“سدايا” تدعو العموم والجهات لإبداء مرئياتهم حول مشروع “السياسة العامة لسيادة البيانات في المملكة”
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
دعت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، عموم أفراد المجتمع والجهات الحكومية والخاصة إلى إبداء مرئياتهم حيال مشروع “السياسة العامة لسيادة البيانات في المملكة”، وذلك من خلال المنصة الإلكترونية الموحدة لاستطلاع آراء العموم والجهات الحكومية “استطلاع”، وذلك قبل نهاية يوم الثلاثاء 9 إبريل 2024م.
ويهدف مشروع السياسة العامة لسيادة البيانات في المملكة إلى وضع المبادئ الأساسية لضمان المحافظة على السيادة الوطنية على البيانات مع مراعاة تنميتها وتمكينها والاستفادة منها، حيث يأتي إطلاق هذا الاستطلاع من منطلق حرص “سدايا” على إشراك أفراد المجتمع والمتخصصين وأصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص في تعزيز البيئة التنظيمية للبيانات في المملكة، من خلال استقبال المرئيات والمقترحات وتحليلها ودراستها، واقتراح التوصيات المناسبة حيالها.
ويمكن المشاركة في الاستطلاع عبر الرابط: https://istitlaa.ncc.gov.sa/ar/Transportation/NDMO/DataSovereigntyPolicy/Pages/default.aspx وتعد الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” المرجع الوطني في كل ما يتعلق بالبيانات والذكاء الاصطناعي من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة، وتعمل على إطلاق القيمة الكامنة للبيانات باعتبارها ثروة وطنية؛ لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المملکة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية: تعزيز مكافحة الجرائم الإلكترونية عبر التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
قال اللواء محمود توفيق قنديل، وزير الداخلية، إنّ الوزارة أولت اهتماما كبيرا بمواجهة الجرائم الإلكترونية بمختلف أنواعها، عبر تحقيق التكامل بين مهارات العنصر البشري ووسائل التكنولوجيا الحديثة، بالتوازي مع استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة العمل الأمني عبر مركز العمليات الأمنية المستحدث.
وأضاف خلال كلمته على هامش الاحتفال بالذكرى الـ 73 لعيد الشرطة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، نقتله قناة «إكسترا نيوز»: «بما يحقق منظومة أمنية تكنولوجية متكاملة قادرة على مواكبة التطور المتسارع في أساليب ارتكاب تلك الجرائم».
تطوير مفهوم العدالة الإصلاحيةوتابع: «تشهد التجربة المصرية في تطوير مفهوم العدالة الإصلاحية بتحويل المؤسسات العقابية إلى مراكز إصلاح وتأهيل، نجاحات متميزة في تحقيق أهدافها التي ترتكز على عدم عودة ذوي السلوك الإجرامي إلى الجريمة مرة أخرى عقب قضاء العقوبة».