"العوابي الخيري" يوزع قسائم رمضانية بإجمالي 23250 ريالا
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
العوابي- خالد بن سالم السيابي
أعلن فريق العوابي الخيري ممثلا بلجنة التوزيع، وبالتعاون مع لجنة الزكاة بالولاية التابعة لدائرة الزكاة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، توزيع القسائم الرمضانية لعام 1445هجرية.
وأوضح سلطان بن سعيد الرواحي رئيس فريق العوابي الخيري التابع للجنة التنمية الاجتماعية بولاية العوابي لمحافظة جنوب الباطنة، أن لجنة التوزيع قامت بتوزيع القسائم على 392 أسرة مستحقة بالولاية، إذ جاءت القسائم على النحو التالي: 300 قسيمة من الهيئة العمانية للأعمال الخيرية و300 قسيمة من مؤسسة اليسر الخيرية و150 قسيمة زكاة التجارة و75 قسيمة من مؤسسة الشيخ سعيد بن ناصر الحشار، بإجمالي 23250 ريال عماني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بالتفصيل.. خريطة التوزيع العرقي في سوريا
تعد سوريا من الدول التي تتمتع بتنوع ديني وعرقي كبير، إذ تتجاوز مساحتها 180 ألف كيلومتر مربع، وتشكل مزيجًا معقدًا من المجموعات الطائفية والعرقية التي تعيش في مناطق مختلفة من البلاد.
وبحسب تقرير نشرته قناة “سكاي نيوز”، “يشكل المسلمون السنّة غالبية السكان في البلاد، ويمثل 74% من السكان من الطائفة السنية التي تتنوع في أعراقها بين العرب الأكثرية، والأكراد والشركس والشيشان، وبعض التركمان”.
ووفق التقرير، “يشكل الأكراد ثاني أكبر عرقية في سوريا بعد العرب، وتتراوح أعدادهم بين 2 و3 ملايين فرد، يتوزعون في مناطق الحسكة ومدينة القامشلي وعين العرب وعفرين وأحياء في دمشق وحلب”.
وبحسب التقرير، “تشكل الطائفة العلوية ثاني أكبر طائفة في سوريا، حيث تشكل ما نسبته 12% من إجمالي السكان، ويتركز العلويون في المناطق الساحلية للبلاد، لا سيما في مدينتي اللاذقية وطرطوس على البحر المتوسط، وتوجد نسبة أقل منهم في محافظات حمص وحماة”.
ووفق التقرير، “يعد المسيحيون ثالث أكبر طائفة في سوريا، ويشكلون 10% من السكان قبل عام 2011، وتتركز هذه الطائفة في محافظات حلب والحسكة ودمشق وحمص وطرطوس”.
وبحسب التقرير، “تقدر نسبة الدروز في سوريا بحوالي 3% من إجمالي السكان، وهم يتركزون بشكل رئيس في محافظات ريف دمشق وإدلب والسويداء والقنيطرة، بينما يتركز التركمان، بشكل رئيسي، في المناطق الشمالية، وتحديدا في جبل التركمان في اللاذقية بالقرب من الحدود التركية، بالإضافة إلى حلب وإدلب وطرطوس، أما الأرمن، الذين تراجعت أعدادهم بشكل كبير بعد عام 2011 من حوالي 100 ألف إلى نحو 15 ألفا، فيتوزعون في مدن حلب والقامشلي وعين العرب ودير الزور ودمشق”.