ميراوي يحبس المنحة عن طلبة الجامعات في شهر رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
يبدو أن ديوان وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عبد اللطيف الميراوي، ورط هذا الأخير بعد قيام أحد المستشارين بفريق الديوان بتسريب خبر الأسبوع الماضي لبعض وسائل الإعلام مفاده صرف الدفعة الأولى من الشطر الثاني من المنح الجامعية إبتداء من مساء اليوم الجمعة 08 مارس قبل شهر رمضان المبارك.
ووفق مصادر طلابية، لم يتوصل إلى حدود الساعة طلبة الجامعات بحساباتهم البنكية بالمنحة الجامعية التي وعدت بها الوزارة في خبرها “المُسرب” .
يشار أنه تم ترويج بقوة الأسبوع الماضي خبر “صرف المنحة قبل رمضان بتعليمات من وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عبد اللطيف ميراوي”، إلا أن الوزير فشل في تحقيق صدقية الخبر “المُسرب” من ديوانه الوزاري لتتحول “المِنحة” المرتقبة إلى “مِحنة”.
وكان العديد من الطلبة يأملون بصرف منحهم قبل شهر رمضان للتغلب على مصاريف الحياة في شهر رمضان المبارك، للإنكباب على دروسهم والتحضير للإمتحانات بشكل مريح.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
105 مغتصبين يهود يدنسون الأقصى المبارك
اقتحم أكثر من 100 يهودي، صباح اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، بحماية أمنية مُشددة من قبل قوات العدو الصهيوني.
وقالت مصادر فلسطينية، إن شرطة العدو أمّنت الحماية الكاملة لعشرات المستوطنين خلال اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى والتجول فيها، من جهة “باب المغاربة” الخاضع لسيطرة العدو منذ العام 1967.
وأشارت مصادر مقدسية، إلى أن المستوطنين تجولوا في باحات الأقصى، وأدّوا طقوسًا تلمودية في الجانب الشرقي من المسجد؛ قبل أن يُغادروا في مسارات مُرتبة مسبقًا من جهة “باب السلسلة”.
وبيّنت أن 94 مستوطناً و11 طالبًا يهودياً شاركوا في اقتحامات باحات المسجد الأقصى صباح اليوم الأربعاء.
وأشارت المصادر إلى أن شرطة العدو شددت من إجراءاتها العسكرية على أبواب المسجد الأقصى، ومنعت عددًا من المصلين من الدخول وقامت باحتجاز آخرين والتحفظ على بطاقاتهم الشخصية.
ويقتحم المستوطنون المتطرفون باحات المسجد الأقصى، يوميًا، عدا الجمعة والسبت (عطلة رسمية لدى الاحتلال)، على فترتين؛ صباحية وتبدأ الساعة الـ 07:00- 11:30 صباحًا، ومسائية تبدأ بعد صلاة الظهر وتستمر لمدة 90 دقيقة.
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”