وفاء عامر: ريحة صواني «البطاطس» ساعة الفطار.. ذكرياتي مع رمضان في العشرين
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قالت الفنانة وفاء عامر، إنَّ ذكرياتها في عمر العشرين مرتبطة بأطباق رمضان ولمة العائلة حول المائدة وقت أذان المغرب، لتظل تلك الذكريات تمثل لها صورة مصر والوطن: «في العشرين كنت شايفة مصر في بيتنا وريحة صينية الكيكة وكذلك رائحة صينية البطاطس وطشة الملوخية وقت الفطار.. والأطباق رايحة راجعة والطرشي اللي رياح عند الجيران ورجع من عندنا إحنا حاجة تانية أو العكس».
وتابعت «عامر»، في تصريحاتها لبرنامج «كان عمري عشرين»، مع الإعلامية شافكي المنيري، على راديو «ميجا.إف.إم»: «شايفة السنين بتجري بينا وأحياناً مبنلحقش نقعد على الكرسي نبص نلاقي السنة خلصت، وأنت نايم على السرير تقول ياه لسه بدري.. ده لسه فيه عمر وسن.. لكن حاجة تحصل تخليك تشعر إنك فجأة كبرت».
واستطردت الفنانة وفاء عامر: «بدأت أشعر أن السنين جريت لما أبويا مات.. سألت نفسي جريت إزاي لأني قبلها كنت حاسة إني لسه صغيرة أوي.. وفقدت والدي في عمر 32 عاما».
وترى أنَّ «مراحل الفن جريت زيها زي سنين العمر.. والمراحل أنا اللي حددتها، وأبرزها مرحلة الفتاة الجميلة بأدوار تجذب الجميع، وبعدها مرحلة الأعمال المختلفة، ثم مرحلة الأدوار الصعبة، ومؤخراً مرحلة أعيشها تقول وفاء عامر مشهد رئيسي صعب».
وتابعت: «كل مرحلة عمرية لازم أكسب من اللي قبلها الخبرة اللي تعليني درجة وأكتر مرحلة شوفت نفسي فيها الأعلى إنتاج كانت العام قبل الماضي عندما قدمت 3 أدوار للدراما».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاء عامر الفنانة وفاء عامر شافكي المنيري وفاء عامر
إقرأ أيضاً:
القائد أحمد الشرع: ''لا اعتبر نفسي محرر سوريا وأعتز بكوني ولدت في السعودية''
قال قائد المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، أن التصريحات السعودية الأخيرة بشأن سوريا إيجابية جدا.
وشدد في مقابلة مع شبكة "العربية" الأحد، على أن المملكة تسعى لاستقرار سوريا.
كذلك لفت إلى أن للسعودية فرصا استثمارية كبرى في سوريا.
وقال: أفتخر بكل ما فعلته السعودية لأجل سوريا، ولها دور كبير في مستقبل البلاد".
وأوضح الشرع أن سوريا تحتاج للتجربة السعودية في البناء والتنمية.
كما رأى أن السعودية دولة إقليمية مهمة وسوريا تحرص على التعاون معها، خصوصا وأنها تسعى لاستقرار سوريا ومواقفها موضع فخر.
إلى ذلك، أعرب عن اعتزازه بكونه ولد في الرياض، موضحا أنه "عاش حتى سن السابعة في العاصمة السعودية ويحن إلى زيارتها مجدداً".
وقال في المقابلة التي بثت أمس الأحد: "لا أعتبر نفسي محرر سوريا، فكل من قدم تضحيات حرر البلاد".
ورأى أن الشعب السوري أنقذ نفسه بنفسه.
كما أضاف أن الفصائل راعت جاهدة مسألة عدم وقوع ضحايا أو نزوح خلال عملية التحرير. وقال: "حاولنا جاهدين أن يكون انتقال السلطة سلسا".
إلى ذلك، اعتبر أن "تحرير سوريا يضمن أمن المنطقة والخليج لخمسين سنة قادمة".