موعد إعادة الحلقة الأولى لمسلسل صيد العقارب على CBC.. ماذا تعرف عن هذه المهنة؟
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
ليس مجرد اسم مسلسل، بل مهنة حقيقية يمتهنها العديد من الأشخاص، ومن وحي ذلك جاء اسم مسلسل «صيد العقارب»، الذي يعرض على قناة CBC، على مدار 30 يومًا خلال شهر رمضان، على أن يذاع في السابعة والنصف مساء، ويعاد في الثانية والربع بعد منتصف الليل.. فما هي مهنة صائد العقارب وماذا يفعل؟.
ماذا تعرف عن مهنة مدرب صيد العقارب؟يلعب مدرب صائد العقارب دورا مهما في مساعدة صائدي العقارب على ممارسة مهنتهم بأمان وفعالية، وأبرزها التدريب على تقنيات صيد العقارب، وكيفية البحث عن العقارب في أماكنها الطبيعية، واستخدام الأدوات الخاصة بالصيد مثل الفوانيس والملاقط بطريقة آمنة، بحسب موقع «Scorpion World».
لم تتوقف مهنة المدرب عند توفير الأدوات والطرق الآمنة، بل يعمل على توضيح كيفية التعامل معها والاستفادة منها، إلى جانب كيفية النقل والتخزين بصورة جيدة وأمنة، خاصة أنّ طرق الصيد تختلف وفقًا لنوع العقارب، وهناك أنواع مختلفة بسلوكيات مختلفة وسامة، وبعض الأشياء الأخرى، مثل:
يُقدم لهم النصائح والإرشادات اللازمة للوقاية من لدغات العقارب. المساعدة في الحصول على المعدات: يُرشدهم إلى أفضل أماكن شراء المعدات. يُقدم لهم النصائح حول كيفية اختيار المعدات المناسبة.وتدور أحداث المسلسل حول عائشة، التي تعمل في تجارة العقارب، ويشهد المسلسل صراعًا بين الخير والشر، في محاولة للانتقام من غدر عائلتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صيد العقارب مسلسل صيد العقارب مسلسلات رمضان 2024 صید العقارب
إقرأ أيضاً:
تحرك موحد ضد التهجير | الدول العربية تتكتل لمواجهة اقتراح ترامب.. ماذا يحدث؟
منذ بدء الحرب في غزة يرفض القادة الفلسطينيون أي اقتراح بمغادرة الفلسطينيين قطاع غزة، الذي يريدون أن يشكل جزءاً من دولتهم المستقلة، كما رفضت الدول العربية هذا الاقتراح
يشكل "انتهاكا واضحا" لاتفاقية جنيفأكدت المجموعة العربية في الأمم المتحدة، الجمعة، رفضها القاطع لـ "تهجير الفلسطينيين" من غزة، مشددة أن هذا الأمر يشكل "انتهاكا واضحا" لاتفاقية جنيف.
وحث بيان مشترك صادر عن المجموعة " المجتمع الدولي على الرفض الموحد والصريح لهذه المقترحات والتأكيد على عدم شرعيتها بموجب القانون الدولي".
وأضاف البيان أن “التهجير هو أمر غير مقبول، سواء كان ضد شعب فلسطين أو شعب أي دولة أخرى.”
و جاء في البيان، الذي تلاه مندوب الكويت لدى الأمم المتحدة السفير طارق البناي، بصفته الرئيس الحالي للمجموعة العربية في الأمم المتحدة أن "الدول الموقعة على هذا البيان ترغب أيضا برؤية ريفييرا ولكن ريفييرا فلسطينية غزاوية وفي دولة فلسطين المستقلة والمعترف بها دوليا".
ودعا البيان "مجلس الأمن لدعم وتطبيق القرار 2735 الذي يطالب بوقف فوري وكامل لإطلاق النار وعودة المدنيين الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم في جميع مناطق غزة".
كذلك ناشد البيان "التوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع، ورفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي أو الإقليمي في قطاع غزة، بما في ذلك أي عمل من شأنه تقليص أراضي القطاع، والالتزام الثابت بحل الدولتين بما يتفق مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة".
من جهته، أكد المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور للصحفيين أن" ما نحتاج إليه اليوم هو أفق سياسي يفتح الأبواب أمام السلام".
وفي تحرك موحد ، تتكتل الدول العربية لتنسيق خطواتها ومواقفها في مواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب نقل الفلسطينيين من قطاع غزة الى الأردن ومصر.
وكثفت دول عربية نافذة ومن بينها من هو حليف تاريخي للولايات المتحدة الأميركية، وبينها مصر والأردن والسعودية والإمارات وقطر، جهودها الدبلوماسية خلال الأيام الماضية للتأكيد على رفض طرح ترامب ورفض "اقتلاع الفلسطينيين" من الأراضي الفلسطينية.
ويقضي مقترح ترامب بأن تكون ملكية قطاع غزة للولايات المتحدة، على أن ينتقل سكانه إلى الأردن ومصر من دون أن يكون لهم الحقّ بالعودة بعد إعادة إعماره.
ويريد ترامب "تنظيف" تحويل القطاع المدمر إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وأعلنت مصر استضافة قمة عربية طارئة في نهاية فبراير "لتناول التطورات الخطيرة للقضية الفلسطينية".
وقالت أيضا في وقت لاحق إنها "ستقدّم رؤية شاملة" لإعادة إعمار غزة تضمن بقاء الفلسطينيين في أرضهم.
وحصلت القاهرة "من حيث المبدأ" على موافقة لعقد اجتماع وزاري طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بعد القمة المرتقبة.
ماذا قال ترامب ؟أثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بخصوص سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى ردود فعل واسعة عبر العالم.
فقد دعا ترامب، قبل وبعد لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في واشنطن، إلى إعادة توطين سكان غزة في دول أخرى، بينها مصر والأردن.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نتانياهو، أشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة.
وقال إن "هذه الخطوة قد تسهم في خلق آلاف فرص العمل في المنطقة، حيث ستشرف الإدارة الأميركية على عملية إعادة الإعمار".
وأضاف: "أرى موقفا يُمكننا من ملكية طويلة الأمد".
وتوقع الرئيس الأميركي أن يتحول القطاع، الذي يضم أكثر من مليوني فلسطيني، إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وأضاف: "ريفييرا الشرق الأوسط. هذا شيء يمكن أن يكون بالغ الروعة".
وأعرب ترامب عن أمله في إمكانية نقل الفلسطينيين من غزة، وأن تتولى الولايات المتحدة إعادة إعمار القطاع.
وعبرت دول عدة وجهات مختلفة عن رفضها أي تهجيير للفلسطينيين خارج أرضهم، وطالبت بالعمل على تجسيد حل الدولتين ومنح الفلسطينيين فرصة العيش في دولتهم.
لن يغير من الموقف المصري شيئاًأكد النائب طه الناظر عضو مجلس النواب ، أن إستمرار تصريحات الرئيس الامريكي ترامب بشأن تهجير الفلسطينين من دولتهم ، لن يغير من الموقف المصري شيئاً في رفض التهجير القسري للفلسطينين ، حتي لا يتم تصفية القضية الفلسطينية ،وان تلك التصريحات تعكس مدي الدعم الأمركية لدولة الإحتلال الإسرائيلي مشيراً أن مصر ستظل داعمة للقضية الفلسطينية طوال تاريخها.
وثمن " الناظر" في تصريحات صحفية له ، بيان وزارة الخارجية المصرية الذي يحمل رؤية مصر تجاه حل القضية الفلسطينية وحماية حقوق الشعب الفلسطيني،مشيرا انها رؤية واضحة وثابتة من خلال التوصل لتسوية عادلة للقضية الفلسطينية،والإعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلطسيني ، أن الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط لن يتحققا إلا من خلال إنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح " الناظر" أن الرؤية ترتكز علي ضرورة إعادة إعمار قطاع غزة ، وفقاً تصور كامل دون تهجير الفلسطينين بل بقائهم ، وهذا يؤكد ثبات الموقف الداعم للقضية الفلسطينية ، ورفض التهجير الذي لا يتماشي مع المعايير والمواثيق الدولة وتابع قائلاً: أنه منذ احداث السابع من أكتوبر والفلسطينين يعيشون مأساة إنسانية غير مسبوقة بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم ، دون مراعاة لاي معايير لحقوق الإنسان
وأدان النائب طه الناظر، الإنتهاكات المستمر التي يرتكبها الإحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني ، والخروقات المستمرة ، لإتفاقات التهدئه في قطاع غزة ، وان تلك الانتهاكات التي تراوحت بين عمليات إطلاق للنار أو إرسال أليات عسكرية إلى مناطق تعتبر أمنة وفقا للاتفاقية التهدئه في قطاع غزة.