الجوازات تؤكد جاهزيتها لاستقبال المعتمرين خلال رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أكدت المديرية العامة للجوازات بالمملكة استعدادها التام لاستقبال ضيوف الرحمن القادمين لأداء مناسك العمرة خلال شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ عبر منافذ المملكة الدولية، حيث سيتم تسهيل إجراءاتهم منذ وصولهم وحتى مغادرتهم، مع توفير كافة سبل الراحة واليسر.
وأشارت الجوازات إلى تجهيز جميع صالاتها في المنافذ بالكوادر البشرية المؤهلة والأجهزة التقنية المتطورة، بما في ذلك جهاز الترجمة الثنائي والكاونتر المتنقل.
وحثت الجوازات على أهمية الالتزام بالأنظمة والتعليمات أثناء قدوم الحجاج لأداء العمرة وحتى لحظة مغادرتهم.
صحيفة المدينة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشرع والشيباني يتوجهان إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة (صور)
وصل الرئيس السوري أحمد الشرع، الاثنين، إلى مدينة جدة استعدادا للتوجه منها نحو مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة مع وزير الخارجية أسعد الشيباني المرافق له في زيارته الخارجية الأولى إلى السعودية.
وأظهرت لقطات مصورة بثتها وكالة الأنباء السورية "سانا" لحظات قيام أمير منطقة مكة سعود بن مشعل باستقبال الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني في مطار الملك عبد العزيز.
Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi
وظهر الشرع والشيباني بثياب الإحرام حيث قاما بارتدائها فوق ميقات "قرن المنازل" على متن الطائرة، حسب منصات محلية.
والأحد، وصل الرئيس السوري ووزير خارجيته وعدد من المسؤولين المرافقين إلى العاصمة السعودية الرياض حيث التقى مع ولي العهد محمد بن سلمان في قصر اليمامة.
ومن المقرر أن يتوجه الشرع غدا الثلاثاء إلى تركيا استجابة لدعوة وجهها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وفقا لما أعلن عنه رئيس دائرة الاتصالات في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون.
والشهر الماضي، استقبل الرئيس التركي في أنقرة وفدا سوريا رفيع المستوى ضم وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب.
وكان أول الواصلين إلى دمشق عقب سقوط نظام المخلوع بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر الماضي، رئيس جهاز الاستخبارات التركية إبراهيم كالن، في حين تلا ذلك زيارة أخرى أجراها وزير الخارجية هاكان فيدان.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.
جامعة أسيوط تشهد محاضرة ”مفهوم وأبعاد الأمن القومي" ضمن دورة التربية العسكرية