الجيش الإسرائيلي: صافرات الإنذار تدوي لأول مرة منذ 3 أسابيع في إيلات (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
ذكر الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين، أن صفارات الإنذار بمدينة إيلات جنوبي البلاد انطلقت للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع.
وذكرت الخدمة الصحفية للجيش الإسرائيلي أن "صفارات إنذار الغارة الجوية انطلقت للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع في مدينة إيلات الإسرائيلية".
وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه "أطلق صفارات الإنذار بمدينة إيلات جنوبي البلاد بشكل خاطئ و بعد تشخيص خاطئ من تهديد محتمل".
وكانت آخر مرة انطلقت فيها صفارات الإنذار بالمدينة في 22 فبراير.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، تعرض مروحية تابعة لقواته لأضرار أثناء عملية نقل برية، وإصابة 3 ضباط بجروح.
ومع دخول الحرب في غزة يومها الـ157، يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه، فيما تتفاقم الظروف الإنسانية المأساوية بالقطاع، وارتفاع في حصيلة الضحايا مع دخول شهر رمضان.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعيّن متحدثا جديدا خلفا لهاغاري
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، تعيين متحدث جديد باسمه خلفا لدانيال هاغاري، الذي اقترن بالعدوان الذي تواصل على قطاع غزة لأكثر من 14 شهرا، وأعلن أمس الأول الجمعة أنه سيغادر منصبه.
وقال الجيش، في بيان، إن "رئيس الأركان إيال زامير عين الجنرال إيفي ديفرين في منصب المتحدث باسم الجيش".
وأورد أن ديفرين، وهو قائد سابق لكتيبة مدرعات، "أصيب في القتال خلال الحرب الثانية في لبنان" العام 2006 قبل أن يواصل "مسيرة مهمة داخل الجيش" حتى تقاعده عام 2024.
وأضاف أن ديفرين ترأس في آخر منصب شغله وحدة "تيفيل" المكلفة بالتعاون الدولي في الجيش.
وبات هاغاري وجها مألوفا لدى الإسرائيليين منذ هجوم "طوفان الأقصى" غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بسبب مؤتمراته الصحافية التلفزيونية، والتي كان يعرض فيها الراوية الإسرائيلية وعمليات الجيش في قطاع غزة.
وأعلن الجيش أمس الأول الجمعة أنه سيتقاعد مع انتهاء مهمته في مارس/آذار، لكن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إنه قرر ترك الجيش لأن رئيس الأركان الجديد رفض ترقيته.
وكان هاغاري قد اضطر في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى الاعتذار بعدما انتقد مشروع قانون يتيح للجنود أو المسؤولين الكبار في وزارة الدفاع الإسرائيلية تجنب ملاحقات في حال سربوا وثائق عسكرية سرية دون إذن.
إعلان