لغز الأوراق يثير الريبة بخصوص مقهى بمنطقة المحاميد
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
مولاي احمد لمخنطر
لاحديث بمنطقة المحاميد الا عن وضع مقهى كائن بشارع ݣماسة و الذي تجاوزات حملة محاربة إحتلال الملك العمومي ، و الذي تجاوزته دون غيره مما يشكل إستثناء سلبي ، قبل أن يتحدث بعض ” فاهمي زمانهم” قصد محاولة تبرير هذا الامر بالإدعاء ان لصاحب المحل كل ” الأوراق الضرورية ” ( عندو وراقو )
و هنا يتساءل احد الظرفاء عن نوع الاوراق التي يتحدثون عنها اذا لم يكن الامر يتعلق بتلك الزرقاء و البرتقالية ؟
ان الأمر يتعلق بتضارب اراء غريب في هذا الموضوع ، فتارة يتحدثون على ان صاحب المحل قام بتأدية واجبات استغلال الملك العمومي لجماعة مراكش ، و تارة يتحدثون على ان الملك هو ملك خاص مشترك ، و في الحالتين معاً فإنه لا يجوز باي حال من الأحوال انشاء هذا المكون العجيب و الذي تم بناؤه و تجهيزه بالعديد من التجهيزات ، ما يمنع حق عامة الناس من المرور و التحرك .
نريد ان نسأل هذه الجهات ! من الذي سمح بإقامة هذه البناية بهذا الشكل منذ الاساس ؟ و هل هذه البناية لها تصميم خاص بها مصادق عليه من طرف الجهات المختصة ؟ هل هذه البناية خاضعة لشروط التعمير ؟ ما نوع التراخيص الذي يؤهل مقهى للقيام بكل هذا ؟
نطرح هذه الاسئلة ، كي لا يتم تكريس سياسات تمييزية في موضوع مهم جداً ، حيث ان التوجيهات التي جاء بها السيد الوالي فريد شوراق كانت واضحة و صارمة و الجميع احترم هذه القرارات ، لكن من غير المقبول ” نحݣرو على فراش و لا بائع متجول و صحاب المحلات الكبيرة نقولو راه عندهم الأوراق ” .. اش من وراق الله اعلم
#يتبع
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مندوبية السجون توضح بخصوص المؤثرة البرازيلية ليزيان جوتيريز
أصدرت المندوبية العامة لإدارة السجون، بيانا توضيحيا بشأن اعتقال المؤثرة البرازيلية ليزيان جوتيريز، التي أُوقِفت في 31 أكتوبر 2024 بعد مشادة مع الشرطة في مراكش.
وأوضحت إدارة السجون أن جوتيريز خضعت لإجراءات قانونية معتادة عند دخولها سجن “لوداية”، بما في ذلك التفتيش والفحص الطبي.
كما أكدت أن السجينة تم توفير كافة احتياجاتها من ملابس وأطعمة، وتم إطلاق سراحها في 30 نوفمبر بعد قضائها شهرًا في السجن، بناءً على حكم صادر بحقها.
وجاء اعتقالها على خلفية اعتداء المؤثرة على رجال الشرطة المغاربة وقيامها بتصويرهم أثناء تنفيذ مهامهم الأمنية.