تقارير: السعودية تخطط للاستحواذ على ناد فرنسي
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
ذكرت مصادر صحفية أن السعودية بدأت تحركاتها في الوقت الحالي للاستحواذ على نادي موناكو الفرنسي لكرة القدم.
وقالت إذاعة "مونتي كارلو" إن تم عرض نادي موناكو للبيع منذ عدة أسابيع من قبل ملاكه الروس الذي يمتلكون نسبة 65% من أسهم النادي.
ووفقا لإذاعة الفرنسية، فإن السعودية بدأت مفاوضاتها مع ملاك النادي الفرنسي من أجل الاستحواذ على أسهم الفريق في الفترة المقبلة.
وأشارت الإذاعة إلى أن المفاوضات بدأت بالفعل منذ أيام بين الطرفين بعدما قام الجانب السعودي بالاستثمار في بعض العقارات المملوكة للعائلة المالكة في الإمارة الفرنسية موناكو.
وهو ما قرب وجهات النظر بين الطرفين بشأن إمكانية حصول السعودية عن أسهم قد تزيد عن 65 % من قيمة نادي موناكو بعد عرضه للبيع، حسبما أفادت الإذاعة الفرنسية.
كما أكدت الإذاعة في نفس الوقت أن السعودية أنهت اهتمامها بشراء نادي مارسيليا في الوقت الحالي بعد الدخول في مفاوضات للاستحواذ على نادي موناكو.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية السعودية موناكو السعودية موناكو كرة القدم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نادی موناکو
إقرأ أيضاً:
الجارديان: الحرب التجارية بين واشنطن وبكين تضر بمصالح الطرفين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت صحيفة الجارديان البريطانية من تداعيات الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين، ووصفتها بأنها تمثل "حظرًا تجاريًا فعليًا" يُلحق الضرر بالاقتصادين الأمريكي والصيني على حد سواء.
وفي تقرير تحليلي للكاتب جورج باركر نُشر بعدد الإثنين، أشارت الصحيفة إلى أن تصاعد التوترات التجارية بين القوتين الاقتصاديتين الأكبر في العالم أدى إلى اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، وارتفاع في أسعار السلع، الأمر الذي يُثقل كاهل المستهلكين ويزيد من الضغوط التضخمية.
وأكد التقرير أن فرض إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية إضافية على واردات صينية بنسبة تصل إلى 20%، ورد بكين بالمثل، يعكس مسارًا تصعيديًا لا يخدم مصالح أي من الطرفين، بل يضعف الثقة في أسواق المال ويزيد من حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي.
وأضافت الجارديان أن استمرار هذه السياسات قد يؤدي إلى مزيد من الانكماش في التجارة الدولية، داعيةً إلى العودة لطاولة المفاوضات وإيجاد حلول تعاونية توازن بين حماية الصناعات الوطنية والحفاظ على التدفقات التجارية الحيوية للاقتصاد العالمي.