الوحدات يقبل استقالة أبو طعيمة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
من المتوقع أن يعلن الوحدات خلال الأيام المقبلة عن تعيين الجهاز الفني الجديد الذي سيتولى تدريب الفريق
قدّم المدرب أمجد أبو طعيمة استقالته قبل اجتماع مجلس إدارة نادي الوحدات، حيث قدم الاستقالة من خلال خطاب رسمي تقدم به للمجلس.
اقرأ أيضاً : تأكيد غياب فيران توريس عن مواجهة نابولي في دوري أبطال أوروبا
وأعلن الناطق الرسمي للنادي، عوض الأسمر، أن المجلس ناقش الاستقالة ووافق عليها بناءً على إصرار أبو طعيمة، مُعربًا عن شكرهم للمدرب عن الفترة التي قضاها مع الفريق.
تولى أبو طعيمة الإدارة الفنية للوحدات في بداية العام الحالي، خلفًا للمدرب العماني رشيد جابر. ورغم بعض النجاحات، إلا أن النتائج السلبية وفقدان الفريق لعدة نقاط في مرحلة الإياب، وتباعد الفارق النقطي مع الحسين إربد حتى وصل إلى 9 نقاط، كانت من أهم الأسباب وراء اتخاذ قرار الفراق.
ومن المتوقع أن يعلن الوحدات خلال الأيام المقبلة عن تعيين الجهاز الفني الجديد الذي سيتولى تدريب الفريق، استعدادًا للقاء الفيصلي نهاية الشهر الجاري في الجولة 15 من دوري المحترفين لكرة القدم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الوحدات دوري المحترفين أبو طعیمة
إقرأ أيضاً:
قيادي بحزب المؤتمر: تصريحات ترامب مرفوضة.. وقناة السويس رمز وطني لا يقبل المساومة
أدان القبطان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة، التصريحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن قناة السويس.
وأكد القبطان وليد جودة، أن هذه التصريحات تمثل مساسًا واضحًا بالسيادة الوطنية لدول تمتلك ممرات ملاحية دولية تخضع لقوانين وأعراف دولية راسخة، وفي مقدمتها مصر، التي تدير قناة السويس بموجب سيادتها الكاملة، وفق اتفاقيات دولية تضمن حرية الملاحة دون الانتقاص من حقوقها الاقتصادية والسياسية المشروعة.
رمز السيادة الوطنيةوأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة في تصريحات له اليوم، أن قناة السويس ليست مجرد ممر ملاحي عالمي، بل تمثل رمزًا للسيادة الوطنية المصرية، وأحد أهم موارد الدخل القومي، ويتم التعامل مع جميع السفن المارة عبرها وفق مبدأ المساواة وعدم التمييز، وطبقًا للقوانين والاتفاقيات المنظمة لذلك.
وشدد القبطان وليد جودة، على أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمتلك الإرادة الصلبة والقدرة الكاملة على حماية مصالحها الوطنية، وضمان إدارة قناة السويس بحيادية وكفاءة لصالح العالم أجمع، دون السماح لأي جهة بفرض إملاءات أو تجاوزات تمس بالسيادة المصرية.