إعلام إسرائيلي: إطلاق 26 صاروخا من لبنان نحو الجليل الغربي والأعلى
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أكدت وسائل إعلام إسرائيل، انطلاق 26 صاروخًا من لبنان نحو الجليل الغربي والجليل الأعلى، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
الجيش الإسرائيلي: إطلاق صفارات الإنذار في "شتولا" شمالي إسرائيل الخارجية الفلسطينية: إسرائيل نشرت 23 كتيبة عسكرية بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية استمرار هجمات إسرائيلوتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي شن هجماتها على الجبهتين اللبنانية والفلسطينية على مدار الفترة الماضية، ولم يتم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في شهر رمضان.
وكانت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من مدينة رام الله الفلسطينية، أكدت استمرار الانتهاكات الإسرائيلية، موضحةً: "قوات الاحتلال دعمت 25 آلية لاقتحام مخيم نور شمس بعد منتصف الليلة الماضية، وعملت على تجريف البنية التحتية لهذا المخيم".
وأضافت "السلامين"، في مداخلة عبر "جولة المراسلين"، مع الإعلامي حساني بشير، على قناة "القاهرة الإخبارية": "المقاومة المسلحة من قبل المواطنين الفلسطينيين كانت موجودة، وردوا على الاقتحامات المتتالية لمخيم نور الشمس بوابل من الرصاص الحي كما جرى إعطاب عدة إليات في المخيم، حيث زرعت المقاومة والشبان الفلسطينيون المقاومون عبوات ناسفة لإعطاب عدة آليات في مخيم نور شمس".
وتابعت: "واقتحمت قوات الاحتلال سلسلة من المخيمات في مدينة الخليل وانسحبت منها، واعتقل الاحتلال نحو 25 فلسطينيا منذ منتصف الليلة الماضية وارتفع عدد المعتقلين الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر إلى اليوم لأكثر من 7 آلاف فلسطيني من قطاع غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الجيش الإسرائيلى القدس الشرقية البنية التحتية الخارجية الفلسطينية الاحتلال الاسرائيلي قوات الاحتلال عبوات ناسفة شهر رمضان قوات الاحتلال الإسرائيلي وقف اطلاق النار اطلاق النار وسائل إعلام إعلام إسرائيل الجيش الاسرائيل اتفاق لوقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
اقتراح إسرائيلي لهدنة في غزة تصل إلى 50 يوما مقابل هذا الطلب
قال مسؤولون إسرائيليون الاثنين، إن "إسرائيل" اقترحت هدنة طويلة في غزة تصل إلى 50 يوما، مقابل إطلاق عدد كبير من المحتجزين الأحياء.
وكشف المسؤولون لروتيرز أن الهدنة المقترحة تمتد بين 40 إلى 50 يوما، مقابل إطلاق سراح نحو نصف من تبقى من المحتجزين في قطاع غزة.
وقال المسؤولون الإسرائيليون، الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، إن المقترحات تتضمن إعادة نصف من تبقى من المحتجزين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا أحياء، وعددهم 24، ونصف الجثث المحتجزة الذين يُعتقد أنهم لاقوا حتفهم، وعددهم 35، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوما.
وهدد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الأحد أن "إسرائيل" ستكثف الضغط على حركة حماس، لكنها ستواصل المفاوضات. زاعما أن استمرار الضغط العسكري هو أفضل وسيلة لضمان عودة المحتجزين.
وكرر نتنياهو أيضا مطالبه بنزع سلاح حماس رغم رفض الحركة الفلسطينية ذلك وتأكيدها أن "سلاح المقاومة خط أحمر".
وقال نتنياهو إنه سيسمح لقادة حماس بمغادرة غزة بموجب تسوية أوسع تتضمن اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفتح "الهجرة الطوعية" للفلسطينيين من القطاع الضيق.
موقف حماس
ولم تعلق حركة حماس بعد على المقترح الإسرائيلي الجديد، لكنها أعلنت مطلع الأسبوع قبولها مقترحات مصر وقطر اللتين تتوسطان في المفاوضات. وقالت مصادر أمنية إن المقترحات تتضمن إطلاق سراح خمس محتدزين أسبوعيا مقابل هدنة.
واستأنف جيش الاحتلال والذي قطع المساعدات عن غزة، عملياته في 18 آذار/ مارس آذار بعد وقف لإطلاق النار استمر شهرين وأُطلق خلاله سراح 33 محتجزا إسرائيليا وخمسة تايلانديين مقابل حوالي ألفي أسير ومعتقل فلسطيني.
وتعثرت إلى حد كبير جهود الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي كان قد بدأ في الـ19 من كانون الثاني/ يناير الماضي، بعد تعنت حكومة الاحتلال، واستئنافها الحرب مرة أخرى.
وبينما التزمت حركة حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.