ليبيا: ستة أشهر بعد كارثة درنة... العفو الدولية تطالب بفتح تحقيق وتحديد المسؤوليات
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
فيديو: فرانس24 تابِع
بعد ستة أشهر من وقوع فيضانات درنة الليبية التي أودت بحياة أكثر من أربعة آلاف شخص وخلفت آلاف المفقودين، أشارت منظمة العفو إلى تقصير السلطات الليبية وقالت إنها أحجمت عن التحقيق في مسؤولية الجهات العسكرية والسياسية عن حصيلة هذه الكارثة.
مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: ليبيا فيضانات ليبيا كوارث طبيعية الجيش سياسة وفاة ملفات الساعة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة الولايات المتحدة اليمن البحر الأحمر دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود © 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: حقوق المرأة الحرب بين حماس وإسرائيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج ليبيا فيضانات ليبيا كوارث طبيعية الجيش سياسة وفاة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة الولايات المتحدة اليمن البحر الأحمر الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
سيول الدريوش تعيد ملف تعويض ضحايا فيضانات واد كرت إلى الواجهة
زنقة 20 | متابعة
عرفت الدريوش مؤخرا سيولا جارفة تسببت في قطع طرقات مخلفة خسائر مادية كبيرة.
هذه الفيضانات عادت لتذكر المسؤولين المحليين بفاجعة مرت عليها 17 سنة ، والمتعلقة بفيضانات واد كرت التي داهمت مدينة الدريوش يوم 23 أكتوبر 2008، وراح ضحيتها 11 شخصا، ودمرت عشرات المنازل.
ولم يتلق ضحايا الفيضانات إلى حدود اليوم أي تعويض مالي لإعادة بناء المنازل المهدمة والمتهالكة، وجبر الخسائر البشرية والمادية، وحتى القطع الأرضية التي خصصت للضحايا ظلت مجرد حبر على ورق.
و بحسب فعاليات محلية ، فإن مجلس البلدية الذي تسيطر عليه عائلة منذ عقود، لم يفي بوعوده لتجهيز أحياء متضررة مثل حي “بين الويدان” الذي يقع عل ضفاف وادي كرت.