صافرات الإنذار تدوي في إيلات لأول مرة منذ 3 أسابيع (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، أنه للمرّة الأولى، منذ ثلاثة أسابيع، دوّت صفّارات الإنذار بمدينة إيلات جنوبي البلاد (أم الرشراش)؛ فيما أكّدت الخدمة الصحفية للاحتلال أن "صفارات إنذار الغارة الجوية انطلقت للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع في مدينة إيلات الإسرائيلية".
وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قد "تم إطلاق صفارات الإنذار بمدينة إيلات جنوبي البلاد بشكل خاطئ، وبعد تشخيص خاطئ من تهديد محتمل"، مشيرا إلى أن آخر مرة انطلقت فيها صفارات الإنذار بالمدينة، كانت في 22 شباط/ فبراير.
إطلاق صفارات الإنذار في مدينة ايلات جنوب فلسطين المحتلة . pic.twitter.com/KsV0ZpQeoP — صقور رابعة (@Sokoor_Rab3a) March 11, 2024
وفي السياق نفسه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، عن تعرّض مروحية تابعة لقواته إلى أضرار، وذلك أثناء عملية نقل برية، فيما تم إصابة 3 ضباط بجروح.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، إن "مروحية تابعة للقوات الجوية من نوع "Owl" تعرضت لأضرار أثناء عملية نقل برية في القاعدة الجوية جنوب البلاد"، مضيفا أنه "أصيب ثلاثة ضباط من الجيش الإسرائيلي بجروح طفيفة وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي".
מסוק ינשוף של חיל האוויר ניזוק במהלך הסעה על הקרקע בבסיס חיל האוויר בדרום הארץ. שלושה קציני צה"ל נפצעו באורח קל ופונו לקבלת טיפול רפואי בבית חולים, האירוע מתוחקר — צבא ההגנה לישראל (@idfonline) March 11, 2024
تجدر الإشارة إلى أنه مع دخول الحرب على غزة يومها الـ157، يُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه، فيما تتفاقم بالمُقابل الظروف الإنسانية المأساوية بالقطاع المحاصر، وأيضا ارتفاع في حصيلة الشهداء مع دخول شهر رمضان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة شهر رمضان غزة قطاع غزة شهر رمضان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الحكومة النرويجية تقترح إعادة فرض تجهيز المبانى بملاجئ مضادة للغارات الجوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت النرويج رغبتها فى فرض بناء ملاجئ مضادة للغارات الجوية فى البنايات الجديدة مبررة ذلك بمخاطر الحرب ومشيرة إلى أن هذا الإجراء هو واحد من بين مئات الاجراءات الأخرى الهادفة إلى رفع حالة الاستعداد فى البلاد.
وذكرت قناة /سى نيوز/ الفرنسية أنه بالنظر إلى أن الموقع الجغرافي والجيوسياسي للنرويج، المجاورة لروسيا والعضو في حلف شمال الأطلسي، يتطلب من البلاد أن تكون مستعدة لخطر الحرب المحتمل، فقد تم تعزيز حالة الاستعداد مؤخرا من خلال أكثر من مائة تدبير لتحسين حماية السكان.
وقالت وزيرة العدل النرويجية إيميلي إنجر ميهل، المسؤولة أيضا عن حالات الطوارئ، "في المستقبل، يتعين علينا أن نأخذ في الاعتبار الأزمات والحروب ونستعد للتعامل معها"... وقد قدمت إميلي إنجر ميهل، بالاشتراك مع رئيس الوزراء يوناس جار ستور، كتاب أبيض حول استعدادات البلاد.
ومن بين مائة مقترح، اقترحت حكومة يسار الوسط بصفة خاصة إعادة فرض تجهيز المبانى الجديدة بملاجىء مضادة للغارات الجوية مبررة ذلك بأن الحرب فى أوكرانيا اكدت ضرورة ذلك وترى السلطات النرويجية أنه لايوجد فى الوقت الحالى اى تهديد عسكرى وشيك ضد اراضيها.
لكن النرويج تخلت عن مثل هذا الالتزام في عام 1998، بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ونهاية الحرب الباردة. وبحسب الكتاب الأبيض، تمتلك النرويج حاليًا ملاجئ قادرة على استيعاب حوالي 45% من سكانها، مقارنة بـ 90% في فنلندا، و80% في الدنمارك، و70% في السويد.
ومن بين الاجراءات الأخرى المزمعة، ترغب الحكومة فى رفع عدد الاشخاص الذين يمكن تعبئتهم فى إطار الدفاع المدنى من 8 الاف شخص إلى 12 الف شخص وزيادة الإستقلال الغذائى للوصول إلى معدل اكتفاء ذاتى بنسبة 50% بحلول عام 2030.
ويقترح أيضا النظر في تحسين التنسيق بين القطاعين العام والخاص في المجال السيبراني، وتطوير استراتيجية جديدة ضد التضليل وتعزيز السيطرة على ملكية الأراضي.
وبما أن الحكومة تشكل أقلية في البرلمان، فسوف يحتاج النص إلى دعم أحزاب المعارضة حتى يتم اعتماده، وهو ما يترك الباب مفتوحا أمام التعديلات.