لايف ستايل، معجزات صباحية عادات يواظب عليها الكثير من الأثرياء كل صباح،13 عادة صباحية الأكثر شيوعاً بين معظم الأغنياءيتساءل البعض عن أسرار زيادة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر معجزات صباحية.. عادات يواظب عليها الكثير من الأثرياء كل صباح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

معجزات صباحية.. عادات يواظب عليها الكثير من الأثرياء...

13 عادة صباحية الأكثر شيوعاً بين معظم الأغنياء

يتساءل البعض عن أسرار زيادة الإنتاجية التي ساعدت الأثرياء على تحقيق الثروة والازدهار. وربما يتصور البعض أن حياة الأثرياء تميل للراحة والرفاهية منذ الصباح وحتى المساء، لكن ما كشفه بعض كبار الأثرياء حول العالم يزيح النقاب عن رؤى رائعة حول طريقهم نحو النجاح المليء بالكفاح والجهد لتحقيق الأهداف.

يوضح تقرير، نشره موقع New Trader U، الطقوس اليومية التي يعزو العديد من الأفراد الناجحين إنجازاتهم إليها، بما يشمل عادات متأصلة في الانضباط والنمو الشخصي والتخطيط الاستراتيجي، بدءًا من بزوغ الفجر.

استند التقرير إلى الأبحاث والأوراق الأكاديمية والدراسات والسير الذاتية، التي لخصت أكثر العادات الصباحية شيوعًا بين معظم الأغنياء، كما يلي:

1. الاستيقاظ المبكر

2. ممارسة الرياضة البدنية

3. ممارسة تدريبات التأمل أو اليقظة

4. مطالعة سريعة للمحتوى الإعلامي

5. تناول إفطار صحي

6. تحديد أهداف اليوم أو التخطيط لليوم

7. روتين النظافة الشخصية

8. التواصل مع المنتسبين

9. قضاء بعض الوقت مع العائلة

10. مراجعة القوائم المالية أو الأسواق

11. التعلم المستمر أو تنمية المهارات

12. قضاء بضع دقائق في هدوء للتفكير أو توليد الأفكار

13. ممارسة الشعور بالامتنان

مزايا الاستيقاظ مبكراً

ويرى الخبراء أن الاستيقاظ مبكرا سمة مشتركة بين الأثرياء، وهي عادة بسيطة تمنحهم ميزة السبق في اليوم، مما يوفر لهم ساعات هادئة للتركيز على أنشطة النمو الشخصية أو العمل غير المنقطع أو تعلم أشياء جديدة. كما يمكن أن تسهم هذه الممارسة في تراكم الثروة من خلال خلق المزيد من الفرص للإنتاجية والتخطيط الاستراتيجي، إلى جانب إتاحة مزيد من الوقت للعناية بالذات من ممارسة التأمل أو التمرينات الرياضية والنظافة الشخصية. ويعطي الاستيقاظ مبكرًا الفرصة لقضاء بعض الوقت مع العائلة أثناء تناول وجبة الفطور والقدرة على مطالعة المحتوى الإعلامي ومتابعة التطورات على مختلف الساحات محليًا وعالميًا.

نظام غذائي صحي

تغذي وجبة الفطور الصحية الجسم والعقل طوال اليوم. وتدعم عادات اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمرينات الرياضية إلى تحقيق الوضوح الذهني وزيادة الطاقة الجسدية، ما يؤدي إلى إنتاجية أعلى. إن الصحة الجيدة تقلل أيضًا من تكاليف الرعاية الصحية المحتملة، وهو عامل حيوي في الحفاظ على الثروة في وقت مبكر من الرحلة إلى الثروات.

تحديد الأهداف والتخطيط لليوم

يفهم الأشخاص الناجحون قيمة التخطيط. يضعون أهدافًا يومية تتماشى مع أهدافهم طويلة المدى. تساعد تلك العادات على التركيز على المهام التي تؤدي إلى تكوين الثروة ويمنع الوقت الضائع في الأنشطة الأقل إنتاجية.

تعزيز الثقة بالنفس

يمكن أن يؤدي الحفاظ على النظافة الشخصية إلى تعزيز الثقة واحترام الذات. غالبًا ما يتفاعل الأثرياء مع الأفراد المؤثرين، ويمكن للمظهر الجيد أن يترك انطباعًا إيجابيًا، ويفتح الأبواب أمام الفرص. كما أن الحياة الشخصية المستقرة توفر أساسًا قويًا للنجاح المهني. لذا، فإنه غالبًا ما يبدأ الأثرياء يومهم بقضاء وقت ممتع مع العائلة، والمساهمة في حياة متوازنة ورفاهية ذهنية وإنتاجية مستدامة.

التعلم المستمر

لا يتوقف الناجحون عن التعلم. إنهم يستخدمون صباحهم لتنمية المهارات والتعليم، والبقاء في طليعة مجالاتهم. يؤدي هذا النمو المستمر إلى الأفكار المبتكرة والتقدم الوظيفي والثروة.

ممارسة الامتنان

يعزز الامتنان والرضا العام عن الحياة ويقلل من التوتر ويدعم النظرة الإيجابية. من خلال بدء اليوم بممارسة الشعور بالامتنان للنعم التي يتمتع بها الشخص يمكنه أن يحافظ على عقلية إيجابية تشجع على المثابرة والمرونة وتراكم الثروة المستمر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التقيؤ بين الوجبات إحداها.. اكتشفوا أغرب عادات الرومان القدماء خلال الولائم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في زمن الحضارة الرومانية القديمة، كانت استضافة الولائم الباذخة التي تستمر لساعات طويلة بمثابة استعراض للثروة والمكانة في المجتمع الروماني.

وقال ألبيرتو يوري، أستاذ الفلسفة القديمة في جامعة فيرارا بإيطاليا: "تناول الطعام كان الفعل الأسمى للحضارة واحتفالًا بالحياة".

واستمتع الرومان القدماء بتناول شتى أصناف الطعام، الذي أعد بمكونات استُخدمت لصنع الأطباق الحلوة والمالحة أيضاَ، على سبيل المثال، كانت معكرونة "لاجان" الريفية القصيرة التي تقدم عادة مع الحمّص، تستخدم أيضاً لإعداد كعكة العسل مع جبن الريكوتا الطازجة.

لوحة "ورود هيليوغابالوس" من عام 1888 بريشة السير لورنس ألما تاديما، تصور أجواء المأدبة الرومانية Credit: Active Museum/Alamy

أما عن البهارات، فكانت تُحضّر من طريق ترك لحوم الأسماك والدم والأمعاء لتتخمر داخل أوعية، تحت أشعة شمس البحر الأبيض المتوسط.

وكانت لحوم الطرائد مثل لحم الغزال، والخنازير البرية، والأرانب إلى جانب المأكولات البحرية مثل المحار النيء، وسرطان البحر، وهي عبارة عن بعض الأطعمة باهظة الثمن التي ظهرت بانتظام خلال الولائم الرومانية القديمة.

وقديماً، تنافس الرومان فيما بينهم على إستضافة ولائم طعام تقدم أطباقاً فريدة من نوعها، مثل طبق يخنة لسان الببغاء أو طبق لأحد أنواع القوارض.

واستعاد جورجيو فرانشيتي، مؤرخ الطعام وباحث التاريخ الروماني القديم، الوصفات المفقودة من هذه الوجبات، التي شاركها في كتابه بعنوان "تناول الطعام مع الرومان القدماء" مع الباحثة والطاهية كريستينا كونتي.

وينظم الثنائي معاً تجارب تناول الطعام بالمواقع الأثرية في إيطاليا التي توفر لمحة للضيوف عن تجربة تناول الطعام مثل النبلاء الرومان.

لوحة تصور مشاركة الإمبراطور نيرون في احتفال عيد باخوس، هو مهرجان روماني كان يُقام تكريماً لباخوس إله الخمرCredit: Universal History Archive/Universal Images Group/Getty Images

ودعا سلوك الانغماس في تناول الطعام لساعات طويلة إلى ما يمكن اعتباره الآن سلوكاً اجتماعياً غير مرغوب به.

وأوضح فرانشتي: "كانت لديهم عادات غريبة لا تتوافق مع آداب المائدة الحديثة، مثل تناول الطعام أثناء الاستلقاء، والتقيؤ بين الوجبات".

ونظراً لأن الولائم كانت رمزاً للمكانة الاجتماعية واستمرت لساعات متأخرة من الليل، كان التقيؤ ممارسة شائعة مطلوبة لإفساح المجال لمزيد من الطعام. وكان الرومان القدماء من أتباع المتعة والسعي وراء ملذات الحياة، وفقاً لما قاله جوري، مؤلف العديد من الكتب عن ثقافة الطهي في روما.

نقش يجسد مأدبة في منزل القائد الروماني القديم، لوشيوس لوكولوس من حوالي عام 80 قبل الميلادCredit: Ullstein Bild/Getty Images

ومع كل ذلك الطعام، تفادى الرومان مشاكل الانتفاخ من خلال تناول الطعام بوضعية الاستلقاء على أريكة مريحة ومبطنة، وكان يُعتقد أن هذه الوضعية الأفقية تساعد على الهضم، كما أنها كانت بمثابة تعبير عن مكانة النخبة.

وسمح لضيوف الولائم بالاستلقاء في بعض الأحيان والاستمتاع بقيلولة سريعة بين الوجبات، ما يمنح معدتهم استراحة من الطعام.

وكان الاستلقاء أثناء تناول الطعام امتيازاً مخصصاً للرجال فقط، بينما كانت المرأة إما تتناول الطعام على مائدة أخرى، أو تجلس بوضعية جلوس على الركبتين أو بجانب زوجها، فيما يستمتع هو بوجباته.

فسيفساء من القرن الثاني الميلادي تصور أرضية متسخة بعد انتهاء المأدبةCredit: De Agostini/Getty Images

وكان الرومان أيضاً يؤمنون بالخرافات، إذ أشار فرانشتي إلى أن سقوط أي غرض من المائدة يعني أنه أصبح ينتمي إلى العالم الآخر، ولا يمكن إعادته خوفاً من أن يأتي الموتى سعياً للانتقام، بينما اعتبر رش الملح نذير شؤم. وإذا صاح ديك في ساعة غير معتادة، كان يتم إرسال الخدم لإحضاره، وذبحه وتقديمه على المائدة فورا.

وكانت الولائم في زمن الرومان القدماء وسيلة لإبقاء الموت بعيداً، وفقاً لما قاله فرانشتي.

مقالات مشابهة

  • توفى صباح اليوم.. من هو زوج الفنانة نشوى مصطفى؟
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم
  • للمرأة العاملة: 10 عادات إبدأي بها العام الجديد
  • شاهد بالفيديو.. رجل سوداني يثير ضحكات الآلاف ببخله الشديد.. قام بإستئجار “كارو حمار” ليحمل عليها أمواله التي اقتربت من الترليون جنيه بدلاً من شحنها على سيارة حرصاً على تقليل التكلفة
  • 6 مباريات اليوم ضمن الجولة الـ 14 من دوري الكرة النسائية.. تعرف عليها
  • خبير ألماني: التدخين يرتبط ‫لدى الكثير من المدخنين بمواقف معينة
  • بخبخي: ليبيا اليوم مجرد فكرة دولة متنازع عليها
  • برج العقرب.. حظك اليوم الخميس 26 ديسمبر 2024| تحديات مالية وعاطفية
  • 3 عادات تسبب زيادة الوزن في الشتاء.. احذر تكرارها يوميا
  • التقيؤ بين الوجبات إحداها.. اكتشفوا أغرب عادات الرومان القدماء خلال الولائم