مي عمر: "جوزي أهم حاجة في حياتي"
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
حلت الفنانة مي عمر اليوم ضيفة على برنامج "ألبوم صور" المذاع على محطة راديو إنرجي في أولى حلقاته.
وخلال اللقاء، قالت "عمر" إنها لا تحب أن يتدخل الناس في حياتها الشخصية، وتحرص على الخصوصية بشكل كبير.
وتحدثت عن استخدامها للفلاتر في الصور قائلة:" بستخدم فلاتر بس تكون طبيعية مش مبالغ فيها.. وبتضايق لما بلاقي الصورة بعيد عني مش شبهي.
وأشارت إلى أنها تحرص على تعديل المعلومات المغلوطة عن حياتها العملية، أما فيما يخص الانطباعات عنها أوضحت:"فيه حاجات مش بهتم أوي بالصح والناس هيعرفوا مع الوقت.. مش كل الناس بتشوف الوش الحقيقي بتاعك لازم يقرب.. كل واحد بياخد الفكرة اللي في دماغه".
وأكدت مي عمر على أنها لا تحكم على الأشخاص من الخارج، وتعودت منذ صغرها ألا تحكم بالظاهر، موضحة:"عشان أحكم على حد لازم أقرب منه وأعرفه".
وتحدثت مي عمر عن المقربين لها قائلة إن معارفها مستمرين معها منذ سنوات إلى جانب عائلتها المقربة منها، موضحة:" في ناس بنكتشف حقيقتهم مع المواقف وبيفضل كويس طول ما هو عاوز مصلحة؟..المواقف الجامدة بتبين الناس على حقيقتها وهنا بتقدري تفلتري الناس ولا لا... اللي بيبقى مش كويس معاكي مرة بيغلط فيكي تاني وتالت ورابع لو سامحتي".
ووصفت مي عمر زوجها المخرج محمد سامي بأنه:" أهم حاجة في حياتي باخد رأيه في كل حاجة وبيدعمني"، مشيرة إلى أنها شخصية قاسية مع نفسها وتنتقد نفسها بشكل كبير.
وقالت إنها واحدة من 4 شقيقات، يعشن معظمهم خارج مصر، وأنها تفتقد شعور قربهن وتواجدهن معها طوال الوقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مي عمر ألبوم صور محمد سامي
إقرأ أيضاً:
ضحية الفقر: امرأة تنهي حياتها في ظروف مأساوية
شمسان بوست / متابعات:
أنهت امرأة في عقدها الثاني، حياتها، بسبب الظروف المعيشية الصعبة في إحدى بلدات محافظة إب (وسط اليمن)
وقالت مصادر محلية، إن امرأة في عقدها الثاني تُدعى (ر ع ق غ ع) أقدمت على إنهاء حياتها شنقاً داخل منزلها، أمس الخميس، بمنطقة العُرير جنوب شرقي مدينة القاعدة في مديرية ذي السفال جنوبي إب.
وأضافت المصادر أن المعلومات الأولية تشير إلى أن الظروف المعيشية الصعبة كانت الدافع وراء الحادثة حيث فشلت المرأة مع زوجها في توفير لقمة العيش لهما ولطفلتيهما.
وذكرت المصادر أن الأسرة دخلت في ظروف معيشية صعبة بعد عودة رب الأسرة من السعودية عن طريق التهريب بعد أن نشب خلافاً بينه وبين كفيله.
وأشارت المصادر إلى أن الزوج كان قد باع كل ما يملك بما في ذلك ذهب زوجته، فضلاً عن اقتراض مبلغ إضافي، واشترى تأشيرة عمل للسعودية، غير أن الخلاف الذين نشب بينه وبين كفيله في السعودية أجبره على المغادرة عن طريق التهريب، وفشل بعد ذلك في الحصول على مصدر دخل، الأمر الذي فاقم من وضعه المعيشي.