بغداد اليوم - بغداد

اعلن وزير النفط حيان عبد الغني، اليوم الاثنين (11 آذار 2024)، تدشين ناقلة جديدة لتنضم الى اسطول ناقلات الوقود العراقية.

وقال عبد الغني لـ"بغداد اليوم"، انه "دشنا الناقلة اكد اليوم وهي احدى اهم ناقلات النفط"، مبينا ان "طاقة الناقلة اكد بحمولة 30 ألف طن من المنتجات البيضاء".

وفي (28 أيلول 2023)، اعلن نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط حيان عبد الغني، وصول الناقلة "سومر" إلى ميناء خور الزبير في محافظة البصرة، فيما أكد انها ستلتحق بأسطول الناقلات العراقيّة.

وقال عبد الغني في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنّ "الناقلة سومر بُنيت وفق احدث المواصفات وبطاقة تزيد عن 200  الف برميل يوميا"، مبينا انه "سيعمل على إعادة شركة الناقلات الى الريادة لتمتلك ناقلات كبيرة لتصدير المنتجات النفطية". 



المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: عبد الغنی

إقرأ أيضاً:

مدفوعة الثمن لـتخويف الناس وافشال العملية السياسية.. من ينشر كتابات داعش؟

بغداد اليوم -  بغداد

رأى عضو لجنة الامن النيابية السابق عباس الصروط، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، أن انتشار شعارات "داعش" الاخيرة تهدف لتخويف الناس وافشال العملية السياسية، فيما اكد انها مدفوعة الثمن.

وقال الصروط في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك من يروج لفكرة داعش ويدعمها لاسباب تتعلق بانها لايريد نجاح النظام السياسي وهو يغذيها بالمال في محاولة لتخويف الناس وخلق حالة من عدم الاستقرار".

واضاف ان "نمو واستقرار بغداد بكل ما لديها من امكانياتها وثروات لاتسر الكثير من الدول التي تدرك بان عودة العراق قويا معافى سيقود لمتغيرات مهمة في المنطقة".

وبين النائب السابق انه "لا يستبعد ان تكون ترويج شعارات داعش في مناطق سكنية بين فترة واخرى هي اعلانات مدفوعة الثمن تدفع من قبل مغرضين يحاولون اثارة الراي العام وتخويفه".

واشار الى انه "قراءة لما يصدر عن البعض في وسائل الاعلام من خلال تصريحاتهم تكشف عن نوايا شريرة تحاول اعادة عقارب الساعة للوراء وابقاء البلاد في دوامة لا تنتهي من الفوضى والارباك لاجل مصالح ضيقة او انهم عبارة عن ادوات لدول وجهات تتغذى على مأساة العراقيين".

واكد ان "خلايا داعش الارهابي لم تنتهي بنسبة 100% لكن ما تشكل من تهديد استراتيجي لامن العراق انتهى ووضع الاجهزة الامنية مستقر وهي تحقق نجاحات مهمة في انهاء ما تبقى من قيادات التنظيم من خلال قتل ابرز الاسماء والوصول الى مضافات محصنة في مناطق نائية وصحراوية".

يذكر ان مصدرا أمنيا، افاد اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، برصد شعارات لعصابات "داعش" الارهابية على جدران المدارس في العاصمة بغداد.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "رصد عبارات لعصابات داعش الارهابية على جدران احدى المدارس ضمن منطقة الزعفرانية".

واضافت ان "قوة امنية وصلت مكان الحادث وقامت بمسح العبارات وتابعت كاميرات المراقبة في محاولة للوصول الى الفاعل".

هذا وكشف مصدر امني، يوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن تشكيل فريق تحقيق في حادثة رفع علم داعش على مدرسة في قرية زراعية بمحافظة كركوك.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الاجهزة الامنية فتحت تحقيق في حادثة رفع علم داعشي في مدرسة قرب قرية خالد في محيط قضاء داقوق بكركوك".

واضاف ان "العلم رفع على بوابة المدرسة وفق المعلومات الاولية والاجهزة الامنية تجري تحقيق لمعرفة هوية الاشخاص الذين قاموا بهذا الفعل"، مؤكدا ان "هناك تعاون من قبل الاهالي في الادلاء بالمعلومات".

واشار الى ان "رفع العلم لايعني تاييد الاهالي لداعش بل هو عمل يراد منها اثارة الفوضى والارباك وخلط الاوراق في قرى امنة ومستقرة والتحقيقات ستكشف هوية الفاعلين".

وشهد الاسبوع الماضي رفع راية عصابات داعش الارهابية بحادث مشابه في الحويجة وانتشار كاتبة على الجدران للعصابات الارهابية في الفلوجة قبل ايام وتم اعتقال عدد من المتورطين من خلال جهد استخباري.

مقالات مشابهة

  • “شركة الهروج” تدشن منظومة متطورة لقياس تدفق النفط بحقل آمال
  • الزمالك يزاحم الأهلي في صفقة بغداد بونجاح
  • شوبير يكشف عن حقيقة اقتراب الأهلي من ضم بغداد بونجاح من الشمال القطري
  • النفط العراقي يواصل تحقيق المكاسب وسط تذبذب بأسعار الخام عالمياً
  • نائب عراقي: بغداد قررت وقف منح النفط لسوريا
  • مدفوعة الثمن لـتخويف الناس وافشال العملية السياسية.. من ينشر كتابات داعش؟
  • النفط العراقي يحافظ على مكاسبه مع افتتاح الأسواق ويتجاوز الـ72 دولارا للبرميل
  • منى عبد الغني تحتفل بأجمل حدث لها في 2024: أصبحت جدة
  • العراق يوقف تصدير النفط إلى سوريا والإعلان عن إجراءات جديدة بالمصارف
  • نائب عراقي: بغداد توقف تصدير النفط إلى دمشق