طالب يمني يفاجئ معلمه الذي درّسه قبل سنوات طويلة ويهديه سيارة لكزس باهضة الثمن وردة فعل مؤثرة من المدرس
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طالب يمني يفاجئ معلمه الذي درّسه قبل سنوات طويلة ويهديه سيارة لكزس باهضة الثمن وردة فعل مؤثرة من المدرس، فاجأ طالب يمني، مدرسه الذي درسه قبل سنوات طويلة، بإهدائه سيارة نوع لكزس LAXUS، ثمنها يتجاوز 32 ألف دولار أمريكي، تقديرا له على جهوده في تعليمه، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طالب يمني يفاجئ معلمه الذي درّسه قبل سنوات طويلة ويهديه سيارة لكزس باهضة الثمن وردة فعل مؤثرة من المدرس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فاجأ طالب يمني، مدرسه الذي درسه قبل سنوات طويلة، بإهدائه سيارة نوع لكزس LAXUS، ثمنها يتجاوز 32 ألف دولار أمريكي، تقديرا له على جهوده في تعليمه، وشكرا على موقف حصل له معه أثناء الدراسة.
يقول المدرس اليمني "فاروق الظرافي" إنه تفاجأ اليوم بزيارة مباغتة لأحد طلابه الذين درسهم قبل 30 عامًا تقريبًا، وكان له معه موقف حين جرى إسعافه إلى أحد مشافي العاصمة صنعاء لإجراء عملية مستعجلة.
ويضيف في منشور رصده "المشهد اليمني"، من على صفحته بالفيسبوك "فتح الله عليه وكمل دراسته واغترب..وافترقنا كل هذه المدة..لأفاجأ اليوم بزيارته المباغتة....يخبرني أنه أصبح يمتلك مصانع وشرائك في السعودية وتركيا ويهديني هذه السيار لكزس LAXUS ثمنها ما يقارب ٢٠مليون".
وحول ردة فعله المؤثرة، قال المدرس: "انا احلف وهو يحلف (يقسم يمينا بالله).. بدا يتأثر وتدمع عيناه.. فقبلتها بمضض".
ًوأضاف: "طيب أيش أفعل بها وأنا جالس بالبيت .. لا مشاوير ولا عمل.. الله يسامحك ويكثر الرجال من أمثالك".
وختم منشوره بالقول: "المشكلة لو تمشي بها بالشارع من يصدق انك مدرس باليمن وبدون راتب ومعك سيارة لكزز".
ويعيش المدرسون معاناة كبيرة في مناطق سيطرة الحوثيين، جراء انقطاع الرواتب منذ حوالي 9 سنوات، في وقت لجأ الكثير منهم للعمل في مهن بسيطة تسد جوعهم ويحاولون من خلالها توفير لقمة العيش لأطفالهم وعائلاتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اضطراب الأكل الصامت.. ما الذي يجب معرفته عن ARFID؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --عندما بلغت هانا من العمر 7 سنوات، أخبرت والديها أنّها لا تريد أن تخاف من الطعام بعد الآن.
لم تعد ترغب بالانتساب إلى فتيات الكشافة، وحفلات أعياد الميلاد، والمطاعم، والاحتفالات العائلية، وحتى الجلوس إلى مائدة العشاء. قالت والدتها ميشيل التي لم تشارك اسمها الأخير حفاظًا على سلامة هانا، إن الطعام كان في كل مكان، الأمر الذي يسبّب لها الكثير من القلق.
لاحظت ميشيل ذلك للمرة الأولى عندما جوبهت برفض هانا حين حاولت استبدال حليب الأطفال بالحليب العادي وإدخال المواد الصلبة إلى غذائها. في الغالب، كانت تغلق شفتيها، أو تبصق الطعام الذي قُدّم لها.
مع تقدّمها في السن، كان لدى هانا قائمة تضم حوالي خمسة أطعمة محددة جدًا تأكلها، مثل رقائق البطاط برينغلز بنكهة البصل والكريمة الحامضة.
تبلغ هانا الآن 8 سنوات، وتتلقى العلاج من اضطراب تجنب/ تقييد تناول الطعام، أو ARFID. وقالت كيت دانسي، المديرة السريرية لمركز اضطرابات الطعام في روكفيل بولاية ماريلاند الأمريكية، إنه بخلاف اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية، أو الشره المرضي العصبي، فإن هذا التشخيص لا يتعلق بشكل الجسم أو حجمه.