تقرأ في عدد «الوطن» غدا الثلاثاء 12 مارس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- شمس «أم الفنون» لا تغيب.. و«المتحدة» تواصل «الريادة»

- دينا الشربينى: ليلى «متبهدلة» فى «كامل العدد 2»

- «السيسى» يوجه بتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص لدعم جهود التنمية

-  الرئيس يتابع جهود الحكومة لتنفيذ حزمة الدعم الاجتماعى للتخفيف عن كاهل المواطنين

- مصر تودع الأمراض الأشد فتكا

- القطبان يترقبان قرعة «الأبطال والكونفيدرالية»

-  الأهلى والزمالك فى مواجهة البنك الأهلى والجونة

- «الخارجية»: وقف إطلاق النار فى غزة أولوية ونرفض التهجير

-  بتوجيهات رئاسية.

. «تحيا مصر» يطلق قافلة من 101 شاحنة لإغاثة أهالى القطاع مع حلول رمضان

الصفحة الثانية

- بدء تنفيذ قرار وقف تخفيف أحمال الكهرباء فى رمضان

-  متحدث الوزارة: تأمين التغذية الكهربائية بتوفير ماكينات الديزل بشركات توزيع الكهرباء لاستخدامها فى حالة حدوث انقطاعات

- د. محمود خليل: طريق الشجن

- «التحالف الوطنى»: ملايين الوجبات وآلاف الكراتين لدعم «الأوْلى بالرعاية»

-  تنظيم أكبر «مائدة» بميدان «السيدة نفيسة» تتسع لـ2000 صائم.. وتوزيع 250 ألف كرتونة مواد غذائية بالجيزة

- بالتزامن مع أول رمضان.. مصر تكثف الإسقاط الجوى لأطنان المساعدات على شمال غزة

- مساعد وزير التنمية المحلية: رفع درجة الاستعداد خلال رمضان والتركيز على ملفات النظافة ومعارض السلع ومواعيد المحلات

-  التوسع فى إقامة المنافذ لتوفير السلع الأساسية وشوادر لبيع اللحوم من جانب «التموين»

الصفحة الثالثة

- غزة: 110 شهداء فى جرائم لجيش الاحتلال أول أيام رمضان

-  القوات تحاصر محيط المسجد الأقصى وتحوله إلى ثكنة عسكرية وتنشر 24 كتيبة بالضفة الغربية.. و«العليا لشئون الكنائس»: إسرائيل تتحمل الكارثة الإنسانية للشعب الفلسطينى

- بابا الفاتيكان يدعو أوكرانيا لرفع الراية البيضاء.. و«موسكو» تهاجم حلف «الناتو»

- «المنشآت الفندقية»: قرار «المركزى» تحرير سعر الصرف يعظّم فرص الاستثمارات السياحية

-  «باسل»: يخفض من أسعار برامج العمرة الموسم المقبل ويرفع أعداد السائحين الوافدين إلى مصر

- القوات المسلحة: قبول دفعة من المتطوعين وقصاصى الأثر والمجندين «مرحلة يوليو 2024»

-مدير إدارة التعبئة يُطالب بالإبلاغ الفورى عمن يوهمون الشباب بقدرتهم على مساعدتهم للالتحاق بالقوات المسلحةلا

- «العربية للتصنيع»: إنشاء 4 مصانع تدوير مخلفات بـ38 مليون يورو بمدة تنفيذ 22 شهراً

- «التنمية المحلية»: المشروع يعزز الرؤية الاستراتيجية لبناء منظومة متكاملة لإدارة المخلفات فى المحافظات

الصفحة الرابعة

- الحكومة نفذت ملحمة كبيرة لتوفير العلاج لجميع الحالات والبحث عن اللقاحات للوقاية

- مصر تودع الأمراض الأشد فتكاً

- «الصحة»: سنحصل على شهادة دولية بخلو البلاد من «الملاريا»

-  «متحدث الوزارة»: أعددنا ملفاً كاملاً تمهيداً لزيارة فريق منظمة «الصحة العالمية» لتقييم الوضع الوبائى.. ورئيس «الشئون الوقائية»: أول مسح للملاريا تم فى 1903.. ولا توجد حالات إصابة محلية داخل الجمهورية.. وجميع المصابين من «الوافدين»

- د. عوض تاج الدين: لم نرصد أى مرض وبائى فى مصر

-  «كورونا» أصبح متوطناً كالإنفلونزا الموسمية.. والمنظومة الطبية فى مصر شهدت تطوراً ملحوظاً بعد إطلاق المبادرات الصحية

الصفحة الخامسة

- غسل الفم أثناء الصيام جائز شرعاً

 - إلى مرضى الكبد.. صوموا تصحوا

- حكايات نجم الأهلى «كمونة» والألمان: «شربت وأنا صايم»

- «إحياء علوم الدين».. لـ«الغزالى»

الصفحة السادسة

- أول تراويح فى رحاب «نفيسة العلم» بعد التجديد: رمضان أهلاً

- «نجوى» جاءت من تايلاند للدراسة فى القاهرة.. ووقعت فى حب مسجد السيدة نفيسة بعد أن تعرّفت عليه بالصدفة

- «عفيفى»: «جيت من صفط اللبن مخصوص علشان أصلى فى حضرة حبيبتنا الست نفيسة.. وجبت أحفادى معايا أعرفهم على المسجد»

- ضيوف مصر.. «المقلوبة وعصير البندورة» مائدة فلسطينية عامرة فى رمضان

- على مائدة سيدة أعمال... «عبير» تحكى كواليس يومها خلال الصيام: أحتفظ بعادات نشأتى فى «أسوان»

- مشاهير دولة التلاوة.. «الترمذى».. قيثارة السماء وسيد قراء ماليزيا: «أعشق صوت المنشاوى»

الصفحة السابعة

- شمس «أم الفنون» التى لا تغيب و«المتحدة» تكمل مسيرة «الريادة».. «الوطن» تحتفل بمرور 60 عاماً على انطلاق الدراما المصرية

- «الشركة المتحدة» تمتلك الإمكانات لتقديم الأعمال التاريخية باحترافية و«الحشاشين» خطوة مهمة لتوثيق التاريخ.. و«كريم» صاحب شعبية كبيرة

- محمد سيد بشير: «محارب» دراما اجتماعية تبرز صراع الطبقات

-  منافسة الأعمال الدرامية فى الموسم الرمضانى لصالح المشاهد.. وإنتاج أعمال الـ15 حلقة ظاهرة صحية

الصفحة الثامنة

- دينا الشربينى: ليلى «متبهدلة» فى «كامل العدد 2».. والمسلسل يستحق أجزاء جديدة لأن رسالته هادفة

- التشويق شعار أولى حلقات «لحظة غضب» على watch it.. والجمهور: «شريف راح فين؟»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

لماذا تغيب معاناة أطفال غزة عن الإعلام الأميركي؟

واشنطن- بينما كان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة على رأس القضايا الخارجية التي يتناولها الإعلام الأميركي على مدار العام الماضي عبر عشرات  التقارير الإخبارية، ومقالات الرأي في الصحف والمواقع الإخبارية المتنوعة، تراجعت بشدة تغطية تطورات الحرب بعد مرور أكثر 18 شهرا على بدئها عقب عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ومع وجود "تقصير هيكلي" في التغطية الإعلامية الأميركية لما يجري في غزة بسبب قبول الصحفيين الأميركيين عدم الوجود في القطاع، والاكتفاء بالعمل من داخل إسرائيل، أو عن طريق مساعدين وباحثين فلسطينيين في غزة، تخضع أغلب وسائل الإعلام الأميركية لضغوط اللوبي اليهودي، أو تتحفظ بسبب قوة علاقات البيت الأبيض بالحكومة الإسرائيلية، وتتردد أغلب أدوات الإعلام في إعطاء المعاناة الإنسانية، خاصة التي يتعرض لها أطفال غزة، الاهتمام المستحق.

ضغط اللوبي اليهودي

في 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي، نشرت صحيفة نيويورك تايمز، على صدر صفحتها الأولى، صور أطفال من قطاع غزة ممن أجلتهم منظمات إنسانية دولية للعلاج في الخارج، بعد أن فقدوا واحدا أو أكثر من أطرافهم من الأيدي والأرجل.

وخصصت الصحيفة أكثر من صفحتين لعرض صور ملونة لـ16 طفلا تعرضوا لإصابات خطيرة خلال الحرب، وعن عمليات النقل الجوي لهم وللمرافقين من ذويهم، التي جاءت نتيجة مفاوضات مضنية بين منظمات الإغاثة وعدة حكومات، بما في ذلك إسرائيل ومصر وإيطاليا. وفصَّلت الصحيفة؛ كيف تم بتر أطراف بعض الأطفال لإنقاذهم، وكيف سيحمل كثير منهم ندوبا على أجسادهم مدى حياتهم.

إعلان

وقوبل التقرير بعاصفة غضب من المنظمات اليهودية التي اتهمت الصحيفة بعدم وضع الإطار الصحيح لقصص الأطفال ومسؤولية حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عما جرى لهم.

وتعد هذه القصة استثناء؛ إذ فشل الإعلام الأميركي في التعامل مع الشهداء الفلسطينيين، خاصة من الأطفال، على أنها قضية تستحق التغطية الإخبارية على قدم المساواة مع القتلى الإسرائيليين.

كما أنه ومع استمرار منع الاحتلال دخول الصحفيين الأجانب إلى غزة، حتى خلال فترات الهدنة المؤقتة التي شهدها القطاع، لم تعترض كبريات وسائل الإعلام الأميركية على ذلك، واكتفت بالتغطية من خلال شبكات مراسليها المنتشرين داخل إسرائيل، وفي كثير من الأحيان يصطحب الجيش الإسرائيلي صحفيين أميركيين يسمح لهم بالاطلاع على ما يراه مهما من وجهة النظر الإسرائيلية.

وأكد مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق لشؤون الشرق الأوسط، السفير ديفيد ماك، في تصريح للجزيرة نت، أنه "بالرغم من ضعف تغطية الإعلام الأميركي لمعاناة أطفال غزة الجياع وسوء التغذية تحت الحصار الإسرائيلي، لا تزال بعض الوسائل وخاصة المقروءة مثل نيويورك تايمز وواشنطن بوست، تقدم تغطية جيدة إلى حد معقول للمعاناة الإنسانية واسعة النطاق للفلسطينيين في غزة".

أهالي غزة يحصلون على وجبة واحدة يوميا من المطابخ الخيرية التي كادت تنفد بسبب الخصار (الجزيرة) أسباب سياسية

ومنذ  شهرين، تفرض إسرائيل حصارا شاملا على غزة، ولم تسمح بدخول أي من المساعدات الغذائية والإنسانية أو السلع التجارية، وهي أطول فترة إغلاق تفرضها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ويقول برنامج الأغذية العالمي إنه مستعد لنقل ما يكفي من المساعدات إلى غزة لإطعام جميع السكان لمدة تصل إلى شهرين، بينما أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن لديها نحو 3 آلاف شاحنة مليئة بالمساعدات للقطاع، وكلاهما ينتظر رفع إسرائيل حصارها والسماح بإدخال هذه المعونات.

إعلان

من جانبه أصدر مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض بيانات تدعم سيطرة إسرائيل على تدفق المساعدات الإنسانية كورقة مساومة لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين الإسرائيليين لديها. وفي الأسبوع الماضي، رفض السفير الأميركي في إسرائيل، القس مايك هاكابي، نداءات من مسؤولي الشؤون الإنسانية للضغط على الاحتلال لفتح المعابر.

واعتبر خبير الشؤون الإستراتيجية ومدير مؤسسة دراسات دول الخليج جورجيو كافيرو، في حديث للجزيرة نت، أن الحكومة الإسرائيلية مصممة على قتل وطرد أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين من غزة، ويشكل منع دخول الإمدادات الغذائية والإنسانية إلى غزة جزءا من هذه الأجندة.

كما سهَّلت إدارة ترامب "بشكل إجرامي" سلوك الإبادة الجماعية هذا، واصطفت واشنطن تماما مع تل أبيب فيما يتعلق بالحملة الإسرائيلية في غزة.

وأكد كافيرو أن لدى "الولايات المتحدة نفوذ هائل على إسرائيل، ولكن لأسباب سياسية لا تستخدمه لإجبارها على السماح بدخول الغذاء والإمدادات الإنسانية إلى القطاع".

قيود إسرائيل

وعن أسباب عدم ضغط إدارة ترامب على إسرائيل للسماح بإدخال الغذاء والإمدادات الإنسانية إلى غزة، اعتبر السفير ماك أنه "في حين مالت إدارة بايدن إلى قول الأشياء الصحيحة بشأن السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية إلى غزة، لكنها لم تدعمها بوقف إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل أو تقديم دعم سياسي للفلسطينيين في الأمم المتحدة، إلا أن إدارة ترامب لا تدلي حتى بالتصريحات الصحيحة".

وتابع "يرجع ذلك جزئيا إلى الإرهاق من القضايا بعدما استمرت لفترة طويلة، حيث كان هناك دعم سياسي محلي أميركي متزايد للفلسطينيين، ويريد ترامب نفسه نهاية سريعة للأزمة، حتى على حساب استمرار موت النساء والأطفال الفلسطينيين الذين يواجهون المجاعة وغيرها من التهديدات لسلامتهم".

إعلان

إلا أن السفير ماك ذكر أن "الكثير من الأميركيين يحصلون على أخبارهم من التلفزيون والإذاعة والإنترنت التي تفتقر إلى الموارد اللازمة لتوفير تغطية كافية، ويرجع ذلك جزئيا إلى القيود التي تفرضها السلطات الإسرائيلية على دخول وسائل الإعلام إلى غزة، إضافة للخطر الذي يتعرض له الصحفيون على الأرض جرَّاء الهجمات العسكرية الإسرائيلية".

هياكل

ونشرت الإذاعة الوطنية (إن بي آر)، أمس الأربعاء، تقريرا عما يعيشه أطفال غزة من معاناة داخل مستشفى "جمعية أصدقاء المريض"، وأبرزت أن العديد منهم يواجه سوء التغذية بدرجات حادة وشديدة، وهو ما يضعف أجهزتهم المناعية ويوقف نموهم. ونقل التقرير شهادة أطباء متخصصين يؤكدون أن بعض الأطفال أصبحوا مثل الهياكل العظمية بسبب سوء التغذية.

وأورد التقرير تأكيد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، لأنصاره في إسرائيل في وقت سابق من أبريل/نيسان الماضي بقوله "اسمعوني جيدا، لن تدخل حبة قمح واحدة إذ انتهى بها المطاف في أيدي حماس". حيث تتهم إسرائيل الحركة بالسيطرة على توزيع المساعدات، وتنفي منظمة الأمم المتحدة ذلك.

وأشار التقرير إلى أن الأمم المتحدة تشير إلى أن نصف سكان غزة، أي حوالي مليون شخص، يتناولون الآن وجبة واحدة فقط يوميا من المطابخ الخيرية، التي بدأت أيضا في الإغلاق بسبب نفاد الإمدادات.

مقالات مشابهة

  • لليوم الخامس: “العدل الدولية” تواصل جلساتها لمساءلة العدو الصهيوني بشأن التزاماته تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
  • لماذا تغيب معاناة أطفال غزة عن الإعلام الأميركي؟
  • ركن الفنون.. إمتاع بصري ومساحة نابضة بالإبداع
  • مجلس إدارة نادي غنتوت يباشر مهامه برؤية جديدة إلى الريادة والتميز
  • الزراعة: فحص أكثر من مليون طن بطاطس مائدة معدة للتصدير
  • الزراعة: فحص أكثر من مليون طن بطاطس مائدة للتصدير لمختلف دول العالم
  • العدل الدولية تواصل مداولاتها بشأن التزامات “إسرائيل” القانونية تجاه المنظمات الأممية
  • مائدة مستديرة لرجال الأعمال برئاسة رئيس جمهورية أنجولا
  • مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تحصل على جائزة الريادة والتميز من المؤسسة الأمريكية "SRC "
  • "مركز السُّلطان قابوس العالي" للثقافة يدشن الدورة الرابعة عشرة من "اقرأ للناشئة"