موعد الإفطار.. أذان المغرب في مختلف محافظات الجمهورية
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن موعد إفطار اليوم الأول من شهر رمضان المعظم، إذ أعلنت دار الإفتاء المصرية، أمس الأحد، في احتفالية رسمية حضرها كبار رجال الدولة، أن 10 مارس 2024 هو المتمم لشهر شعبان، و الإثنين 11 مارس هو غرة رمضان المبارك.
وتنشر "الوفد" موعد أذان المغرب في مختلف محافظات الجمهورية.
موعد أذان المغرب في القاهرة:- ٦:٠١ م
موعد أذان المغرب في الإسكندرية:- ٦:٠٦ م
موعد أذان المغرب في مطروح:- ٦:١٧ م
موعد أذان المغرب في بورسعيد:- ٥:٥٦ م
موعد أذان المغرب في العريش:- ٥:٥٠ م
موعد أذان المغرب في شرم الشيخ:- ٥:٤٩ م
موعد أذان المغرب في الغردقة:- ٥:٥١ م
موعد أذان المغرب في أسيوط:- ٦:٠٢ م
موعد أذان المغرب في سوهاج:- ٦:٠٠ م
موعد أذان المغرب في الأقصر:- ٥:٥٦ م
موعد أذان المغرب في أسوان:- ٥:٥٦ م
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد الإفطار آذان المغرب محافظات الجمهورية شهر رمضان المعظم دار الافتاء المصرية موعد أذان المغرب فی
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحسم جدل حكم إفطار العاملين في مهن شاقة خلال شهر رمضان
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن سؤال حول جواز الإفطار في رمضان بسبب العمل الشاق.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "في البداية، لا يمكنني أن أقول بشكل عام إنه يجوز الإفطار بسبب العمل الشاق، لأن ذلك يعتمد على نية الصيام والقدرة على تحمله، ويجب أولاً أن نبدأ يومنا بنية الصيام، بحيث نُعقد النية في السحور ثم نتوكل على الله، وننطلق لأداء عملنا، إذا كان العمل شاقًا، مثل الوقوف أمام الفرن أو العمل تحت الشمس، فذلك لا يعني بالضرورة أنني أستطيع الإفطار، بل أواصل الصيام".
وأضاف: "لكن إذا شعرت في وقت لاحق من اليوم، بسبب العمل الشاق، بالإجهاد الشديد الذي لا يمكن تحمله، ولم أستطع الاستمرار في الصيام نتيجة لهذا التعب، في هذه الحالة يمكنني الإفطار، لأن السبب هو الإجهاد الشديد الناتج عن العمل الشاق، وليس العمل ذاته".
وأشار إلى أن الصيام ليس مقتصرًا على الأشخاص الذين يعملون في وظائف شاقة فقط، ولكن إذا كان الشخص قادرًا على تحمل الجهد والصبر، فإنه يمكنه الاستمرار في الصيام وما نود أن نؤكد عليه هو أنه لا يمكن القول بشكل عام أن أصحاب الأعمال الشاقة يمكنهم الإفطار دون تقييم الحالة الشخصية لكل فرد، والقاعدة العامة هي أن الإنسان يجب أن يحدد إذا كان قادرًا على الصيام أم لا بناءً على حالته الصحية، وإذا كان الإجهاد شديدًا، فيجوز الإفطار، ولكن لا يجب الاستعجال في اتخاذ قرار الإفطار دون الشعور بالتعب الشديد".