«الزكاة»: ضريبة الاستقطاع تشمل الخدمات المحققة لدى المنشآت غير المقيمة بالمملكة من نشاط داخلها
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم الاثنين، المنشآت المطالبة بدفع ضريبة الاستقطاع على الدخل.
وأضاف الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن ضريبة الاستقطاع تفرض على الدخل (الخدمات) الذي تحققه المنشآت الغير المقيمة بالمملكة من نشاط اقتصادي في المملكة.
وأوضحت الهيئة، أن استقطاع الضريبة هي أحد آليات فرض ضريبة الدخل على الأشخاص غير المقيمين الذين يحصلون على دخل من مصدر في المملكة من شخص مقيم في المملكة أو منشأة دائمة فيها.
وعليكم السلام
عزيزي ناجي، للتوضيح لك، تفرض ضريبة الاستقطاع على الدخل (الخدمات) الذي تحققه المنشآت الغير المقيمة بالمملكة من نشاط اقتصادي في المملكة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة الزكاة ضریبة الاستقطاع المملکة من فی المملکة
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يستكمل حملة دعم حفظة القرآن في قرى قنا
أكد بيت الزكاة والصدقات المصري أن دعم حفظة القرآن الكريم نابع من الإيمان بعظمة هذا الكتاب، وفضله الذي لا يضاهيه فضل، فمن داوم على قراءته وتدبره والعمل به، نال شفاعة القرآن الكريم يوم القيامة؛ فعن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَافِعًا لأَصْحَابِهِ».
وأوضح بيت الزكاة والصدقات المصري - في بيان اليوم /الأحد/- إلى أنه يواصل حملته لدعم حفظة القرآن الكريم، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، وتهدف إلى تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا.
وبعد انطلاق المرحلة الأولى من الحملة في محافظة سوهاج، وصلت الحملة إلى محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري.
وتشمل الحملة توزيع مصاحف وأدوات كتابية وملابس وأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يهيئ بيئة محفزة لهم تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
وأكد البيان أن التبرع بالزكاة والصدقات والوقف لصالح حفظة القرآن هو استثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع، إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة أُسَرهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال.