار تعاظم بناء #المرتفع_الجوي_السيبري فوق شمال القارة الآسيوية وتحديدًا منطقة سيبيريا، ويعد المرتفع الجوي السيبري أحد أبرز مسببات #موجات_البرد الجافة التي تتعرض لها المنطقة ويرتبط اشتداده إحصائيًا بالأشهر القادمة بتنامي ظاهرة اللانينا.

المرتفع الجوي السيبري يتعاظم الأشهر القادمة وهو المسبب الأساسي لموجات البرد الجافة

وفي التفاصيل، تعتبر المنظومة السيبيرية من أهم مصادر الكتل الهوائية القارية الباردة، ولا سيما الكتل الهوائية القطبية القارية (Continental Polar). وعلى الرغم من بدء بناء المرتفع الجوي السيبيري، إلا أنه لا يتسبب بحدوث موجات باردة شديدة إلا في المناطق التي يسيطر عليها. ولا يعني تطوره بالضرورة قرب الموجات الباردة من الوطن العربي. ومع ذلك، يؤثر المرتفع الجوي السيبري مناخيًا على فترات زمنية مختلفة بشكل رئيسي على عدة مناطق جغرافية واسعة خلال فصلي الخريف والشتاء.

مقالات ذات صلة فيصل القاسم، وجهة نظر روسية مدهشة حول عملية تحرير حلب 2024/11/30

وفي بعض الحالات، يمتد تأثير المرتفع السيبيري إلى مناطق من الشرق الأوسط في بعض الفترات، خاصة نهايات الخريف وفصل الشتاء، بما في ذلك بلاد الشام وشبه الجزيرة العربية. ويؤدي ذلك إلى موجات برد جافة، مسببة انخفاضًا كبيرًا في درجات الحرارة كما هو متوقع الأسبوع المقبل.

اشتداد المرتفع الجوي السيبري يرتبط إحصائيًا بتنامي ظاهرة اللانينا

المنطقة الاستوائية الشرقية من المُحيط الهادئ تشهد شذوذًا سلبيا في درجة حرارة المياه السطحية مؤخرًا، حيث إن حرارة المياه أبرد من معدلاتها بمقدار يتراوح ما بين درجة ونصف إلى درجتين، مما يعني تطور ظاهرة اللانينا. ويرى متنبئو طقس العرب أن ظاهرة اللانينا ترتبط إحصائيًا باشتداد تأثير المرتفع السيبيري على الجزيرة العربية وبلاد الشام خلال فصل الشتاء.

مقالات مشابهة

  • تزوجها مصطقفى شعبان وسر نجاح الهضبة .. من هي هدى الناظر ؟
  • «حمدان بن محمد لإحياء التراث»: الإمارات تنبض فخراً في عيد الاتحاد
  • حبيب الملا: بغداد تضج بالحياة فى كل زاوية من شوارعها
  • تطبيقات توصيل الركاب ما تزال غير آمنة
  • طقس المنطقة الشرقية.. ضباب خفيف على العديد خلال الصباح الباكر
  • جُثته لا تزال في غزة..إسرائيل تعلن مقتل ضابط في 7 أكتوبر
  • صحيفة إسرائيلية: جبهات مُتعددة لا تزال نشطة رغم وقف إطلاق النار في لبنان
  • طقس المنطقة الشرقية.. ضباب على العديد حتى هذا الموعد
  • وزير الصحة يوجه بالتنسيق لزيادة أعداد أطباء التخدير في معهد القلب وخفض مدة انتظار المرضى
  • أجواء سيبيرية جليدية تؤثر على العديد من مناطق آسيا وأوروبا فكيف تنعكس على شرق المتوسط؟