أسرع طريقة لغسل الأطباق بعد الفطار في رمضان.. نتائج غير متوقعة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تنظيف الأطباق مشكلة يعاني منها كثير من السيدات، خاصة في أول يوم رمضان نظرا لكثرة أنواع الأكلات التي يتم تناولها، ما يجعلهن يفكرن في حيل بسيطة تساعد على غسل الأطباق بسهولة، خاصة أنها تحتاج للوقوف فترة طويلة على الحوض للانتهاء منها.
وهناك حيل بسيطة يمكن من خلالها تنظيف الأطباق بسهولة، منها التنظيم أولاً، إذ يجب في البداية أن تقوم بترتيب الأطباق لمدة دقيقتين، لأن ذلك يوفر الوقت أي أنه يجب ترتيب العناصر المتشابهة معًا، كالأكواب والملاعق والأطباق كل جنبا إلى جنب ومن المفضل البداية بغسل بالأكواب والأواني الزجاجية، وفقا لموقع «Home Made Simple».
نقع الأطباق قبل الغسيل من الطرق التي تساعد على تنظيفها بسهولة، مهما كان مدى اتساخ الأطباق، ويمكن أن نقعها حتى فى الماء فقط، كما أن من الضروري اختيار صابون الأاطباق صابون الأطباق الجيد لتنظيفها بكفاءة وسرعة.
وجاءت من ضمن الحيل التي تساعد على التخلص من غسيل الأطباق بسهولة، هى أن يتم تنظيفها بالماء الساخن، من خلال الغسل والشطف، عدا الأواني التي تم استخدام منتجات الألبان والأطعمة النشوية فيها، من الأفضل أن يتم غسلها وتنظيفها بالماء البارد.
ضبط المنبه أيضا من الطرق التي تساعد على الانتهاء من المهمة التي تريد الانتهاء منها بسهولة، فإذا كنت تريد الانتهاء من مهمتك فى 15 دقيقة، يجب أن تضبط المنبه، لأن ضغط الوقت يساعدك على الإنجاز بسرعة أكبر.
عناصر يمكن استخدامها لغسل الأطباقهناك عدة عناصرأخرى يمكن استخدامها لغسل الأطباق في أسرع وقت، جاءت منها:
المناديل الورقية.
الخل.
أي نوع سائل للتنظيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غسل الأطباق تنظيف الأطباق أول يوم فطار المناديل الورقية تساعد على
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: في الإمارات النمو أسرع
سيكون النمو الاقتصادي في الإمارات الأسرع في المنطقة كلها، وفق عدة جهات، بمن فيها صندوق النقد الدولي. ويعود السبب في ذلك إلى مجموعة من العوامل، التي أضافت مزيداً من القوة للأداء الاقتصادي العام، حتى في الفترة التي شهد فيها العالم أزمات متلاحقة، ولاسيما مع بداية العقد الحالي، كما أن اقتصاد الإمارات قادر على مواجهة الاضطرابات الراهنة الناجمة عن «المواجهات» التجارية حول العالم، سواء من جهة التعريفات، أو من ناحية سلاسل التوريد التي قد تتأثر بصورة سلبية وعميقة، فيما لو انتقلت هذه المواجهات إلى مرحلة الحرب التجارية المفتوحة، ووفق الوضع الاقتصادي القوي لاقتصاد البلاد، فإن النمو سيحقق قفزات نوعية.
النمو المتوقع في العام الحالي، وفق «صندوق النقد»، سيصل إلى 4%، وسيبلغ 5% في العام المقبل، مدعوماً من النمو المتسارع للقطاعات غير النفطية، التي بلغت مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي العام الماضي 74%، ما عزز حراك الإصلاح الاقتصادي الذي انطلق منذ سنوات، والذي شكل التنوع وإدماج الذكاء الاصطناعي في سوق العمل، ركيزتين أساسيتين له.
ومن الروافد الرئيسية للنمو الاقتصادي، التحول الناجح في مجال الطاقة، إلى جانب الاستثمارات في البنية التحتية، فضلاً عن تنامي قطاع السياحة، الذي بات منذ سنوات يشكل محوراً أساسياً في السوق الإماراتية. إلى جانب ذلك، هناك الخدمات المالية، التي عززت ربحية المصارف، وتزايد حجم الاستثمارات الأجنبية، مع دعم التجارة، عبر الشراكات الدولية المعروفة.
في ظل وتيرة النمو الصحية هذه، ستحقق الإمارات هدفها في مستوى التضخم عند 2.1% هذا العام، و2% في العام المقبل، في حين أن دول كثيرة في العالم لا تزال تعاني من ارتفاع تكاليف المستهلك، وتخشى أن تتفاقم إذا لم يتم التوصل عالمياً، إلى صفقات سريعة حول التعريفات الجمركية وفي المحصلة، يبدو واضحاً أن النمو في الإمارات سيتواصل بمستويات مرتفعة في السنوات القليلة الماضية، خصوصاً إذا ما استمر الأداء على وتيرته الراهنة فقد أظهرت نجاعة الإصلاحات، كيف تم بناء الاقتصاد المحلي المستدام، القائم على رؤى تحاكي المستقبل ومتطلباته، واستحقاقاته، وحتى مفاجآته.