دعاء لأهل غزة في أول أيام شهر رمضان.. ردده لنصرة فلسطين (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يتجدد الدعاء في شهر رمضان المبارك لقضاء الحاجات، وإجابة الدعوات في مختلف مجالات السؤال، ومن بين الحاجات التي ينتظر العرب والمسلمون أن يقضيها الله هي نصرة فلسطين، ومن وسائل تحقيق هذه النصرة الدعاء في الأوقات المباركة، ويستعرض التقرير التالي دعاء مؤثر لأهل غزة في رمضان بصوت الشيخ مشاري راشد العفاسي.
دعاء مؤثر لأهل غزة في رمضانويمكن ترديد العديد من صيغ دعاء مؤثر لأهل غزة في رمضان وغيره، وفيما يلي الدعاء الذي ردده الشيخ مشاري راشد ونشره عبر قناته بموقع يوتيوب:
- حسبنا الله ونعم الوكيل.
- إليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين وأنت ربنا، إلى من تكلنا إلى بعيد ملكته أمرنا أم إلى عدو يتجهمنا، إن لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير أن عافيتك هي أوسع لنا.
- نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن يحل بنا سخطك، أو أن ينزل بنا غضبك، لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك.
دعاء لنصرة فلسطين في رمضانومن صيغ الدعاء لأهل غزة ونصرة فلسطين في رمضان أيضا اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداءك وأعداء الدين من الصهاينة والملحدين.
- اللهم ربنا عز جارك وجل ثناؤك وتقدست أسماؤك اللهم لا يرد أمرك ولا يهزم جندك سبحانك وبحمدك.
- اللهم انصر إخواننا المجاهدين في غزة ياذا الجلال والعزة.
- اللهم عليك بأعدائهم أعداء الدين يا قوي يا عزيز.
- اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك.
- اللهم مزقهم شر ممزق.
- اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا ياقوي ياعزيز.
- اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين في غزة وفلسطين.
- اللهم إن إخواننا المسلمين في غزة وفلسطين يقتلون ويشردون وتنتهك حرماتهم وتقتل نساؤهم وتقتل أطفالهم اللهم فأنزل عليهم رحماتك.
- اللهم احفظهم بحفظك يا أرحم الراحمين.
- اللهم إليك المشتكى وأنت القوي العزيز وأنت القادر على كل شيئ، اللهم فأرنا في الصهاينة يوما أسودا واجعلهم عبرة للمعتبرين وعظة للمتعظين ياقوي يا عزيز.
- وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دعاء لأهل غزة دعاء لفلسطين نصرة فلسطين مشاري راشد لأهل غزة فی فی رمضان
إقرأ أيضاً:
أهم الأدعية المأثورة عن النبي .. اعرف أفضل ما يقال
كَانَ مِنْ دعاء النبي: «اللهُمَّ اجْعَلْ لِي فِي قَلْبِي نُورًا، وَفِي لِسَانِي نُورًا، وَفِي سَمْعِي نُورًا، وَفِي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتِي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ فِي نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لِي نُورًا». [أخرجه مسلم].
وعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: «كان أكثرَ دعاءِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “اللهم ربَّنا آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عذابَ النارِ».
عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: «كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يُكثِرُ أن يقولَ: يا مقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ فقلتُ: يا نبيَّ اللَّهِ آمنَّا بِكَ وبما جئتَ بِهِ فَهل تخافُ علَينا ؟ قالَ: نعَم إنَّ القلوبَ بينَ إصبَعَينِ من أصابعِ اللَّهِ يقلِّبُها كيفَ شاءَ».
“اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات” متفق عليه .
دعاء النبي في المساءوفي حديث عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال أبو بكر رضي الله عنه: "يا رسول الله، مُرني بشيء أقوله إذا أصبحت وإذا أمسيت"، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "قل: اللهم عالم الغيب والشهادة، فاطر السماوات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه". وأوصى النبي بقول هذا الدعاء في الصباح والمساء وعند النوم. (رواه الترمذي).
وفي رواية أخرى عن ابن أبي عاصم والطبراني، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أبا كاهل، من صلى عليّ كل يوم ثلاث مرات وكل ليلة ثلاث مرات، حباً وشوقاً إليّ، كان حقاً على الله أن يغفر ذنوبه تلك الليلة وذلك اليوم".
"اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء لك بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت."
دعاء النبي بعد الوضوءومن السنن المهجورة عن النبي، دعاء النبي بعد ركعتَي سنة الوضوء ، وهو : اللهم اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي ، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي.
روى الحديث النسائي في "عمل اليوم والليلة"، وأبو يعلى في مسنده، وابن أبي شيبة في مصنفه، ومسدد في مسنده، والطبراني في "الدعاء"، وصححه النووي في الأذكار، وابن القيم في زاد المعاد، وابن الملقن في البدر المنير.