الأقذر في الطائرة.. احذروا هذه الأماكن الخمسة عند السفر
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تعد الطائرات أرضًا خصبة للبكتيريا، بالنظر عدد الأشخاص الكبير الذين يتم نقلهم كل يوم، على متنها. وكشفت مضيفة طيران بعض أقذر المواقع على متن الطائرة - حتى تتمكن من التسلح بمضادات البكالوريا قبل رحلتك القادمة ، مسلطة الضوء على بعض النقاط الأكثر قتامة على متن الطائرة، وفقا لصحيفة مترو.
*الطاولات
ربما ليس من المستغرب أن تحتل طاولات الصينية المرتبة الأولى، نظرًا لأنها تستخدم لتناول الطعام والترفيه والقراءة وإراحة الأشياء والمزيد.
ونظرًا لاستخدامها متعدد الوظائف وحقيقة أن أطقم التنظيف غالبًا ما يكون لديهم وقت محدود بين الرحلات الجوية، فقد لا تتلقى طاولات الدرج تنظيفًا شاملاً، مما يؤدي إلى تراكم كبير للبكتيريا والفيروسات.
وأضافت أن هذا يجعلها موقعًا رئيسيًا لنقل الأمراض.
*مراحيض الطائرة
التالي هو مراحيض الطائرة ، ويرجع ذلك أساسًا إلى مساحتها الصغيرة وعدد المستخدمين الكبير.
وكشفت : "يلمس كل مستخدم تقريبًا زر التدفق وقفل الباب ومقابض الصنبور، غالبًا دون غسل اليدين بشكل صحيح، مما يجعل هذه الأسطح أرضًا خصبة لمسببات الأمراض".
*جيوب المقاعد
تظهر جيوب المقاعد أيضًا في القائمة حيث يتم استخدامها لحمل الكتب والإلكترونيات وزجاجات المياه ومستلزمات السفر لعدة ركاب يوميًا، ولكنها تميل أيضًا إلى استخدامها للقمامة وأغلفة الطعام والمناديل الورقية مما يجعلها بيئة مواتية لنمو البكتيريا.
*ظلال النوافذ
تُعد ظلال النوافذ سببًا رئيسيًا آخر - وهي منطقة لا يتم تنظيفها بالضرورة كثيرًا مثل غيرها.
*أحزمة الأمان
ويمكن أن تكون أحزمة الأمان مكانًا آخر يجب تنظيفه بمجرد الجلوس، وأيضاً الخزائن العلوية ومقابضها.
بالنسبة لأولئك الذين يريدون تجنب هذه المناطق التي تعاني من مشاكل، يقترح الخبراء تعقيم اليدين بشكل متكرر، بالإضافة إلى استخدام مناديل مطهرة في المناطق التي يتم لمسها بشكل متكرر.
علاوة على ذلك، قد يكون من المفيد إحضار البطانيات أو الوسائد الخاصة بك معك أثناء الرحلة، وتجنب لمس وجهك على متن الطائرة، لمنع انتشار الجراثيم.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
«الاتحادية للرقابة النووية» تناقش استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي
أبوظبي:«الخليج»
اجتمع مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية مؤخراً في اجتماعه الأخير لسنة 2024، حيث عرض مدير عام الهيئة كريستر فيكتورسون مستجدات حول أنشطة الهيئة الرقابية وتعاونها الدولي.
كما زار مجلس الإدارة محطة براكة للطاقة النووية، حيث التقوا بشركائهم من إدارة شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة نواة للطاقة (المعروفة باسم شركة الإمارات للطاقة النووية- العمليات التشغيلية)، وتم تزويد مجلس إدارة الهيئة بالمستجدات حول الأنشطة التشغيلية ودور الهيئة الرقابي في المحطة، إضافةً إلى البرامج لبناء قدرات المواطنين وأنظمة الأمان والأمن. وأشاد مجلس الإدارة بجهود مفتشي الهيئة المقيمين في ضمان أعلى مستويات الأمان والأمن في المحطة.
علاوة على ذلك، تم تزويد مجلس الإدارة بخطة الهيئة الرقابية ل2025-2029 والتي تضع خططاً لمراجعة اللوائح الرقابية وإصدار لوائح جديدة تتعلق بالمتطلبات الرقابية في الأمان والأمن النووي، والأمان الإشعاعي، وحظر الانتشار النووي.
ومنذ تأسيسها في عام 2009، طورت الهيئة إطاراً رقابياً فعالاً لضمان امتثال أنشطة القطاع النووي في دولة الإمارات بأفضل الممارسات الدولية في الأمان والأمن.
كما ناقش مجلس الإدارة استراتيجية الهيئة للذكاء الاصطناعي لفترة 2024-2026، والتي ستركز على تعزيز الأمان النووي والإشعاعي من خلال الذكاء الاصطناعي، ودعم برامج الأبحاث والتطوير بالذكاء الاصطناعي، والحوكمة في الذكاء الاصطناعي، مما سيدعم جهود الهيئة في حماية الجمهور والعاملين والبيئة ويبين استباقية الهيئة في استخدامات التقنيات المبتكرة.
ووافق المجلس على خطة الهيئة للأبحاث والتطوير والتي ستدعم تطوير البنية التحتية الرقابية والكفاءة التشغيلية. تشمل أنشطة الهيئة البحثية مجالات مختلفة مثل المواد المستخدمة في المفاعلات النووية، وإدارة النفايات، والبنية التحتية للأمان الإشعاعي، وغيرها من الأمور الفنية، حيث تتعاون الهيئة مع شركائها الوطنيين والدوليين في هذه المجالات.
كما وافق على استضافة الهيئة لمؤتمر الوقاية من الإشعاع الثامن والذي سيعقد في أبوظبي في أكتوبر عام 2025، حيث سيجمع حوالي 600 خبيرٍ لمناقشة أحدث المستجدات والتطورات في تطبيقات الإشعاع والوقاية منها، وغيرها من الأمور الفنية.