العكور عن اتفاقية المطار: الظاهر شركة فرنسية والباطن “الله أعلم”
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
#سواليف
قال #النائب_محمد_العكور، إنه يعارض #اتفاقية تأهيل وتوسعة وتشغيل #مطار_الملكة علياء الدولي من أساسها.
وأوضح العكور أن هذه الاتفاقية تُرسخ #عجز #الحكومة عن إدارة منفذها الجوي الرئيسي وان تمديدها يزيد ترسيخ هذا العجز.
وتساءل العكور خلال مداخلته النيابية عن قدرة الحكومة على إدارة المطار حكماً بأنه #سيادة_وطنية ومرفق هام، وأنه لماذا لا يكون الاستثمار أردنياً مئة بالمئة، ولماذا هي شركة فرنسية.
وقال العكور إن ظاهر هذه #الشركة_فرنسية، وفي الباطن “الله أعلم” عن حقيقة جنسيتها، وأنه لا مبرر لتجديدها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اتفاقية مطار الملكة عجز الحكومة الشركة فرنسية
إقرأ أيضاً:
الحكومة التنزانية تختار السديس “شخصية 2024” لحامل القرآن الكريم
مكة المكرمة – عبداللطيف السيدح
أعلنت الحكومة التنزانية عن اختيار رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، كشخصية العام المتميزة لعام 2024م لحامل القرآن الكريم؛ تقديرًا لمجهوداته في خدمة القرآن الكريم، ونشر هداياته للعالمين، عبر مسيرته الإثرائية العطرة، في محراب ومنبر المسجد الحرام، التي تمتد لـ(42) عامًا، فضلًا عن إثرائه المكتبات الإسلامية بقراءاته الندية ومؤلفاته العلمية والقرآنية الرصينة.
ويعد التكريم تقديرًا من الحكومة التنزانية لجهود معاليه القرآنية، التي انطلقت من أمام الكعبة المشرفة؛ لتعمَّ المسلمين والإنسانية بهداياتها.
وتسلَّم الدرع من دولة رئيس الوزراء، نيابة عن معاليه، فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البعيجان، في الحفل التكريمي الذي أقامه دولة رئيس الوزراء بجمهورية تنزانيا الاتحادية السيد قاسم ماجيلو؛ بمناسبة نجاح المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم.
وأكد الشيخ الدكتور السديس أن تكريمه من الحكومة التنزانية كشخصية العام المتميزة لعام 2024م لحامل القرآن الكريم؛ إنما هو تكريم لـلمملكة و قيادتها الرشيدة -وفقها الله- التي جعلت من القرآن الكريم شِرعة تسير عليها، وتغرس في أبنائها حب القرآن والسير على نهجه.
وأردف بالقول: إن هذا التكريم هو تكريم لهذه البلاد المباركة وقادتها الموفقين، الذين جعلوا القرآن الكريم منهجًا ودستورًا، وغرسوا حقائقه وهداياته في أبناء الوطن.
وتابع قائلًا: وإن من الوفاء لأهله؛ أن أهدي هذا التكريم لمملكتنا المباركة، التي غرست في معشر أبنائها وبناتها العناية بالقرآن، وأولتهم كل اهتمام ورعاية.