ليبيا: ستة أشهر بعد كارثة درنة... العفو الدولية تطالب بفتح تحقيق وتحديد المسؤوليات
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
فيديو: فرانس24 تابِع
بعد ستة أشهر من وقوع فيضانات درنة الليبية التي أودت بحياة أكثر من أربعة آلاف شخص وخلفت آلاف المفقودين، أشارت منظمة العفو إلى تقصير السلطات الليبية وقالت إنها أحجمت عن التحقيق في مسؤولية الجهات العسكرية والسياسية عن حصيلة هذه الكارثة.
مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: ليبيا فيضانات ليبيا كوارث طبيعية الجيش سياسة وفاة ملفات الساعة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة الولايات المتحدة اليمن البحر الأحمر دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود © 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: حقوق المرأة الحرب بين حماس وإسرائيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج ليبيا فيضانات ليبيا كوارث طبيعية الجيش سياسة وفاة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة الولايات المتحدة اليمن البحر الأحمر الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
مقتل شخص وإصابة ثلاثة بهجوم انتحاري في كابول
كابول (أ ف ب)
أخبار ذات صلةقُتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون في هجوم انتحاري، أمس، على وزارة التنمية الحضرية والإسكان الأفغانية، وفق ما أفاد ناطق باسم حكومة «طالبان».
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية، عبد المتين قاني، لوكالة «فرانس برس» إن «المهاجم الانتحاري أراد دخول الوزارة فأطلق النار عليه أحد رجال الأمن، ونتيجة الانفجار قُتل شخص آخر قربه وأصيب ثلاثة آخرون».
وانحسرت أعمال العنف في أفغانستان منذ أغسطس عام 2021، لكن تنظيم «داعش» الإرهابي ما زال يشن هجمات بالأسلحة والقنابل في تحدٍّ للسلطة القائمة.
وقال طبيب من مستشفى الطوارئ في كابول، لوكالة فرانس برس: «نقل خمسة إلى ستة جرحى» إلى المستشفى بعد الانفجار. ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتَها عن هجوم الخميس.
وكان تنظيم «داعش» قد تبنى، أول أمس، هجوماً انتحارياً أوقع ثمانية قتلى أمام مصرف في شمال أفغانستان، الثلاثاء الماضي، فيما كان مسؤولون حكوميون يتسلمون رواتبهم منه.
وفي ديسمبر، قُتل وزير اللاجئين الأفغاني، خليل حقّاني، داخل وزارته في كابول، بهجوم انتحاري أعلن تنظيمُ «داعش» مسؤوليتَه عنه.