القنبلة المنزلقة.. كلمة السر في تحويل دفة القتال بأوكرانيا لصالح روسيا
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا يحمل عنوان «القنبلة المنزلقة.. كلمة السر وراء تحويل دفة القتال لصالح روسيا في مواجهة أوكرانيا».
ولم تترك الحرب الروسية الأوكرانية بعد تجاوزها العامين، سلاحا حديثا أو قديما دون استخدامه، ومع تأكيد وزارة الدفاع الروسية تدمير نظام الدفاع الجوي الألماني باترويت في أوكرانيا، وعدم خروج نفي رسمي لذلك، بدأ البحث مجددا عن السلاح الذي استخدمته موسكو، والذي يبدأ الحديث معه من خلال أمريكا والدول الغربية عن استخدام روسيا قنبلة جوية رجحت موقف الجيش الروسي في الخطوط الأمامية.
القنبلة الروسية التي دمرت أنظمة الدفاع في الأوكرانية، وبحسب وسائل الإعلام الأمريكي والغربية، هي قنبلة طورتها وزارة الدفاع الروسية، من الحقبة السوفيتية إلى قنبلة منزلقة يبلغ وزنها 1.5 طن، و لها القدرة على إحداث حفرة يبلغ عرضها 15 مترا.
ونجح مفعول القنبلة المنزلقة، في وجهة نظر الخبراء العسكريين في تحويل دفة القتال لصالح الجيش الروسي في مدينة دونسييك، بعدما أظهرت قوة هائلة في قصف المواقع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزمة الروسية روسيا أوكرانيا مواجهة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: إسقاط صاروخين من طراز ستورم شادو أطلقتهما أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، عن إسقاط صاروخين بريطانيين من طراز ستورم شادو أطلقتهما أوكرانيا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الكرملين أن المعلومات المتعلقة باستخدام صواريخ ستورم شادو ضد أهداف في روسيا تصعيد جديد.
وفي سياق متصل، قال الكرملين إن روسيا تتخذ موقفًا مسؤولًا لمنع نشوب صراع نووي وهذا ينعكس في عقيدتها النووية.
وأعلنت الخارجية الروسية، اليوم، أن افتتاح قاعدة صاروخية في بولندا خطوة استفزازية أخرى من واشنطن تزيد المخاطر الاستراتيجية.
وأكدت الخارجية الروسية، أن موسكو منفتحة على المحادثات بشأن أوكرانيا ومستعدة للنظر في أي مبادرة واقعية.
فيما أعلنت الخارجية البولندية، إنه لا توجد صواريخ نووية في قاعدة الصواريخ الأمريكية في بولندا وهي مخصصة للدفاع وليس للهجوم.
وفي وقت سابق، أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية "دميتري بيسكوف"، أن موسكو ستتخذ إجراءاتٍ مناسبة ردا على افتتاح قاعدة دفاع جوي أمريكية في بولندا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تدفع بُنيتها العسكرية بالقرب من حدود روسيا لاحتواء القدرات العسكرية الروسية.