مفاجأة صادمة تُغير حياة عمر وداش في أولى حلقات «مسار إجباري»
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يلتقي الفنان أحمد داش مع الفنان عصام عمر، في الحلقة الأولى من مسلسل "مسار إجباري" بالمستشفى، حيث يتواجد عمر لرعاية والدهما الفنان محمود البزاوي الذي يعاني من وعكة صحية.
تدور أحداث الحلقة حول تعرّف عمر وداش على بعضهما البعض لأول مرة، حيث يكشف لهما والدهما أنهما شقيقان، لكن من أمهات مختلفتين، ويظل الأثنان في صدمة بسبب المفاجأة.
المسلسل بطولة صابرين، أحمد داش، رشدى الشامى، جورى بكر، عصام عمر، بسمة، مى الغيطى، والإخراج نادين خان.
شارك الفنان أحمد داش فى الموسم الرمضانى الماضى بمسلسل "جعفر العمدة"، بطولة محمد رمضان، مى كساب، هالة صدقى، زينة، أحمد داش، إيمان العاصى، منة فضالى، عصام السقا، أحمد فهيم، والإخراج محمد سامى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد داش عصام عمر مسار اجباري مسلسل مسار إجبارى أحمد داش
إقرأ أيضاً:
مفاجأة صادمة: أميركا وإسرائيل تتفقان على ترحيل سكان غزة إلى دول إفريقية
منطقة في رفح بغزة (مواقع)
في تطور غير متوقع، كشفت وكالة أسوشييتد برس نقلاً عن مصادر أميركية وإسرائيلية، أن الولايات المتحدة وإسرائيل قد تواصلتا مع مسؤولين في ثلاث دول في شرق إفريقيا لمناقشة إمكانية استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم من قطاع غزة.
وبحسب التقرير، فإن الدول التي تم التواصل معها تشمل السودان، الصومال، وإقليم أرض الصومال غير المعترف به دوليًا.
اقرأ أيضاً لماذا يجب عليك شرب القهوة بعد الفطور مباشرة في رمضان؟ 14 مارس، 2025 أمريكا تكشف عن إجراءات جديدة صارمة ضد الحوثيين: ستخنق المواطنين 14 مارس، 2025ويُعتقد أن هذا التحرك يأتي في إطار خطة ما بعد الحرب التي تم طرحها خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، والتي تتعلق بإعادة توطين الفلسطينيين في هذه الدول كجزء من حل مستقبلي للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
وتشير المصادر إلى أن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين قد ناقشوا هذه المقترحات مع الدول المعنية في محاولة لتوفير أماكن جديدة للنازحين الفلسطينيين. إلا أن التقرير أشار إلى أن السودان قد أكد رفضه الكامل لهذه المقترحات، موضحًا أنه ليس مستعدًا للموافقة على أي خطة تتعلق بترحيل الفلسطينيين إلى أراضيه.
من جانبها، أكدت مصادر في الصومال وأرض الصومال أنهم ليسوا على علم بأي اتصالات أو مفاوضات تتعلق بمثل هذه الخطط، مما يثير تساؤلات حول مدى جدية هذه المبادرات وتفاعل الحكومات المعنية معها.
هذا التحرك يثير العديد من المخاوف والجدل، حيث يعتبره البعض محاولة لتغيير التركيبة السكانية في المنطقة، بينما يرى آخرون أنه خطوة من أجل إيجاد حل دائم للمتضررين من النزاع في غزة.
في حين يبقى موقف الدول الإفريقية محل تساؤل، فإن هذه المبادرة تفتح الباب أمام العديد من النقاشات حول مستقبل الفلسطينيين في ظل الظروف الراهنة.