شيخ الأزهر: الدعاء بأسماء الله الحسنى هو الباب المفتوح للتصدي للصهاينة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إن الدعاء بأسماء الله الحسنى هو الباب المفتوح للتصدي للصهاينة بعدما أُغلقت أبواب الشرق والغرب في وجه أهل غزة.
شيخ الأزهر يتأمَّل أسماء الله الحسنى ويوضح معانيها خلال برنامجه الرمضاني شيخ الأزهر يدعو العالم للتضامن والاتحاد لإنقاذ النساء من معاناة الحربأضاف شيخ الأزهر، في برنامجه الإمام الطيب، أن التأمل في أسماء الله الحسنى والتضرُّع إليه بها وبصفاتِه العُلى قد يكون هو «الأمل المتبقي» أمام المؤمنين به تعالى فى شَحْذِ العزائم وإطالة حبل الصَّبر فى مُواجهة متاعب الدنيا وتقلُّباتها بين أمنٍ وخوفٍ وسلامٍ وحربٍ وظلمٍ.
أوضح الطيب، أنه الآن نعيش أزمة لم يسبق لنا أن عشناها من قبل، والفاجعة الكبرى هي الآلاف المؤلفة التي قتلت بطرق متوحشة ولا إنسانية لم يراعى فيها الكبار ولا المساء ولا الأطفال، ولا الفارين من نار الحرب، مضيفًا: “تعقب في المدن وتعقب في الطرقات وتعقب في التهجير”.
شاهد الفيديو من هنــا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيخ الأزهر أحمد الطيب الدعاء بأسماء الله الحسنى غزة برنامج الإمام الطيب الله الحسنى شیخ الأزهر
إقرأ أيضاً:
داين تدان.. نصائح مهمة من الدكتور أحمد هارون | فيديو
قدم الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، 3 نصائح للعيش دائن وليس مدان، حيث قال: طبطب على قلبك باستخدام جملة «داين تدان»، ولو في جملة بتقلقك فلا تخاف واطمئن.
وأضاف الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»: العطاء دون انتظار مقابل هو سمة النفوس الكريمة، ويجب عدم السماح لهذا الجفاء بالتأثير على نقاء القلب وحب الخير.
وتابع: يجب عدم عدم الانشغال بمواقف الآخرين السلبية، بل بالتركيز على بناء النفس وإحاطة الذات بعلاقات صحية قائمة على التقدير المتبادل، مؤكدًا أن من يمنح الخير بصدق سيجد جزاءه بأشكال مختلفة، سواء وفاءً لا يخون أو عوضًا لا يخيب.