تفاوت في ساعات صيام رمضان بين الدول العربية والعالم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
سرايا - تتراوح ساعات الصيام في رمضان 2024 بين 12 ساعة و44 دقيقة (تشيلي) و17 ساعة و26 دقيقة (غرينلاند) وذلك بحسب موقع الدول على الكرة الأرضية.
في رمضان 2024، ستشهد الدول العربية تفاوتًا في ساعات الصيام، حيث ستكون أقصر ساعات الصيام في موروني بجزر القمر بمعدل 13 ساعة و4 دقائق، بينما ستكون أطول ساعات الصيام في الرباط بالمغرب بمعدل 14 ساعة و23 دقيقة.
وفي السعودية، ستتراوح ساعات الصيام في رمضان بين 13 ساعة و12 دقيقة في 11 مارس و13 ساعة و57 دقيقة في 9 نيسان/أبريل.
أما في الإمارات ومصر، فستكون أقصر ساعات الصيام 13 ساعة و13 دقيقة في 11 آذار/مارس، وأطولها 13 ساعة و57 دقيقة في الإمارات و14 ساعة و12 دقيقة في مصر في 9 نيسان/أبريل.
على المستوى العالمي، ستشهد نوك في غرينلاند وريكيافيك في آيسلندا أطول ساعات صيام رمضان 17 ساعة و26 دقيقة و17 ساعة و25 دقيقة على التوالي.
في المقابل، ستكون أقصر ساعات الصيام في بورتو مونت بتشيلي بمعدل 12 ساعة و44 دقيقة، وفي كرايست تشيرش بنيوزيلندا بمعدل 12 ساعة و26 دقيقة.
يعزى هذا التفاوت الكبير في ساعات الصيام إلى اختلاف خطوط العرض وموقع البلدان على الكرة الأرضية، حيث تطول ساعات الصيام كلما اقتربنا من المناطق القطبية، وتقصر كلما اقتربنا من خط الاستواء.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: ساعات الصیام فی دقیقة فی
إقرأ أيضاً:
خبير: الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال أمام العالم
قال طارق الناصر أستاذ الإعلام بجامعة اليرموك الأردنية، إن الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال أمام شعوب العالم، مشيرًا، إلى أن التنسيق المصري الأردني في هذا الملف والملفات المشتركة وصل إلى أوجه.
عاجل.. جيش الاحتلال يقر بإطلاقه النار على عدد من المتظاهرين السوريين حماس: أبدينا مرونة لكن الاحتلال وضع شروطا جديدة أدت لتأجيل التوصل للاتفاقوأضاف "الناصر"، في لقائه مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاتصال الدائم بين ملك الأردن والرئيس عبد الفتاح السيسي مستمر لمنع سيناريوهات التدخل الإسرائليي في الضفة والمخالفات المستمرة التي تقوم بها دولة الاحتلال في الأراضي العربية من انتهاك سيادة دول عربية ومحاولة التوسع باتجاه في مساحات احتلالية جديدة.
الأردن يمارس دورا دبلوماسيا فعالوتابع: "الأردن يمارس دورا دبلوماسيا فعالا وأساسا، واستطاع من خلال العمل المشترك والجهود التي قام بها الملك الاتصال مع المجتمع الدولي وإفقاد إسرائيل واحدة من أهم أدواتها وهي الدعاية السياسية، فقد باتت دولة الاحتلال دون مصداقية أمام شعوب العالم أجمع، والكثير من الأنظمة العالمية والدول تقف موقفا حاسما تجاه ممارسات دولة الاحتلال في فلسطين والجولان ولبنان وغزة".
وأكد، أن هذا الموقف الدولي لم جاء من خلال عمل عربي مشترك ورؤية واستراتيجية وتخطيط وتحديد للأهداف الواجب العمل عليها، لافتًا، إلى أنّ مصر والأردن والدول العربية قادرة على فرض قراءات جديدة ومختلفة وتغيير مسار الحديث، والتأكيد على أن هناك شعوب ترفض ممارسات الاحتلال.