قرر لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد براهيم دياز أسباني الجنسية وصاحب الأصول المغربية، تمثيل منتخب المغرب عوضًا عن المنتخب الإسباني.

وصرح مدرب المنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي: “لم أتحدث مع دياز، سواء اتصلت أو لا ، الناس يفعلون ما يتعين عليهم القيام به، لن أتحدث أكثر”.

وأضاف: “ربما كنت المدرب الذي اختاره أكثر من غيره، أقدره وأتمنى له الأفضل، الجميع أحرار في اتخاذ القرارات التي يتخذونها، الاحترام الكامل والمطلق”.

وشارك دياز مع المنتخب الإسباني مرة واحدة في يونيو 2021،ولم يشارك مرة أخرى معه.

وكانت عدد من الصحف أكدت أن دياز لم يتلق مكالمة من لويس، في حين قدم منتخب المغرب عوضًا مغريًا للاعب، لتمثيل المنتخب.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المنتخب الإسباني براهيم دياز منتخب المغرب

إقرأ أيضاً:

"كان" الفتيان: الضربات الترجيحية تذهب بالمنتخب المغربي إلى النهائي على حساب كوت ديفوار

حجز المنتخب الوطني المغربي مقعدا له في النهائي، عقب انتصاره بالضربات الترجيحية، بعد نهاية المباراة التي جرت أطوارها اليوم الثلاثاء، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، لحساب نصف نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 17 سنة المغرب 2025، بالتعادل السلبي صفر لمثله.

ودخل أبناء نبيل باها المباراة في جولتها الأولى بعزيمة الانتصار على كوت ديفوار، للتأهل إلى النهائي، الذي سيخوضه للمرة الثانية على التوالي، وكذا في تاريخ الكرة المغربية خلال هذه الفئة، حيث سيواجه منتخب مالي المتأهل سلفا، بفوزه على بوركينافاسو بهدفين نظيفين، في حالة ما حجز مقعدا له في المشهد الختامي.

وحاول المنتخب الوطني المغربي الوصول إلى شباك يانيك كواسي، بشتى الطرق الممكنة لافتتاح التهديف، إلا أن التسرع في اللمسة الأخيرة بعد الوصول لمربع العمليات حال دون تحقيق المبتغى، في الوقت الذي اعتمد لاعبو كوت ديفوار على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي لهم هدفا ضد مجريات اللعب، يبعثرون به أوراق نبيل باها ولاعبيه، الذين يودون مواصلة مشوارهم الجيد في البطولة.

وبسط المنتخب الإيفواري سيطرته على مجريات اللعب خلال بعض الدقائق بحثا عن افتتاح التهديف، إلا أنه سرعان ما عاد أشبال الأطلس إلى التحكم في نسق اللقاء، على أمل تسجيل الهدف الأول، للاقتراب من التواجد في المشهد الختامي، الذي ستجرى أطواره السبت المقبل، 19 أبريل الجاري، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، بداية من الساعة الثامنة مساء، أمام المنتخب المالي، علما أن أبناء نبيل باها حجزوا مقعدا لهم في مونديال قطر.

وتواصلت الندية فيما تبقى من دقائق، هجمة هنا وهناك بغية الوصول إلى الشباك، إلا أن استمرار تألق شعبيب بلعروش، ويانيك كواسي، حال دون تحقيق المبتغى، ناهيك عن قلة تركيز اللاعبين في اللمسة الأخيرة سواء أثناء التسديد أو التمرير، لتستمر الأوضاع على ماهو عليه في العشر دقائق الأخيرة والوقت بدل الضائع، دون أي جديد يذكر في عداد النتيجة، لتنتهي بذلك الجولة الأولى كما بدأت على وقع البياض.

وسارت الجولة الثانية كسابقتها، هجمات متكررة من الطرفين، دون أية فعالية تذكر على مر الدقائق، لتتواصل بذلك الندية بين المنتخبين، على أمل تسجيل الهدف الذي استعصى عليهما في الشوط الأول، حيث حاولا معا الوصول إلى شباك بعضهما البعض، إلا أن تواصل تألق بلعروش وكواسي في التصديات، حال دون تحقيق المبتغى، ليستمر الشد والجذب بينهما، على أمل تحقيق الانتصار، علما أن الأشبال تمكنوا من التسجيل، إلا أن الحكم ألغاه بداعي وجود التسلل.

وتدحرجت الكرة في العشر دقائق الأخيرة في وسط الميدان خلال معظم الفترات، مع بعض المحاولات التي لم تجدي نفعا لزيارة الشباك، نظرا لغياب النجاعة الهجومية، والوقوف الجيد للمدافعين، ليتواصل البحث عن الهدف المفقود، الذي سيذهب بمسجله إلى النهائي لمواجهة مالي، في حين لم يعرف الوقت بدل الضائع أي جديد، لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي صفر لمثله، انتقل على إثرها المنتخبان إلى الضربات الترجيحية، التي ابتسمت للمنتخب المغربي، ليتأهل بذلك إلى النهائي.

كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة منتخب بوركينافاسو منتخب كوت ديفوار منتخب مالي

مقالات مشابهة

  • مقترح لتشكيل “فريق مدربين” لقيادة منتخب العراق
  • كواليس محادثات الركراكي مع لامين جمال لإقناعه بتمثيل المغرب
  • دعوات لتأهيل المنتخب العراقي من قبل المدربين المحليين
  • "كان" الفتيان: الضربات الترجيحية تذهب بالمنتخب المغربي إلى النهائي على حساب كوت ديفوار
  • إقالة الإسباني خيسوس كاساس من تدريب المنتخب العراقي
  • الاتحاد العراقي يفسخ عقد كاساس مدرب المنتخب
  • إقالة الإسباني خيسوس كاساس من تدريب منتخب العراق
  • الاتحاد العراقي يُقيل المدرب الإسباني خيسوس كاساس
  • بعد رحيل كاساس: هل المدرب البرتغالي هو الحل لجعل العراق ينافس الكبار؟
  • النصر يستهدف نجم ليفربول لويس دياز في الصيف